Maladie rare mais bénigne, la scarl

Maladie rare mais bénigne, la scarlatine touche surtout les enfants entre 5 et 10 ans. Pour accélérer la guérison et limiter les effets secondaires, découvrez les conseils de Dominick Léaud-Zachoval, naturopathe.

La scarlatine est une maladie infectieuse qui touche surtout les enfants âgés de 5 à 10 ans.

Provoquée par une bactérie de la famille des streptocoques (le streptocoque bêta-hémolytique du groupe A), elle se manifeste par des accès de fièvre supérieurs à 38,5°C, des maux de gorge, des maux de tête, des nausées, des vomissements... Chez les malades, on constate également une éruption cutanée : la peau est rouge et granuleuse, et parsemée de points rouges – surtout au niveau des plis de flexion (aisselles, coudes, aine).

En général, la scarlatine se transmet dans le contexte de l'école, et surtout en hiver. Le streptocoque responsable de la maladie est présent dans les sécrétions du nez et du pharynx : la contamination se fait donc par voie aérienne (toux, éternuements, postillons).

Lorsque l'enfant est malade, une visite chez un médecin généraliste s'impose. Et il est même essentiel d'aller consulter en urgence si la fièvre est supérieure à 40°C et s'il présente des difficultés respiratoires, des taches violacées sur le visage, une raideur dans la nuque, une somnolence diurne...

La naturopathie, pourquoi ?

"La scarlatine est provoquée par une bactérie, qui secrète des substances toxiques pour l'organisme, explique Dominick Léaud-Zachoval. Heureusement, notre corps a des capacités d'auto-guérison : il est capable d'évacuer ces bactéries par les voies naturelles, s'il dispose de suffisamment d'énergie."

L'objectif de la naturopathie, c'est justement celui-ci : faciliter l'auto-guérison en boostant les défenses immunitaires, en ré-équilibrant la flore intestinale et en soulageant le foie et les reins. "Cependant, un traitement allopathique est indispensable : la naturopathie doit rester un complément" prévient le spécialiste.

Alléger son alimentation

En cas de scarlatine, il est d'abord conseillé d'adapter son alimentation pendant 2, 3 ou 4 jours. "Le foie joue un rôle essentiel dans l'évacuation des bactéries : il faut l'aider à faire son travail d'épuration des toxines en allégeant son régime alimentaire, précise Dominick Léaud-Zachoval. On a l'impression que, lorsqu'un enfant est malade, il doit manger davantage : c'est faux ! Au contraire, cela risque de ralentir la guérison."

On évite : le beurre, les laitages (fromages, yaourts) et les viandes grasses, qui "fatiguent" le foie, et surtout le sucre raffiné qui sert de "carburant" aux mauvaises bactéries.

On privilégie : le riz, le quinoa, les légumes à la vapeur, les viandes blanches, qui demandent peu d'effort de digestion.

Les jus (fruits ou légumes) sont recommandés : riches en vitamines (et notamment en vitamine C), ils stimulent le système immunitaire, ce qui permet de guérir plus rapidement. On choisit plutôt des fruits de saison, et (idéalement) on utilise un extracteur. Sinon, on peut aussi boire un jus de citron tiède chaque matin, le temps de la convalescence.

Adopter les bons réflexes

Pour drainer l'organisme, et fluidifier le sang et la lymphe, le naturopathe conseille de boire environ 1 L d'eau faiblement minéralisée chaque jour (type Rosée de la Reine, Montcalm, Mont Roucous...).
Pour faciliter la guérison, une tisane aux plantes est efficace. Dans une grande tasse d'eau chaude (faiblement minéralisée), laissez infuser 1 c. à c. de thym (pour le système immunitaire) + 1 c. à c. de romarin (pour le foie) + 1 c. à c. de feuilles de cassis (pour drainer l'organisme) + 1 c. à c. de menthe poivrée (pour faire baisser la fièvre) pendant 3 à 5 minutes. Buvez 2 à 3 tasses par jour.
"Le stress et l'anxiété favorisent le développement de la scarlatine, explique Dominick Léaud-Zachoval. Il ne faut donc pas négliger l'aspect psycho-émotionnel de la maladie : pendant sa convalescence, l'enfant doit se sentir rassuré et consolé." Fleurs de Bach, sophrologie, méditation, yoga... Pour apaiser votre bout de chou, de nombreuses solutions non-médicamenteuses existent !

النتائج (العربية) 1:

نادرة ولكن مرض الحمى القرمزية حميدة، لا سيما من الأطفال بين 5 و 10 سنوات. لتسريع الشفاء والحد من الآثار الجانبية، اكتشف النصائح من Léaud دومينيك-وفقا، الطبيعة.الحمى القرمزية أحد أمراض معدية التي تؤثر على معظمهم من الأطفال تتراوح أعمارهم بين 5 سنوات و 10 سنوات.تسببه جرثومة الأسرة من العقديّات (العقدية الحالة للدم بيتا المجموعة A)، يتجلى ذلك بنوبات الحمى أعلى من 38.5 درجة مئوية، والتهاب في الحلق، والصداع والغثيان والقيء... كما يوجد في المرضى، وطفح الجلدي: الجلد الأحمر ومشوشة، ومنقطة بنقاط حمراء-وبخاصة على مستوى طيات الانحناء (الإبطين والمرفقين والفخذ).بشكل عام، والحمى القرمزية يحال في إطار المدرسة، ولا سيما في فصل الشتاء. المسؤولة عن بكتيريا المرض موجود في الإفرازات من الآنف والبلعوم: التلوث ذلك عن طريق الجو (رذاذ السعال، العطس،).عندما يكون الطفل مريضا، بزيارة لطبيب عام مطلوب. ومن الضروري أن يتشاور على وجه السرعة إذا الحمى أعلى من 40 درجة مئوية، وإذا كان لديه صعوبات في التنفس، تظهر البقع في الوجه وتصلب في الرقبة، نعاس خلال النهار...العلاج الطبيعي، لماذا؟"الحمى القرمزية بسبب بكتيريا، أن سرية المواد السامة للجسم، يقول وفقا Léaud دومينيك. "لحسن الحظ، لدينا الجسم لديه قدرات الشفاء الذاتي: وقادر على إخلاء هذه البكتيريا بطبيعة الحال، إذا كان لديه ما يكفي لطاقة."والهدف من العلاج الطبيعي، بالضبط هذا: تيسير الشفاء الذاتي عن طريق تعزيز نظام المناعة، في تحقيق التوازن بين النباتات المعوية، وفي التخفيف من الكبد والكليتين. "لكن، المهم هو علاج الوباتشيك: العلاج الطبيعي ويجب أن تظل ملحق" يحذر الأخصائي.خفض قوتهافي حالة الحمى القرمزية، من المستحسن أولاً لتكييف نظامه الغذائي لأيام 2 أو 3 أو 4. "الكبد يلعب دوراً رئيسيا في عملية إجلاء البكتيريا: أنه يحتاج إلى مساعدة القيام بواجبها بالتطهير من السموم في التخفيف من نظامه الغذائي، يقول وفقا Léaud دومينيك." واحد لديه الانطباع بأن، عندما يكون طفل مريضا، يجب أن تآكل أكثر: كنت على خطأ! على العكس من ذلك، أنها سوف تبطئ شفاء. "تجنب: الزبد، ومنتجات الألبان (الجبن واللبن) والدهون اللحوم، التي "متعب" السكر في الكبد، ولا سيما المكرر بمثابة "وقود" للبكتيريا السيئة.المفضلة: الأرز، الكينوا، الخضار على البخار، اللحوم البيضاء، التي تتطلب القليل من الجهد الهضم.(الفواكه أو الخضروات) يوصي بعصائر: غنية بالفيتامينات (خاصة فيتامين ج)، أنها تحفز النظام المناعي، والذي يسمح للشفاء بسرعة أكبر. علينا أن نختار الفاكهة الموسمية بدلاً من ذلك، و (مثالي) نستخدم النازع. وبخلاف ذلك، يمكنك أيضا شرب عصير الليمون الدافئ كل صباح، ووقتاً للتعافي.تبني عادات جيدة واستنزاف الجسم، رقيقة بالدم والليمفاوية، واقترح الطبيعة شرب حوالي 1 لتر مياه ضعيفة متمعدنة كل يوم (الملكة، روكس Montcalm، مونت الندى نوع...). لتسهيل الشفاء، شاي الأعشاب فعالة. في فنجان كبير من الماء الساخن (ضعيف المعادن)، حاد الزعتر جيم جيم 1 (للجهاز المناعي) + جيم جيم 1 روزماري (للكبد) + 1 أوراق جيم جيم كاسي (استنزاف الجسم) + جيم جيم 1 النعناع (إسقاط الحمى) لمدة 3 إلى 5 دقائق. شرب 2-3 أكواب يوميا. "الإجهاد والقلق تحبذ وضع الحمى القرمزية، يقول وفقا Léaud دومينيك. "لا تهمل الجوانب النفسية والعاطفية للمرض: أثناء النقاهة، يجب أن يشعر الطفل الاطمئنان والارتياح." زهور باخ، سوفرولوجي، والتأمل، واليوغا... لتهدئة واحد الخاص بك قليلاً، الكثير من هذه الحلول موجودة!

النتائج (العربية) 2:

مرض نادر لكن حميدة، والحمى القرمزية يؤثر معظمهم من الأطفال ما بين 5 و 10 سنوات. لتسريع الشفاء وتقليل الآثار الجانبية الميزات المشورة دومينيك Léaud-Zachoval، بالطبيعة.

الحمى القرمزية مرض معد يصيب عادة الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 إلى 10 سنوات.

تسببه جرثومة من عائلة العقديات (ل بيتا الحالة للدم مجموعة العقدية أ)، ويتجلى ذلك من خلال نوبات من حمى أعلى من 38.5 درجة مئوية، والتهاب الحلق، والصداع، والغثيان، والتقيؤ ... في المرضى، وهناك أيضا . طفح جلدي أحمر ومحبب، ومنقط مع بقع حمراء - وخاصة في السطوح (الإبطين والمرفقين والفخذ)

في حمى العام، القرمزية ينتقل في سياق المدرسة، وخصوصا فصل الشتاء. مرض رئيس بكتيريا موجودة في الإفرازات من الأنف والبلعوم. وبالتالي تلوث هو عن طريق الهواء (السعال، العطس، البصاق)

عندما يكون الطفل مريضا، لا بد من زيارة إلى طبيب عام. وبل لعله من الضروري التشاور بشكل عاجل إذا كانت حمى أكبر من 40 درجة مئوية، وإذا كان لديه صعوبة في التنفس، وبقع أرجوانية اللون على الوجه، تصلب الرقبة، والنعاس أثناء النهار ...

العلاج الطبيعي ؟ لماذا

"هو سبب الحمى القرمزية من البكتيريا التي تفرز المواد السامة إلى الجسم، وتقول دومينيك Léaud-Zachoval لحسن الحظ، لدينا هيئة لديها قدرات الشفاء الذاتي. أنها قادرة على إزالة هذه البكتيريا . الوسائل الطبيعية، إذا كان لديه ما يكفي من الطاقة "

الهدف من العلاج الطبيعي هو بالضبط هذا: تسهيل الشفاء الذاتي من خلال تعزيز جهاز المناعة، من خلال إعادة موازنة لالفلورا المعوية و من خلال تخفيف الكبد والكلى. "ومع ذلك، والعلاج الوباتشيك ضرورية: يجب أن يبقى العلاج الطبيعي مكمل" يحذر الخبير.

الحد من النظام الغذائي

في حالة الحمى القرمزية، فإنه من المستحسن لأول مرة على التكيف مع نظامه الغذائي لمدة 2 أو 3 أو 4 أيام. "الكبد يلعب دورا حيويا في عملية الاخلاء من البكتيريا: يجب أن يساعد عملها تنقية من السموم عن طريق الحد من نظامه الغذائي، ويقول دومينيك Léaud-Zachoval ويبدو أنه عندما. طفل مريض، يجب أن يأكل أكثر من ذلك: أنه من الخطأ بدلا من ذلك، قد تبطئ الشفاء ".!

هذا يتجنب: الزبدة ومنتجات الألبان (الجبن والزبادي) واللحوم الدهنية، والتي" متعب "الكبد، وخاصة السكر المكرر التي هي بمثابة "وقود" البكتيريا السيئة.

انها تفضل: الأرز، الكينوا، والخضار على البخار، اللحوم البيضاء، والتي تتطلب القليل الهضم جهد

عصير (الفاكهة أو الخضار) ينصح: غنية بالفيتامينات (ولا سيما فيتامين C)، فإنها تحفز الجهاز المناعي، والذي سوف يعالج بشكل أسرع. يختار بدلا الفواكه الموسمية، و(مثالي) يستخدم مستخرج. خلاف ذلك، يمكنك أيضا شرب عصير الليمون الدافئ كل صباح، والوقت للتعافي.

اعتماد ردود فعل جيدة

لاستنزاف الجسم، ويميع الدم واللمف، ينصح بالطبيعة للشرب حوالي 1 لتر من الماء ضعيف المعادن اليومي (نوع الندى للملكة، مونتكالم، مونت Roucous ...).
لتسهيل الشفاء والنباتات الشاي العشبية فعالة. في كوب كبير من الماء الساخن (المعدنية منخفضة)، المنحدرة 1 ملعقة شاي. ج. الزعتر (لجهاز المناعة) + 1 ت. ج. إكليل الجبل (الكبد) + 1 ج. ج. أوراق عنب الثعلب (لاستنزاف الجسم) + 1 ج. ج. النعناع (للحد من الحمى) لمدة 3 إلى 5 دقائق. تعود على شرب 2-3 أكواب يوميا
"الإجهاد والقلق تشجيع تطوير القرمزي يقول دومينيك Léaud-Zachoval لذا لا تهمل الجانب النفسي والعاطفي للمرض. وخلال فترة النقاهة، و يجب أن يشعر الطفل بالاطمئنان وبالارتياح ". باخ العلاجات زهرة، والعلاج الاسترخاء، والتأمل، واليوغا ... لتهدئة احد الخاص بك قليلا، العديد من الحلول غير المخدرات موجودة!

النتائج (العربية) 3:

من مرض نادر، ولكن انتشار الحمى القرمزية تؤثر أساسا على الأطفال من 5 إلى 10 سنوات....... من أجل تسريع الشفاء والحد من الآثار الجانبية، يرجى استشارة دومينيك ليونيل - zachoval، بالأعشاب.الحمى القرمزية الأمراض المعدية، ولا سيما الأطفال في سن 5 إلى 10 سنوات.بسبب البكتيريا العقدية الأسرة (بيتا العقدية المجموعة أ) بأنها أكثر من 101 درجة الحمى، التهاب الحلق، والصداع، والغثيان، والتقيؤ.المرضى الذين يعانون من الطفح الجلدي، والجلد هو الأحمر، الحبيبية، مع نقطة حمراء – وخاصة في طيات ثني الكوع، الإبط والفخذ).عموما، سوف الحمى القرمزية في السياق المدرسي، لا سيما في فصل الشتاء.العقدية في إفرازات البلعوم هو المسؤول عن التلوث الجوي (السعال، العطس، اللعاب).......عندما يكون الطفل مريض الى الطبيب أمر ضروري.مثله، يجب أن تسعى في حالات الطوارئ إذا كانت الحمى أكثر من 40، هل هناك صعوبة في التنفس، البقع على وجهي قسم كمان، تصلب الرقبة، النعاس المفرط النهار...العلاجات الطبيعية، لماذا؟"الحمى القرمزية هي التي تسببها البكتيريا، سر المواد السامة من الجسم، دومينيك ليونيل - zachoval التفسير.لحسن الحظ، لدينا القدرة على الشفاء الذاتي في الجسم: هو أن هذه البكتيريا بطريقة طبيعية، والتي لديها ما يكفي من الطاقة ".الهدف من العلاج هو نفس: تعزيز الشفاء الذاتي في boostant الدفاع المناعي، إعادة توازن الفلورا المعوية، وتحسين الكبد و الكلى....... "ومع ذلك، هو الحاسم في العلاج: العلاج التكميلي ضد "يجب منع الخبراء.للتخفيف من العرضحالة الحمى القرمزية، أولا يجب أن تتكيف مع السلطة في 2، 3 أو 4 أيام ".الكبد يلعب دورا هاما: تفرز البكتيريا تساعده على القيام بعمله، تنقية السموم، والتخفيف من نظامهم الغذائي، دومينيك ليونيل - zachoval دقيقة.ونحن نعتقد، عندما يكون الطفل مريضا، يجب أن تأكل أكثر: هذا صحيح!بدلا من ذلك، وهذا يمكن أن تبطئ الشفاء ".تجنب منتجات الألبان (الزبدة، الجبن، اللبن و اللحوم الدهنية، "متعب" الكبد، وخاصة السكر المكرر مثل "الوقود" البكتيريا السيئة.ونحن ندعو إلى: الأرز الكينوا، الخضار، اللحوم البيضاء، يتطلب القليل من الجهد في الهضم.(الفواكه أو عصير الخضار) التوصيات: غنية بالفيتامينات وخاصة فيتامين ج)، تحفز نظام المناعة، مما يجعل العلاج بسرعة أكبر.نحن اختيار فاكهة جميلة (المثالي)، ونحن استخدام الجهاز.وعلاوة على ذلك، ونحن أيضا يمكن أن شرب عصير الليمون الدافئ كل صباح، في الوقت الانتعاش.تعتمد على رد فعل جيدطرد في الكائنات الحية، و تمييع الدم واللمف، الطب الصيني ينصح الأطباء شرب حوالي 1 لتر من الماء كل يوم (ضعيف نوع تمعدن الندى بعد roucous جبل موريس.....................من أجل تعزيز الشفاء، شاي الاعشاب النباتية فعالة.في كوب من الماء الدافئ (انخفاض الملوحة)، يتيح حقن 1 ج ج الزعتر (المناعي) + 1 ج ج روزماري (الكبد) + 1 ج ج أوراق الكشمش الأسود (أداء الآلية 1 ج ج) + (نعناع به الحمى) في 3 إلى 5 دقائق.كل يوم يشرب من 2 إلى 3 أكواب."الضغط و القلق، وتعزيز التنمية، الحمى القرمزية، دومينيك ليونيل - zachoval التفسير.ولذلك، لا يمكننا أن نتجاهل الجانب العاطفي من الأمراض النفسية: من خلال تأهيل الأطفال يجب أن يشعر بالارتياح و الطمأنينة....... "زهرة باخ، التنفس العميق، والتأمل، واليوغا..............من أجل تهدئة طفلك أكثر من عدم وجود حلول من المخدرات.