Rien d’étonnant dans cette frilosit

Rien d’étonnant dans cette frilosité européenne, dès lors que les relations privilégiées que l’UE entretient avec Israël la font considérer à divers titres comme un quasi-État membre, grâce à un accord d’association qui facilite grandement le commerce bilatéral et à une politique européenne de voisinage (PEV) qui se donne « la perspective de dépasser le stade de la coopération pour arriver à un degré important d’intégration, notamment par une participation au marché intérieur de l’UE, et la possibilité pour Israël de prendre progressivement part à certains aspects fondamentaux des politiques et programmes de l’UE. ».

النتائج (العربية) 1:

لا عجب في هذا البرود الأوروبي، ذلك أن العلاقات المتميزة جعلها علاقة الاتحاد الأوروبي مع إسرائيل النظر في قدرات مختلفة كعضو شبه الحكومية، بفضل اتفاق الرابطة التي تسهل إلى حد كبير التجارة الثنائية، وسياسة جوار أوروبية (سياسة الجوار الأوروبية) التي هي "منظور تجاوز التعاون بدرجة كبيرة من تكامل. ، بما في ذلك من خلال حصة في السوق الداخلية للاتحاد الأوروبي، وإمكانية قيام إسرائيل بالمشاركة تدريجيا في بعض الجوانب الأساسية لسياسات وبرامج الاتحاد الأوروبي. ».

النتائج (العربية) 2:

تعتبر شيء يثير الدهشة في هذا التردد الأوروبي، منذ ديه علاقة خاصة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل في مختلف القدرات باعتبارها شبه دولة عضو، من خلال اتفاق الشراكة الذي يسهل إلى حد كبير التجارة الثنائية و سياسة الجوار الأوروبية (سياسة الجوار الأوروبية)، والتي تعطي "احتمال تجاوز التعاون لتحقيق درجة كبيرة من التكامل، بما في ذلك من خلال المشاركة في السوق الداخلية للاتحاد الأوروبي وإمكانية اتخاذ إسرائيل ل تدريجيا في الجوانب الرئيسية لسياسات وبرامج الاتحاد الأوروبي. ".

النتائج (العربية) 3:

لا عجب في أوروبا الاتحاد الأوروبي التوترات مع إسرائيل عندما يجري النظر في مختلف الأوراق المالية بوصفها دولة منتسبةمن خلال رابطة الاتفاق، مما يعزز التجارة الثنائية و سياسة الجوار الأوروبية إلى أبعد زاوية "إلى أهمية التعاون والتكامل، ولا سيما من خلال المشاركة في السوق الداخلية للاتحاد الأوروبي،إمكانية إسرائيل تدريجيا في بعض الجوانب الأساسية في سياسة الاتحاد الأوروبي والبرامج.".......