Extrait du corrigé : Dans le cadre

Extrait du corrigé : Dans le cadre de cette pensée, l'art en lui-même n'a pas de valeur éducative, mais il est l'enveloppe plaisante qui permet la transmission d'un message éducatif. C'est ainsi que chez Perrault, dans la préface à ses Contes en vers et en prose, nous trouvons cette métaphore alimentaire qui explique sa capacité à délivrer un message éducative, d'autant mieux assimilé par l'enfant que celui-ci est d'abord plus attentif à l'histoire qui lui est contée : « N'est-il pas louable à des pères et à des mères, lorsque leurs Enfants ne sont pas encore capables de goûter les vérités solides et dénuées de tous agréments, de les leur faire aimer, et si cela se peut dire, les leur faire avaler, en les enveloppant dans des récits agréables et proportionnés à la faiblesse de leur âge ». Il semble donc que nous pouvons à bon droit affirmer que la comédie instruit le spectateur en même temps qu'elle l'amuse. La représentation n'est que l'enveloppe agréable d'un spectacle a valeur morale, édifiante, comme c'est par exemple le cas dans le drame bourgeois de Diderot, qui fait l'apologie de valeurs morales telles que la famille, la probité, le travail... (par exemple, dans son drame intitule Le père de famille). b. La comédie amuse en donnant un sentiment d'ubiquité sociale Par ailleurs, nous pouvons dire en un autre sens que la comédie instruit et amuse : parce qu'elle donne un sentiment d'ubiquité sociale, aussi bien pour celui qui la joue que pour le spectateur. En effet, le comédien se livre a une activité dont Aristote disait déjà dans la Poétique qu'elle correspondait a la nature humaine, puisque l'acte de la représentation est naturel a l'homme (ainsi des tous jeunes enfants qui s'essayent a la représentation d'actes fictifs spontanément). Le comédien joue la comédie, verbe qui souligne la dimension d'amusement inhérente a cette activité. Mais il est aussi en train de s'instruire alors même qu'il est sur scène, puisqu'il fait l'expérience d'une pluralité d'existences en les représentant (il est Hamlet, puis Cyrano, puis l'Avare de Molière). Il en va de même pour le spectateur, qui s'instruit et s'amuse alors qu'il joue.

النتائج (العربية) 1:

استخراج تصحيح: في سياق هذا الفكر والفن في حد ذاته ليس له قيمة تعليمية، وإنما هو لطيف المغلف الذي يسمح للانتقال من رسالة التعليم. وبالتالي في بيرو، في التمهيد لحكاياته في الشعر والنثر، نجد هذا التشبيه الطعام الذي يفسر قدرتها على تقديم رسالة تربويةاستيعابهم حتى أفضل من الطفل الذي هو الأول أكثر انتباها لهذه القصة التي قال له: "أليس من المجدي أن الآباء والأمهات، عندما يكون الأطفال هم لا لا يزال قادرا على تذوق الحقائق الصلبة وخالية من جميع وسائل الراحة، لجعلها تحب، وإذا كان يمكن أن يقال، وجعلها تبتلع،بواسطة التفاف عليها في لطيفة ومتناسبة مع ضعف قصص سنهم ". يبدو أننا نستطيع أن نقول بحق أن الكوميديا ​​يرشد المشاهد في حين أنه يسلي. التمثيل هو فقط المغلف من عرض لطيف الأخلاقي، النهضة، كما هو الحال على سبيل المثال في ديدرو الدراما البرجوازية،التي تمجد القيم الأخلاقية مثل الأسرة، والصدق، والعمل ... (على سبيل المثال، ودعا في الدراما له الأب). ب. متعة الكوميديا ​​إعطاء شعور الوجود المطلق الاجتماعية على خلاف ذلك، يمكن القول بمعنى آخر المتعلمة كما ومتعة الكوميديا ​​لأنه يعطي شعورا الوجود المطلق الاجتماعية،سواء للذي يلعب لالمتفرج. في الواقع، والفاعل يشارك في أي نشاط أن أرسطو قد قال بالفعل في الشعرية التي تتوافق مع الطبيعة البشرية، ومنذ صدور قانون التمثيل الطبيعي للإنسان (وجميع الأطفال الصغار الذين يحاولون تمثيل أعمال وهمية من تلقاء أنفسهم). الممثل لعب دورا،الفعل الذي يؤكد على متعة البعد الأصيل في هذا النشاط. لكنها تسير أيضا لتعلم على الرغم من انه هو على خشبة المسرح، كما هو تجربة عدد وافر من الوجود ممثل (هو الكفر وسيرانو والبخيل موليير ). انه هو نفسه للمشاهد، الذي يتعلم ولها متعة أثناء اللعب.

النتائج (العربية) 2:

مقتطفات من مفتاح الإجابة: تحت هذا التفكير، فن نفسها قد لا قيمة للتربية، ولكن نتمنى المغلف الذي يتيح نقل رسالة تعليمية. فضلا عن بيرو، في تمهيد له حكايات في الشعر والنثر، فإننا نجد هذا التشبيه الغذاء الذي يفسر قدرته على إيصال رسالة تثقيفية، أفضل استيعابها من قبل الطفل الأول أقرب إلى القصة التي قال له: "ليست جديرة بالثناء للآباء والأمهات، عند أطفالهم غير قادرين على التمتع بالحقائق الصلبة وخاليا من جميع وسائل الراحة، جعلها الحب حتى الآن، وإذا كان يمكن القول، جعل لهم ابتلاع، بالالتفاف عليها في نيس وقصص متناسبة إلى ضعف سنهم. لذا، يبدو أننا نستطيع أن نقول عن حق أن يرشد كوميديا المشاهد في نفس الوقت فإنه يسلي له. يتم التمثيل قد المغلف نتمنى لإظهار قيمة الأخلاق، النهضة، كما الحال في الدراما البرجوازية من ديدرو، على سبيل المثال وهو مدافعاً عن القيم الأخلاقية مثل الأسرة، والاستقامة، والعمل... (على سبيل المثال، في بلده الدراما دعا الأب للأسرة). باء-كوميديا متعة إعطاء إحساس بالزمان والمكان الاجتماعي بالإضافة إلى ذلك، يمكننا أن نقول بمعنى آخر أن يرشد كوميديا ويسلي: لأنه يعطي إحساس بالزمان والمكان الاجتماعي،. كذلك لأولئك الذين يلعبون للمشاهد. في الواقع، يعكف الممثل بنشاط الذي سبق قال أرسطو في شاعرية أنها مطابقة طبيعة البشرية، نظراً لقانون التمثيل الطبيعي للرجل (حتى يتسنى لجميع من الأطفال الصغار الذين سوف يحاولون تمثيل أعمال وهمية تلقائياً). يلعب الممثل الكوميدي، الفعل الذي يؤكد المتعة الملازمة للبعد بهذا النشاط. بل أنها أيضا محاولة لتعلم حتى بينما على خشبة المسرح، حيث أنها تجربة تعدد وجودا بتصوير (هو هاملت، سيرانو، ومن ثم البخيل قبل موليير). يذهب نفسه للمتفرج، الذين يتم تعليمهم والمتعة أثناء اللعب.

النتائج (العربية) 3:

مقتطفات من تصحيح: فى اطار هذا الفكر والفن فى حد ذاته ليس له قيمة تعليمية, بل انه خصص عملى يسمح ارسال رسالة التعليمى. وهكذا فان لدى perrault فى مقدمة هذه القصص صوب, بان نجد هذا نموذجا الغذائى الذى يفسر قدرتها على اصدار رسالة التعليمية,ان اكبر منتخبة من الطفل هو اولا مزيدا من الاهتمام فى التاريخ الذى عرض له: "ومن لا يستحق الثناء على الاباء او الامهات واطفالهن, عندما لا تزال غير قادرة على التمتع الحقائق الصلبة, يخلو من جميع الموافقات, ان نحب, واذا ما كان يمكن القول, ان الجانب,وذلك enveloppant فى روايات او, تتناسب مع سنهم ضعف". ولذلك يبدو انه لا يمكننا القول بحق ان التمثيلية ووجه المشاهد فى نفس الوقت ان يقتل. التمثيل ليس سوى الميزانية سعيدة من مشاهدة قيمة اخلاقية, الملهم, كما هو الحال فى الماساة بورجوا من ديديروت,التى تبرير القيم الاخلاقية مثل الاسرة, وصحة, العمل . .. (على سبيل المثال, فى اعقاب ماساة بعنوان الاب ). (ب). ان التمثيلية يقتل باعطاء شعور القضائى الاجتماعى من جهة اخرى, يمكننا ان نقول فى اتجاه اخر ان يدرب التمثيلية, يقتل: لانه يعطى احساسا القضائى الاجتماعى,لكل تلك التى يضطلع فى متفرجا. والواقع ان الاشخاص ضالعة فى النشاط الذى يصفه ارسطو بالفعل فى اما انها تعبر عن الطابع الانسانى, اذ ان اى فعل من التمثيل الطبيعى الانسان (فى جميع الاطفال التى تحاول ان التمثيل اعمال وهمية تلقائيا. ان الاشخاص الذى تؤديه التمثيلية,كلمة وهو ما يبرز البعد من منها المتاصلة فى هذا النشاط. ولكن هناك ايضا بصدد التحقيق رغم على الساحة, لانه تجربة تعدد الرزق, الممثل (وهى هاملت, ثم cyrano, ثم ولا من ) (. وينطبق الشيء نفسه على المشاهد, يدرب, بينما يقتل الذى يضطلع به.