À Madame de Francueil, à Paris, le

À Madame de Francueil, à Paris, le 20 avril 1751.
Oui, madame, j’ai mis mes enfants aux Enfants Trouvés
;
j’ai chargé de leur entretien l’établissement fait pour cela. Si ma
misère et mes maux m’ôtent le pouvoir de remplir un soin si cher,
c’est un malheur dont il faut me plaindre, et non un crime à me
reprocher. Je leur dois la subsistance, je la leur ai procurée
meilleure ou plus sûre au moins que je n’aurais pu la leur donner
moi-même.

النتائج (العربية) 1:

إلى مدام دي فرانكويل، في باريس، في 20 أبريل 1751.نعم، سيدتي، أضع أولادي في العثور على الأطفال;لقد حملت بهم وحدة الصيانة لهذا. إذا كان بلديالبؤس والصداع بلدي حرماني السلطة كاملة من الرعاية مكلفة جداً،فمن سوء حظ يشكو وليس جريمة بالنسبة لياللوم. وأنا مدين لهم القوت، وقد زودهمأفضل أو أكثر الحصول على الأقل أنه يمكن أن تعطي لهمنفسي.

النتائج (العربية) 2:

وفي مدام دي Francueil، باريس، 20 أبريل 1751
نعم، سيدتي، أنا وضعت أطفالي في اللقيط
،
أنا مسؤولة عن إعداد الصيانة من أجل ذلك. لو كانت لغتي
البؤس ومشاكلي تحرم لي القدرة على ملء الرعاية مكلفة جدا،
فمن سوء حظ التي يجب أن يشكو، وليس جريمة لي
خاطئة. أنا مدين لهم العون، ولقد تم شراؤها من
أفضل أو على الأقل أكثر أمانا من بوسعي أن أعطي لهم
نفسي.

النتائج (العربية) 3:

وفى سيدتى من francueil, فى باريس فى 20 ابريل 1751.
نعم, سيدتى, وقمت اطفالى للاطفال وجدت
;
اوعزت وصيانتها اعداد حقيقة الامر. وفى حين يود
البؤس, زملائى لى الشرور تقلل سلطة اداء مهمة ما اذا كانت تكلفة,
هذا الشقاء الذى يجب للشكوى, وليس لى جريمة
لوم. واود ان اشير الى العيش, اود ان اذكر ان قدمت
افضل واكثر امنا او على الاقل ان كنت لا اود ان تتمكن من اتاحة
شخصيا.