rêvant d’une autre république, dign

rêvant d’une autre république, digne de Poincaré, Clemenceau, Briand,
Léon Blum. Sous la IVe République, l’instabilité fut analogue pour
les vingt et un ministères bousculés entre janvier 1947 et juin 1958.
Même l’Italie ne parvint pas à battre ce record mondial d’anarchie
parlementaire dans sa Ire République, où les gouvernements durèrent
en moyenne un an. L’instabilité n’est d’ailleurs qu’un des facteurs
d’impuissance. La Belgique atteignit le record de stabilité entre
avril 1979 et mai 1992, où Wilfried Martens dirigea le gouvernement
pendant treize années, sauf une interruption de huit mois en 1981, dont
la moitié en crise ministérielle. Mais le gouvernement était encore plus

النتائج (العربية) 2:

يحلم الجمهورية أخرى، جديرة بوانكاريه، كليمنصو، بريان،
ليون بلوم. في ظل الجمهورية الرابعة، وكان عدم الاستقرار على غرار
واحد وعشرين الإدارات هرعت بين يناير 1947 ويونيو 1958.
وحتى إيطاليا لم يتمكن من الفوز على هذا الرقم القياسي العالمي من الفوضى
في حياته البرلمانية الجمهورية الأولى، حيث استمرت الحكومات
في المتوسط ​​سنويا. عدم الاستقرار هو أيضا عامل
من العجز الجنسي. وصلت بلجيكا رقما قياسيا من الاستقرار بين
أبريل 1979 ومايو 1992، عندما قاد يلفريد مارتنز الحكومة
لثلاثة عشر عاما، ولكن كسر ثمانية أشهر في عام 1981 بما في ذلك
نصف في أزمة وزارية. ولكن الحكومة كانت أكثر من ذلك

النتائج (العربية) 3:

المحتلين اخر الجمهورية, الذى يستحق poincaré, clemenceau, بريان,
ليون المقرر. تحت الرابع جمهورية, وعدم الاستقرار حدث مماثل
والعشرين, ودفعوهم بين الوزارات يناير 1947 و يونيو 1958.
ايطاليا حتى لا الفضة الا الى رفع هذا الرقم القياسى العالمى من الفوضى
البرلمانية فى IRE جمهورية فيها الحكومات
الجارية فى المتوسط سنويا.ان عدم الاستقرار ليس الا احد العوامل
والعجز. ان بلجيكا لم يسبق له مثيل من حيث ان الاستقرار بين
ابريل 1979 و ايار/مايو 1992 , حيث Wilfried مارتينز عليا فى الحكومة
خلال فترة ثلاثة عشر عاما, ما عدا انقطاع ثمانية اشهر فى عام 1981 , الذى
النصف فى ازمة الوزارى. ولكن الحكومة اكثر