Les nombreuses mesures prises par l

Les nombreuses mesures prises par les magistrats urbains pour empêcher cette
immigration indésirable – le bannissement et ses multiples variantes constituant

la sanction la plus répandue – furent toujours inefficaces. La ville de Bruxelles,

dont 7% de la population étaient considérés comme pauvre en 1755, connut entre

cette date et 1783 une augmentation inquiétante du nombre de mendiants, qui

passa de 247 à 1.443, sans compter les vagabonds et fainéants(1) qui étaient de

passage à Bruxelles.



Un certain nombre de mendiants et de vagabonds commettaient régulièrement des

destructions, des dégâts, des vols et devinrent peu à peu des criminels. En 1774, selon le

vicomte Vilain XIIII le nombre de mendiants en Flandres était de 64.681 et environ de

30.000 dans le Brabant.



L’année 1765 fut un tournant en matière de justice. De nouveaux décrets réglant les

dispositions à prendre vis-à-vis des mendiants, vagabonds et déserteurs (2) furent adoptés

au cours de cette année. Bien que reprenant en grande partie d’anciennes dispositions,

ils furent cependant plus rigoureux et plus sévères que les précédents.

Plusieurs décrets et ordonnances (3) virent le jour pour la ville de Bruxelles et le reste

des Pays-Bas autrichiens, dont la principale fut celle du 14 décembre 1765, mais ces

tentatives ne furent guère couronnées de succès.



En effet, l’incohérence de toutes les dispositions législatives de la deuxième partie du

XVIIIème siècle posait un sérieux problème. D’une part, la mendicité était réprimée

et punie de peines sévères, mais, d’autre part, on lui donnait une existence légale,

dans la mesure où l’indigent, muni d’un certificat, pouvait exercer le « métier » de

mendiant.

النتائج (العربية) 1:

العديد من التدابير التي يتخذها "قضاة المدينة" للحيلولة دون هذا غير المرغوب فيها الهجرة-النفي والتأسيسية متغيرات متعددة العقوبة الأكثر شيوعاً-كانت دائماً غير فعالة. مدينة بروكسل، 7% السكان يعتبرون فقراء في 1755، وكان بين وهذا التاريخ 1783 القلق بزيادة في عدد المتسولين، الذينمرت 247 إلى 1.443، باستثناء المتشردين والكسالى (1) الذين كانوامرور في بروكسل. وكان عدد من المتسولين والمتشردين بشكل منتظم مع الرحلات على التدمير، والضرر، وأصبح القليل القليل من المجرمين. في عام 1774، ووفقافيكونت بيلين زييي عدد المتسولين في فلاندرز وكان 64.681 وحول من30,000 في برابانت.وكان عام 1765 نقطة تحول في العدالة. المراسيم الجديدة التي تنظمواتخذت الترتيبات للمتسولّين والمتشردين والفارين من الخدمة (2)هذه السنة. ورغم أن كبير جزءا من الأحكام السابقة، ومع ذلك، كانت أكثر صرامة وأكثر حدة من سابقيه. العديد من المراسيم والأوامر (3) شهد اليوم لمدينة بروكسل وبقيةهولندا النمساوية، التي كان الرئيسي 14 ديسمبر 1765، لكن هذه المحاولات لم تكن ناجحة جداً. والواقع أن عدم الاتساق في جميع أحكام الجزء الثاني من القرن الثامن عشر تمثل مشكلة خطيرة. من ناحية، كان قمع التسول ويعاقب عليها بعقوبات شديدة، لكن على الآخر من ناحية، نظراً لوجود قانوني، قدر المحتاجين، مزودة بشهادة، يمكن ممارسة هذه الحرفة من شحاذ.

النتائج (العربية) 2:

والعديد من التدابير المتخذة من قبل قضاة المدينة لمنع هذه
الهجرة غير المرغوب فيها - الحظر والعديد من مشتقاته التي تشكل كانت دائما غير فعالة - العقوبة الأكثر شيوعا. مدينة بروكسل، تتمتع التي اعتبرت 7٪ من السكان الفقراء في 1755، وبين ذلك التاريخ و 1783 زيادة مقلقة في عدد من المتسولين، الذين ذهب من 247 إلى 1443، وليس بما في ذلك المتشردين والمتسكعون (1) التي كانت إلى الانتقال إلى بروكسل. وهناك عدد من المتسولين والمتشردين ارتكاب بانتظام تدمير أو التلف والسرقة وأصبح تدريجيا المجرمين. في عام 1774، وفقا ل الفيكونت Vilain الرابع عشر كان عدد المتسولين في فلاندرز 64681 وحوالي 30،000 في برابانت كان عام 1765 نقطة تحول للعدالة. مراسيم جديدة تنظم الترتيبات وجها لوجه (2) اعتمدت المتسولين، المتشردين والفارين خلال هذا العام. مع الأخذ في جزء كبير منه إلى الأحكام السابقة، إلا أنها كانت أكثر صرامة وأكثر صرامة من سابقاتها. العديد من المراسيم والأوامر (3) نقل اليوم لمدينة بروكسل وبقية النمساوي هولندا، الرئيسية كان ذلك في 14 ديسمبر 1765، ولكن هذه المحاولات كانت بالكاد ناجحة. والواقع أن التناقض في جميع الأحكام التشريعية للجزء الثاني من القرن الثامن عشر كان يمثل مشكلة خطيرة. من جهة، وقمع التسول ومعاقبتهم بعقوبات شديدة، ولكن من ناحية أخرى، وقال انه نظرا الوجود القانوني، منذ المحتاجين، مع شهادة، من ممارسة "الحرفية" ل متسول.

النتائج (العربية) 3:

التدابير العديدة التى اتخذتها القضاة الحضرية
لمنع الهجرة غير مرغوب فيه - الابعاد, تشكل فى كثير من البدائل

العقوبة على نطاق اوسع - تم دائما عديمة الفعالية. مدينة بروكسل,

منها 7 فى المائة من السكان تعتبر فقيرة فى تطورها, 1755 بين

هذا التاريخ, 1783 زيادة مقلقة فى عدد المتسولين,

وابقى على 247 1.443, ناهيك عن المتشردين او fainéants ( 1 ) التى كانت

الانتقال الى بروكسل.



عدد المتسولين او المتشردين من يرتكبون بانتظام

التدمير, من الاضرار, والسرقة, هو تدريجيا من المجرمين. وفى 1774 , وفقا

رابع vilain xiiii عدد المتسولين فى ندرز 64.681, كان حوالى

30.000 فى brabant.



السنة 1765 كان نقطة تحول فى مجال العدالة. المراسيم جديدة تنظم

الترتيبات تجاه فى مواجهة من المتسولين او المتشردين الفارين, ( 2 ) تم اعتمادها

خلال هذه السنة. وعلى الرغم من ان يستانف بدرجة كبيرة من الاحكام السابقة,

بيد انهم للحكم اكثر صرامة او شدة من التقارير السابقة.

عدد من المراسيم والاوامر ) 3 ( تحولها الى الان فى مدينة بروكسل وبقية

هولندا النمساوية, بما فى ذلك من اهم حدث 14 ديسمبر 1765, ولكن هذه

قلما المحاولات الناجحة. وفى الواقع,



عدم اتساق جميع الاحكام التشريعية من الجزء الثانى من

عشر والعشرين مشكلة خطيرة. فمن ناحية, التسول هى قمعها

, يعاقب عليها بعقوبات قاسية, ولكن, من جهة اخرى, يمكن ان يعطى وجود قانونى

حيث ان مال, مجهزة شهادة, يمكن ان يمارس مهنة" من "

المتسولين.