Le fait divers est le plus souvent

Le fait divers est le plus souvent défini aujourd'hui par la négative ; il ne relève d'aucune actualité, ni politique, ni économique, ni sociale, ni culturelle... Il peut néanmoins illustrer à l'occasion un fait de société. Cette conception doit beaucoup à la définition que Roland Barthes en a donnée en 1966 dans ses Essais critiques : « Le fait divers procéderait d'un classement de l'inclassable, il serait le rebut inorganisé des nouvelles informes... désastres, meurtres, enlèvements, agressions, accidents, vols, bizarreries, tout cela renvoie à l'homme, à son histoire, à son aliénation, à ses fantasmes, à ses rêves, à ses peurs... » Cela explique sans doute la connotation péjorative prise par cette expression dans la seconde moitié du xxe siècle, distinguant ainsi une actualité noble d'une actualité méprisable, celle des « chiens écrasés », que les journalistes affectent de nommer parfois la « poubelle de l'information ».

النتائج (العربية) 1:

الحقيقة اليوم يعرف أكثر في كثير من الأحيان بالنفي؛ ليس هناك أنباء أو السياسية، الاقتصادية أو الاجتماعية أو الثقافية... ومع ذلك أحياناً أنه يمكن توضيح حقيقة واقعة مجتمع. هذا التصميم تدين بالكثير لتعريف قدمها رولان بارت في عام 1966 في مقالاته الحاسمة: "الحقيقة سيكون تصنيف unclassifiable، قال أنه سيكون التخلص غير المنظم من علم الأخبار... الكوارث، القتل، الاختطاف، الهجمات، الحوادث، ورحلات، والشذوذ، وهذا يشير إلى رجل، التاريخ، إلى بلده الاغتراب، وله الأوهام، واحلامه، عن مخاوفه..." "وهذا يفسر ربما دلالة الازدراء، اتخذت بهذا التعبير في النصف الثاني من القرن العشرين، وبالتالي التمييز بين أخبار نبيلة لقصة الحقير، أن الصحفيين تؤثر على تعيين" سلة المهملات المعلومات "في بعض الأحيان من' سحق الكلاب '،.

النتائج (العربية) 2:

وغالبا ما تعرف خبرا سلبيا اليوم. أنها لا تنتمي إلى أي أخبار أو سياسية، ولا الاقتصادية ولا الاجتماعية أو الثقافية ... ويمكن مع ذلك توضيح حقيقة عرضية من الحياة. هذا التصميم تدين بالكثير إلى تعريف أعطى رولان بارت في عام 1966 في مقالاته الحرجة، وقال "حقيقة مختلف الشروع في الترتيب من unclassifiable، فإنه الغاء غير المنظمة الجديدة بشع ... الكوارث والقتل والخطف والاعتداء، والحوادث، والسرقة، والمراوغات، كل هذا يشير إلى الرجل، تاريخه، التصرف له، وهمه وخياله، أحلامه، مخاوفه ... "وهذا ربما يفسر دلالة تحقير هذا اتخذت التعبير في النصف الثاني من القرن العشرين، تمييزا أخبار موضعي النبيل الدنيئة، أن من "أكثر الكلاب" أن الصحفيين يؤثر في بعض الأحيان اسم "المعلومات غير المرغوب فيه".

النتائج (العربية) 3:

الحقيقة هي الأكثر شيوعا تعريف مختلف اليوم هو سلبي، لم يكن أي من الأخبار السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية أو الثقافية، أو..............ومع ذلك، تبين الشركة الفرصة.هذا التصميم يجب تحديد رولان بارت في عام 1966، بيانات الاختبار من النقد: "درجات مختلفة من صلابة، انه سوف يرفض الفوضى رسالة جديدة.كارثة، القتل، والاختطاف، غارة، حادث، المراوغات، وهذا يعني شخص له قصته، الاغتراب، الخيال لها حلمها لها الخوف..............وهذا بلا شك يدل على "مصطلح تحط هذا التعبير في النصف الثاني من القرن العشرين، وبالتالي التمييز بين نبيل أخبار يعني" الموت "، للصحفيين في بعض الأحيان تأثير تعيين" القمامة ".