Je vais vous raconter l’histoire d’

Je vais vous raconter l’histoire d’une vie, de ma vie plus exactement et je vais commencer par le commencement de sa vie.

Ce moment fut le jour de sa création. Ce jour là, ce n’était qu’une cellule-œuf, qui par la suite allait se diviser, se diviser et encore se diviser. Au bout de quelques jours la cellule-œuf arrêta de se multiplier, et déposa son noyau, qui quant à elle alla s’accrocher sur la paroi.

النتائج (العربية) 1:

أنا أقول لكم قصة حياتي للحياة، أكثر تماما، وسوف ابدأ في بداية حياته.وكان هذه اللحظة يوم إنشائها. في ذلك اليوم، كان فقط خلية بويضة، التي سوف تقسم بعد ذلك والهوة والفجوة حتى. بعد أيام قليلة خلية بويضة توقفت من ضرب، وقدم لها نواة، وفي الوقت نفسه الذي ذهب إلى معلقة على الجدار.

النتائج (العربية) 2:

انا اقول لكم قصة حياة، حياتي بشكل أكثر دقة وسأبدأ في بداية حياته. وكانت هذه لحظة يوم إنشائها. في ذلك اليوم، كان مجرد خلية البويضة، والتي في وقت لاحق سيتم تقسيم، والانقسام، وحتى تقسيم. بعد بضعة أيام توقفت خلية بويضة من التكاثر، وضعت نواته، والذي ذهب بدوره إلى تعلق على الحائط.

النتائج (العربية) 3:

أنا أقول لك قصة حياتي أكثر دقة، وأود أن تبدأ حياتك.......

كان خلقه في يوم من الأيام.......في هذا اليوم، هذا هو واحد من الخلايا البيض، ثم تقسيم تقسيم تقسيم مرة أخرى.......وبعد عدة أيام توقف انتشار الخلايا برعم، الأساسية،هذا بالنسبة لها على الحائط.......