C’était un samedi matin à Saint Fon

C’était un samedi matin à Saint Fons, j’avais 8 ans. Pour la première fois, j’allais voir ma grand-mère, ma mère m’avait tellement parlé d’elle, je n’ai pas pu la voir avant car ma mère et la sienne étaient en dispute depuis 10 ans. Elles se manquaient alors elles ont décidé de faire la paix. Ce samedi d’automne, j’étais terriblement stressée dans la voiture. Dans ma tête, c’était assez étrange, je voulais y aller mais d’un autre côté, je n’appréciais pas trop cette première fois. Enfin bref, on arrive sur le palier, sa maison est énorme ! Ma mère sonne, j’entends presque arriver ma grand-mère, elle ouvre la porte et là, je la vois, elle embrasse ma mère et me dit : ‘‘- Bonjour ma fille’’, avec un merveilleux sourire, elle me fit un gros câlin avec pratiquement la larme à l’œil. À ce moment là, j’étais si heureuse, le stress n’était plus là du tout. Avec ma mère, nous sommes entrées à l’intérieur, c’était magnifique. On s’est assises dans le salon et nous avons discuté pendant des heures, j’avais plein de choses à lui raconter et elle aussi. C’est un de mes meilleurs souvenirs de mon enfance.

H

النتائج (العربية) 1:

وكان صباح اليوم السبت في سانت فونس، كان عمري 8 سنوات. للمرة الأولى، كان على وشك رؤية جدتي، أخبرتني أمي حتى من ذلك، لا يمكن أن نرى ذلك من قبل لأن والدتي وراتبها كانت موضع نزاع منذ 10 سنوات. أنها تفتقر إلى ذلك قد قرروا جعل السلام. هذا السبت في الخريف، كان أكد رهيب في السيارة. في رأسي، كان غريبا نوعا، أردت أن اذهب، ولكن من ناحية أخرى، أنا لا أحب ليس كثيرا جداً هذه المرة الأولى. أخيرا وباختصار، يصل أحد على الهبوط، ومنزلة ضخم! يبدو لي الأم، يعني تقريبا التوصل إلى الجدة، فإنه يفتح الباب وثم أرى لها، قالت أنها القبﻻت والدتي وقال لي: "-مرحبا بابنتي"، مع ابتسامة رائعة، وقالت أنها قدمت لي عناق كبير مع عمليا المسيل للدموع إلى العين. في ذلك الوقت، كنت سعيدة جداً، والإجهاد ليس هناك على الإطلاق. مع أمي، هي دخلنا داخل، وكان رائعا. كانوا يجلسون في غرفة المعيشة وتحدثنا لساعات، كان لدى الكثير من الأمور أقول له وهو أيضا. هذا واحد من بلدي أفضل ذكريات طفولتي.ح

النتائج (العربية) 2:

كان صباح يوم السبت في سانت فونس، وكنت 8. لأول مرة، ذهبت لرؤية جدتي، كانت والدتي قالت لي عن ذلك لذلك أنا لا يمكن أن نرى ذلك من قبل بسبب والدتي وكانت لها في النزاع لمدة 10 عاما. أنها تفتقر لذلك قرروا صنع السلام. السبت فال، وقد أكدت لي بشكل رهيب في السيارة. في رأسي، كان من الغريب جدا، أردت أن أذهب ولكن من ناحية أخرى، أنا لست متحمس جدا لأول مرة. على أي حال، فإنه يحصل على الأرض، منزله ضخم! حلقات الدتي، أكاد أسمع صلت جدتي، وقالت انها فتحت الباب وهناك أرى لها، وقالت انها قبلت والدتي وقالت: '' - مرحبا يا ابنة "، مع ابتسامة رائعة، وقالت انها قدمت لي عناق كبير مع المسيل للدموع تقريبا للعين. في تلك المرحلة، كنت سعيدة جدا، وكان الإجهاد ليس هناك على الإطلاق. مع والدتي، دخلنا في الداخل، كانت جميلة. كنا نجلس في غرفة المعيشة و نتحدث لساعات، وكان لي الكثير من الأشياء ليقول لها وانها أيضا. هذا هو واحد من أفضل ذكرياتي من طفولتي. H

النتائج (العربية) 3:

وكان صباح كل سبت فى سان التمييز, كنت 8 سنوات. ولاول مرة, فاننى كنت انظر وفدى كثيرا الام, امى قد منى لدرجة تحدث, فاننى لم استطع ان قبل لان امى, تؤيد فى جدل منذ 10 سنوات. فهى تفتقر الى حين تكون قد قررت ان السلام. يوم السبت الخريف, كنت stressée وتجد نفسها فى سيارته. وفى بلدى الراس,وهذا امر غريب نوعا ما, اود الذهاب الى هناك, ومن ناحية اخرى, فاننى لم تكن appréciais جدا هذه اول مرة. واخيرا, موجزا يصل الى مستوى من منزله هائلة! امى تقرع تقريبا, فاننى اعتزم وفدى كثيرا وصول الام, يفتح الباب وفى هذا الصدد, اود ان ارى, كما يشمل امى, قال لى: ''- وفدى الطفلة صباح'', مع قد الرائع,كما اننى اصدرت احدى اكبر câlin مع عمليا فت فى عينه. وفى هذا الوقت بالذات, كنت اذا كانت ناجحة فى الاجهاد لم يعد موجودا على الاطلاق. مع امى, فاننا نشعر التدفقات الى الداخل, وهذا امر ممتاز. واعرب عن الجنايات فى المعرض, ناقشنا ساعات, كنت كامل من الامور فى ان رواية, ايضا. وهذا هو افضل من زملائى من ذكريات الطفولة.

بلدى الساعة