Les principes de la sécurité humain

Les principes de la sécurité humaine pour une diplomatie économique soutenable
31
À l’aune de ces éclairages, l’utilisation du corpus doctrinal relatif à la sécurité humaine à des fins diplomatiques permet d’assurer la mise en place d’actions économiques soutenables. En effet, tenir compte des besoins, vulnérabilités et compétences réels des communautés tout en élaborant, en partenariat avec les structures étatiques, des stratégies fondées sur un cadre de protection et d’autonomisation de l’individu restent les seules formes viables de relations internationales. Cette approche se place à l’opposé des procédés d’ingérence ou des relations commerciales concurrentielles pures et dures sans filet pour les populations.
32
Nous avons vu et démontré l’importance de s’appuyer sur des États structurés. Miser sur un affaiblissement des institutions nationales des pays cibles à des fins économiques ne peut que développer des systèmes corrompus, un épuisement des ressources, des tensions communautaires et des mécanismes de répression politique contre-productifs à terme. Les exemples sont hélas déjà trop nombreux et les constats convergent.
33
Cependant plusieurs questions restent en suspens pour parvenir à des dispositifs d’échanges économiques efficaces :
• comment respecter les principes de sécurité humaine sans mettre en insécurité juridique et financière les outils de production ?
• quelle organisation supranationale est à ce jour suffisamment légitime et crédible pour guider des politiques d’échanges économiques d’une telle envergure ?
• quelle autorité internationale est adaptée pour effectuer les contrôles adéquats ?
• quels processus de pénalisation doit-on mettre en place pour contrer une inéluctable délinquance économique internationale ?
Le développement du concept de sécurité humaine et de ses sous-entendus normatifs propose un nouveau cadre de compréhension et doit opérer un renversement conceptuel au sein de la communauté internationale.
34
Appliqué au champ des relations économiques internationales, il peut redonner ses lettres de noblesse à l’intelligence économique et permettre des échanges durables sans mettre en tension les populations les plus exposées. Pour cela, le bien-être de l’individu doit rester le point de mire de l’ensemble des parties prenantes.
Résumé
Français
Cet article examine le concept de sécurité humaine et l’apport qu’il pourrait avoir dans les relations internationales et la pratique de la diplomatie économique. Dans ce contexte où la sécurité des États est remise en question par l’instabilité économique et financière, la diplomatie économique peut-elle servir la sécurité humaine ? La doctrine relative à la sécurité humaine peut-elle aider à l’émergence d’une nouvelle conception d’échanges économiques ?

النتائج (العربية) 1:

مبادئ الأمن البشري المستدام للدبلوماسية الاقتصادية 31بمعيار هذه الأضواء، يستخدم الإحضار الفقهية المتصلة بالأمن البشري لأغراض الدبلوماسية لضمان تنفيذ الإجراءات الاقتصادية المستدامة. في الواقع، تأخذ في الاعتبار الاحتياجات ونقاط الضعف والمهارات الحقيقية للمجتمعات المحلية في حين النامية، في الشراكة مع هياكل الدولة، يظل استراتيجيات تستند إلى إطار لحماية وتمكين الفرد بأشكال الوحيد القابل للتطبيق في العلاقات الدولية. وهذا النهج يتحرك بعيداً عن أساليب التدخل أو علاقات تجارية تنافسية نقية والثابت دون شبكة أمان للناس.32شهدنا وأثبتت أهمية الاعتماد على الدول تنظيماً. قد وضع الرهان على إضعاف المؤسسات الوطنية لأهداف البلدان لأغراض اقتصادية فقط نظم الفاسدة، ونضوب الموارد، والتوترات المجتمع ومصطلح آليات القمع السياسي يؤدي إلى نتائج عكسية. أمثلة لسوء الحظ بالفعل الكثير وتلتقي النتائج التي توصل إليها.33لكن لم تحسم عدة قضايا لتحقيق التبادل الاقتصادي الفعال من الأجهزة:• كيف مبادئ الأمن الإنساني دون انعدام الأمن القانوني والمالي أدوات الإنتاج؟• ما هي منظمة فوق وطنية من الشرعية والمصداقية لتوجيه السياسات للتبادلات الاقتصادية من هذا الحجم بما فيه الكفاية؟• ما هي السلطة الدولية هو تكييف لإجراء فحوصات كافية؟وينبغي وضع • ما عمليات التجريم لمكافحة جريمة اقتصادية دولية لا مفر منه؟تطوير مفهوم الأمن البشري ولها صبغة معيارية تقترح إطارا جديداً لفهم ويجب أن تعمل بعكس المفاهيم داخل المجتمع الدولي.34تطبق في مجال العلاقات الاقتصادية الدولية، ويمكن نبلا الاستخبارات الاقتصادية وتمكين تبادل المستدامة دون الجهد أكثر فئات السكان ضعفا. لهذا، ينبغي أن تظل رفاهية الفرد مركز التنسيق لجميع أصحاب المصلحة.ملخصالفرنسيةويبحث هذا المقال مفهوم الأمن البشري والمساهمة التي يمكن أن يكون في العلاقات الدولية وممارسة الدبلوماسية الاقتصادية. وفي هذا السياق حيث يسمى أمن الدول إلى مسألة عدم الاستقرار الاقتصادي والمالي، الدبلوماسية الاقتصادية يمكن أن تخدم الأمن البشري؟ يمكن أن يساعد مذهب الأمن البشري ظهور مفهوم جديد للتبادلات الاقتصادية؟

النتائج (العربية) 2:

مبادئ الأمن البشري لضمان استدامة الدبلوماسية الاقتصادية
31
وفي ضوء هذه الأضواء، واستخدام من مجموعة العقائدي بشأن الأمن الإنساني لأغراض الدبلوماسية يضمن تطوير الأنشطة الاقتصادية المستدامة. في الواقع، والنظر في الاحتياجات ومواطن الضعف والمهارات الفعلية للمجتمعات في حين النامية، بالشراكة مع مؤسسات الدولة، لا تزال استراتيجيات تستند إلى إطار حماية وتمكين الفرد الأشكال الوحيدة القابلة للتطبيق في العلاقات الدولية. هذا النهج يقف على النقيض من عمليات التدخل أو العلاقات التجارية التنافسية الجاد والسريع من دون شبكة للشعب.
32
ونحن قد نظرنا وأثبتت أهمية الاعتماد على الولايات منظم. الرهان على إضعاف المؤسسات الوطنية لأغراض اقتصادية البلدان المستهدفة يمكن أن تتطور فقط الأنظمة الفاسدة، واستنزاف الموارد، والتوترات المجتمعية وآليات القمع السياسي ضد الإنتاجية المستقبلية. والأمثلة على ذلك للأسف كثيرة جدا ومتقاربة النتائج.
33
ومع ذلك، لا تزال هناك العديد من الأسئلة لتحقيق مبادلات الاقتصادية الفعالة:
• كيفية احترام مبادئ سلامة الإنسان دون وضع أدوات الإنتاج انعدام الأمن القانونية والمالية؟
• أي منظمة تتجاوز الحدود الوطنية وهذا هو بما فيه الكفاية تاريخ شرعية وذات مصداقية لتوجيه سياسات التجارة الاقتصادية من هذا الحجم؟
• ما هي السلطة الدولية وتكييفها لأداء ضوابط كافية؟
• ما هي عملية التجريم يجب وضعها في مكان ل مواجهة جريمة الاقتصادية الدولية التي لا مفر منها؟
إن تطور مفهوم الأمن البشري ولها المعيارية ضمنية تقترح إطارا جديدا للتفاهم ويجب أن تعمل عكس المفاهيمي في المجتمع الدولي.
34
التطبيقية في مجال العلاقات الاقتصادية الدولية، يمكن استعادة مكانتها في ذكاء الأعمال والسماح التجارة المستدامة دون التوتير السكان الأكثر عرضة للخطر. لهذا، يجب على رفاه الفرد يظل تركيز جميع أصحاب المصلحة.
ملخص
الفرنسية
يتناول هذا المقال مفهوم الأمن الإنساني والمساهمة التي قد يكون لها في العلاقات الدولية و ممارسة الدبلوماسية الاقتصادية. في هذا السياق، حيث تحدى أمن الدولة بعدم الاستقرار الاقتصادي والمالي، يمكن أن تخدم الدبلوماسية الاقتصادي الأمن البشري؟ عقيدة الأمن البشري يمكن أن تساعد على ظهور مفهوم جديد للتبادل الاقتصادي؟

النتائج (العربية) 3:

مبدأ الأمن البشري

في الدبلوماسية الاقتصادية المستدامة 31 تقييم هذه الإضاءة، واستخدام مجموعة نظرية الأمن البشري الدبلوماسية بهدف ضمان تحقيق استدامة الأنشطة الاقتصادية.في الواقع، بالنظر إلى الاحتياجات الفعلية من المهارات، جميع الثغرات و التنمية المجتمعية،إقامة شراكة مع البلدان على أساس هيكل الإطار الاستراتيجي، وتعزيز حماية الأفراد لا يزال النموذج الوحيد الممكن في العلاقات الدولية.يعتمد هذا الأسلوب على عكس طريقة التدخل أو شبكة من العلاقات التجارية و غير نقية من الصعب المنافسة الحشد. 32

ونحن نرى، تظهر أهمية الاعتماد على هيكل الدولة....... تعتمد على الأهداف الوطنية للتنمية الاقتصادية بهدف إضعاف النظام فقط نظام الفساد، واستنزاف الموارد، التوتر في المجتمع و آلية القمع سياسة عكسية المصطلحات.لسوء الحظ، هناك بالفعل الكثير من الأمثلة و النتائج متقاربة.......

ولكن 33 العديد من المسائل المعلقة، من أجل تحقيق المعدات فعالية الاقتصاد والتجارة:
• كيفية متابعة الأمن البشري لا قوانين السلامة والأدوات المالية الإنتاج؟

• ما هي المنظمات فوق الوطنية في هذا اليوم ما يكفي من الشرعية والمصداقية وتوجيه السياسات الاقتصادية وحجم التجارة؟
• السلطة الدولية هي مناسبة يتم التحكم بشكل صحيح؟ما هي عملية تنفيذ العقاب
• لدينا، من أجل التعامل مع الاقتصاد الدولي لا مفر من الجريمة؟

مفهوم الأمن البشري والتنمية دون سماع مواصفات جديدة في إطار مفهوم المجتمع الدولي يجب أن يعكس في تطبيق.......

34 مباراة في العلاقات الاقتصادية الدولية