Le vagabondage sous l'Ancien Régime

Le vagabondage sous l'Ancien Régime

Chemins de pèlerinage médiévaux vers Saint-Jacques-de-Compostelle. Les pèlerins devaient se munir de certificats d'identité s'ils voulaient éviter d'être considérés comme des « vagabonds ».
En Angleterre, en 1547, une loi peu appliquée autorise de marquer au fer rouge les vagabonds et de les asservir pendant deux ans.
Sous l'Ancien Régime, la progression de la pauvreté accroît la mendicité et le vagabondage, notamment dans les grandes villes. En 1526, le philosophe Jean Louis Vivès estime dans son traité De subventione pauperum que la charité encourage les pauvres à ne pas chercher de travail. Il est le premier à proposer l'intervention de l'État pour mettre au travail les inactifs. Au xvie siècle, le pouvoir royal décide de prendre en charge par l'État la gestion de la pauvreté. L'idée de regrouper les indigents dans des ateliers de charité ou des maisons du travail est reprise sous le règne de Louis XIV, et plus encore au xviiie siècle, notamment à l'initiative de Turgot6. Le vagabond est à cette époque appelé chemineau, trimard ou trimardeur7.
Parallèlement au cours du xviie siècle, le pouvoir royal veut régler le problème du vagabondage en menant une politique d'enfermement systématique dans les hôpitaux généraux8. Cette politique d'internement forcé des pauvres a affecté l'ensemble des États européens.
En Angleterre, dès 1575, un acte d'Elisabeth Ire institue des établissements visant « la punition des vagabonds et le soulagement des pauvres ». Les Houses of Correction qui auraient dû être présentes dans chaque comté vont laisser la place aux workhouses qui, dans la seconde moitié du xviiie siècle trouveront leur véritable expansion. Foucault note qu'en « quelques années, c'est tout un réseau qui a été jeté sur l'Europe ». Aux Pays-Bas, en Italie, en Espagne, en Allemagne se créent également des lieux d'internement de même nature9.
En France, Louis XIV effectue deux déclarations, le 31 mai 1682 et le 27 août 1701, « portant bannissement des gens sans aveu et vagabonds hors de Paris » 10. Enfin, alors que les Tsiganes, dont les premiers représentants arrivent en France au début du xve siècle, étaient bien accueillis au xvie siècle, leur situation se dégrade lors du xviie siècle, étant alors assimilés à des vagabonds6.

النتائج (العربية) 1:

التسكع تحت انسنطرق الحج في العصور الوسطى Santiago دي كومبوستيلا. وكان الحجاج تحمل شهادات الهوية إذا أرادوا تجنب يجري النظر في "المعومين".في إنكلترا، في 1547، القليل من القانون المطبق يسمح مارك محروق المتشردين واستعباد لهم لمدة سنتين.تحت انسن، التقدم المحرز في الفقر يزيد من التسول والتشرد، لا سيما في المدن الكبيرة. في 1526، الفيلسوف جان Louis Vivès وتؤمن له أطروحة pauperum المخصصة الخيرية وتشجع الفقراء على لا للبحث عن عمل. وكان الأول من اقترح تدخل الدولة لوضع للعمل غير نشط. في القرن السادس عشر، تقرر السلطة الحاكمة دعم من إدارة الدولة للفقر. وفكرة تجميع المنازل المعوزين في حلقات العمل الخيري أو العمل واستؤنفت عهد Louis الرابع عشر، وفي القرن الثامن عشر، لا سيما بناء على مبادرة Turgot6 أكثر. المتشرد كان في هذا الوقت يسمى تشيمينو، تريمارد أو trimardeur7.وفي الوقت نفسه خلال القرن السابع عشر، يريد السلطة الحاكمة التصدي لمشكلة التشرد أدت سياسة العزل المنهجي في المستشفيات generaux8. هذه سياسة الاحتجاز الإجباري للفقراء أثرت على جميع الدول الأوروبية.أقرب وقت 1575، فعل من غضب إليزابيث في إنكلترا، ينشئ المؤسسات إلى "معاقبة المتشردين. وإغاثة الفقراء تصحيح للمنازل التي ينبغي أن تكون موجودة في كل مقاطعة وسوف تترك مجالاً وورخوسيس الذي، في النصف الثاني من القرن الثامن عشر وسوف تجد توسعها الحقيقي. يلاحظ فوكو في "بضع سنوات، هو شبكة التي ألقيت في أوروبا". في هولندا، في إيطاليا، في إسبانيا، في ألمانيا سوف أيضا إنشاء أماكن للاعتقال من نفس nature9.في فرنسا، الرابع عشر Louis أدلى ببيانين، في 31 مايو 1682، و 27 أغسطس 1701، 'على حظر الناس دون اعتراف والمتشردين خارج باريس' 10. وأخيراً، بينما الغجر، يصل ممثلوها الأولى في فرنسا في بداية القرن الخامس عشر، كانت موضع ترحيب في القرن السادس عشر، حالتهم تتدهور خلال القرن السابع عشر، ثم تعامل مع vagabonds6.

النتائج (العربية) 2:

التشرد في ظل النظام القديم مسارات الحج في العصور الوسطى لسان جاك دي كومبوستيلا. وكان حجاج بيت الله الحرام لجلب شهادات الهوية إذا أرادوا تجنب الظهور بمظهر "المتشردين". في انكلترا، في 1547، تطبيق قانون القليل يسمح للاحتفال مع المتشردين الحديد الساخن واستعباد لهم لمدة عامين . في ظل النظام القديم، والزيادة في الفقر يزيد من التسول والتشرد، وخاصة في المدن الكبيرة. في عام 1526، والفيلسوف جان لويس بيبيس يعتقد في أطروحته دي subventione الخيرية الروماتويدي تشجع الفقيرة لا للبحث عن عمل. هو أول من اقترح تدخل الدولة لوضع غير نشط في العمل. في القرن السادس عشر، السلطة الحاكمة تقرر لرعاية إدارة الدولة من الفقر. فكرة تجميع الفقراء في محلات الخيرية أو البيوت العمل استؤنفت في عهد لويس الرابع عشر، وحتى في القرن الثامن عشر، وخاصة بناء على مبادرة من Turgot6. كان متشرد ثم دعا trimard متشرد أو trimardeur7. وفي الوقت نفسه خلال القرن السابع عشر، والسلطة الحاكمة تريد حل مشكلة التشرد عن طريق إجراء سياسة الاعتقال المنهجي في المستشفيات généraux8. أجبرت هذه السياسة الاعتقال من الفقراء وقد أثرت كل الدول الأوروبية. وفي انجلترا من 1575، وهو عمل من إليزابيث الأولى يؤسس المؤسسات ل "معاقبة المتشردين وإغاثة الفقراء." سوف بيوت تصحيح كان يجب أن تكون موجودة في كل مقاطعة إفساح المجال لذلك إصلاحية، في النصف الثاني من القرن الثامن عشر سوف تجد التوسع الحقيقي. تلاحظ فوكو أن "بضع سنوات هي الشبكة التي ألقيت على أوروبا". في هولندا، إيطاليا، إسبانيا، ألمانيا أيضا إنشاء أماكن نفسه nature9 الاعتقال. وفي فرنسا، جعلت لويس الرابع عشر بيانين، على 31 مايو 1682 و27 أغسطس 1701، "على حظر شخص دون القبول والمتشردين من باريس "10. وأخيرا، في حين أن الغجر، الذي وصل إلى فرنسا في أوائل القرن الخامس عشر ممثلين الأولى، ورحب في القرن السادس عشر، وتدهور وضعهم خلال القرن السابع عشر، ثم يجري التعامل معها على أنها vagabonds6.

النتائج (العربية) 3:

التشرد تحت النظام السابق

السكك الحج الوسطى الى سان جاك - من - ستيلا. الحجاج ان منير شهادات هوية اذ ما ارادوا تجنب اعتبار "المتشردين ».
فى انكلترا, 1547 ان القانون لا يطبق يسمح الاحتفال فى الحديد الاحمر من المتشردين والسيطرة, خلال سنتين.
تحت النظام السابق,ان تزايد الفقر يزيد فى التسول, على التشرد, ولا سيما فى المدن الكبرى. وفى 1526, الفيلسوف جان لوى vivès ترى فى المعاهدة على ان افراد subventione الاحسان تشجع الفقراء على عدم السعى الى ايجاد عمل. فهو اول من اقترح تدخل الدولة فى الشروع فى العمل على الخاملة. وفى القرن السادس عشر,السلطة الملكية يقرر ان تتحمل الدولة ادارة الفقر. فكرة دمج الفقراء فى حلقات عمل خيرى او المنازل فى العمل على استئناف تحت حكم لويس الرابع عشر, وعلى الاخص فى القرن الثامن عشر, بما فى ذلك مبادرة turgot6. فى الدار فى هذا الوقت, دعا chemineau trimard او trimardeur7.
وفى الوقت نفسه خلال عشر والعشرين,السلطة الملكية بغية معالجة مشكلة التشرد عن طريق سياسة الاحتجاز المنهجى فى المستشفيات généraux8. وهذه السياسة من التدخل القسرى الفقراء قد اثر على جميع الدول الاوروبية.
فى انكلترا, بمجرد 1575, فعل اليزابيث IRE ينشئ المؤسسات ترمى "معاقبة المتشردين وتخفيف الفقراء".ان التجهيز of التصويب الشفوى الذى كان ينبغى ان تكون موجودة فى كل مقاطعة تتراوح لافساح المجال امام workhouses فى النصف الثانى من القرن الثامن عشر ستجد الحقيقية التوسع. علما بان ذات "بضع سنوات, فان اى شبكة الذى ارسى فى اوروبا". وفى هولندا, وايطاليا, واسبانيا, والمانيا, تخلق ايضا اماكن الاعتقال حتى nature9.
وفى فرنسا, لويس الرابع عشر بزيارتين البيانات, فى 31 مايو 1682 و 27 اغسطس 1701 "بشان الابعاد الناس دون الاعتراف بالذنب, المتشردين خارج باريس" 10 . واخيرا, فى حين ان الغجر, بما فى ذلك اول ممثلى تصل الى فرنسا فى مطلع القرن, كانت عشر حسنا فى القرن السادس عشر, حالتهم تتدهور فى عشر والعشرين, وحيث يتم استيعابها فى vagabonds6.