The Pretoria High Court had issued

The Pretoria High Court had issued an interim order stating that Sudan’s leader Omar al-Bashir is barred from leaving the country. He is accused of committing war crimes, crimes against humanity and genocide during the Darfur conflict, and has been instructed to stay in South Africa until Monday when the court will take a decision on whether to hand over President Bashir to the International Criminal Court (ICC). From the outset, we must be clear that all and any forms of injustice are condemned in the strongest terms. Tyrannical rulers and perpetrators of mass murder must be held accountable for their crimes, however, this rule must be applied to ALL men who fall under the above description, and not a select few.

It is with a deep sense of embarrassment that I ask a question plaguing many an educated mind: Do you think the ICC would ever pursue an Israeli, Western European or North American leader as they do Africans? From what we have witnessed, and no conjectures of hypothetical extrapolations needed, the simple answer is no. I visited the “Current Cases” page on the ICC official website; there are 7 cases currently underway; 7 African leaders currently being tried; 7 men of colour being tried. It is never in the interest of progressiveness to propagate racist ideals when the motives do not exist, and some people may argue that if these are the men guilty of war crimes they are the ones who should be tried. I agree completely, any man who orchestrates gross human rights violations of another man deserves to be held accountable. However, knowledge of current world affairs makes it all too transparent that African leaders are not the only men who need to be hounded by the ICC.

Why is George W Bush not being tried, the man who led a modern day crusade against Iraq and Afghanistan with fabricated motives and is responsible for the complete destruction of those countries? Supported by his cronie in savagery Tony Blair, the Washington DC-based Physicians for Social Responsibility (PRS) released a landmark study this year concluding that the death toll from 10 years of the “War on Terror” since the 9/11 attacks is at least 1.3 million, and could be as high as 2 million. That warrants a war crime worthy of trial. Why is Benjamin Netanyahu not being tried, a man who launches an offensive on the besieged people of Gaza every 2 years, wreaking havoc and death that doesn’t spare children, hospitals and even UN shelters. The UN, Amnesty International, Human Rights Watch, and the Israeli Human Rights Organisation B’Tselem, amongst many others, have conducted extensive fact-finding missions concluding that Israel is guilty of war crimes already. That warrants a trial, surely.

In looking for answers as to why African leaders seem to be the only men pursued by the ICC, I came across a shocking fact: there are international agreements of the Rome Statute referred to by several terms, including Article 98 agreements, bilateral immunity agreements (BIAs), impunity agreements, and bilateral non-surrender agreements. Starting in 2002, the United States began negotiating these agreements with individual countries, and has concluded at least one hundred such signatories. Countries that sign these with the United States agree not to surrender Americans to the jurisdiction of the International Criminal Court. Essentially, no American leader will ever face what President Bashir is purely because the US has been coordinating mass diplomatic arrangements, exclusive alone to them. The hypocrisy of the ICC is exposed, if by nothing else, then by these agreements.

النتائج (العربية) 1:

أصدرت "المحكمة العليا في بريتوريا" أمر مؤقت تفيد أن الزعيم السوداني Omar البشير هو منع من مغادرة البلاد. أنه متهم بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية خلال الصراع في دارفور، وقد صدرت تعليمات إلى البقاء في جنوب أفريقيا حتى يوم الاثنين عندما المحكمة سيتم اتخاذ قرار بشأن ما إذا كان سيتم تسليم الرئيس البشير إلى المحكمة الجنائية الدولية (المحكمة الجنائية الدولية). ومنذ البداية، يجب أن نكون واضحين أن كل وأي أشكال الظلم هي تدين بأقوى العبارات. الحكام المستبدة ومرتكبي القتل الجماعي يجب أن يساءل عن جرائمهم، ومع ذلك، يجب تطبيق هذه القاعدة على جميع الرجال الذين يقعون تحت الوصف الوارد أعلاه، ولا على قلة مختارة.بشعور عميق من الحرج أن اسأل سؤالاً التي تصيب الكثيرين بعقل المتعلمين: هل تعتقد أن المحكمة الجنائية الدولية ستتابع من أي وقت مضى زعيم الإسرائيلي، ودول أوروبا الغربية أو أمريكا الشمالية كما يفعلون الأفارقة؟ الجواب البسيط ما شهدناه، والتخمين رقم الاستقراء الافتراضية المطلوبة، لا... قمت بزيارة صفحة "القضايا الراهنة" على الموقع الرسمي المحكمة الجنائية الدولية؛ هناك كتل 7 تجري حاليا؛ 7 الزعماء الأفارقة الذين يحاكمون حاليا؛ 7 الرجال الملونين الذين يحاكمون. ومن مصلحة تقدمية لنشر المثل العنصرية عندما لا توجد الدوافع، وقد يجادل البعض أنه إذا كان هؤلاء الرجال المدانين بارتكاب جرائم حرب أنهم هم الذين يجب أن يحاكم ابدأ. وأنا اتفق تماما، أي الرجل الذي ينظم الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان من رجل آخر يستحق أن يخضع للمساءلة. ومع ذلك، المعرفة بالشؤون العالمية الحالية يجعل من الواضح جداً أن الزعماء الأفارقة لا الرجال فقط الذين هم بحاجة إلى أن المطاردين من قبل المحكمة الجنائية الدولية.لماذا هو جورج دبليو بوش لا يحاكمون، الرجل الذي قاد حملة صليبية في العصر حديث ضد العراق وأفغانستان مع ملفقة الدوافع، وهي مسؤولة عن التدمير الكامل لتلك البلدان؟ دعم من بلده cronie في الوحشية توني بلير، واشنطن العاصمة--استناداً إلى الأطباء للمسؤولية الاجتماعية (PRS) أصدرت دراسة معلما هذه السنة الختامية أن الوفيات من 10 سنوات من "الحرب على الإرهاب" منذ هجمات 9/11 على الأقل 1.3 مليون، ويمكن أن يصل إلى 2 مليون. أن أوامر جريمة حرب تستحق المحاكمة. لماذا هو بنيامين نتانياهو لا يحاكمون، رجل يطلق هجوما على الشعب المحاصر في غزة كل سنتين، تعيث فساداً والموت التي لا تدخر الأطفال والمستشفيات وحتى ملاجئ. الأمم المتحدة ومنظمة العفو الدولية ومرصد حقوق الإنسان وبتسيلم "ب منظمة حقوق الإنسان الإسرائيلية"، بين أمور أخرى كثيرة، قامت بعثات تقصي الحقائق مكثفة الختامية أن إسرائيل بالفعل المذنبين بارتكاب جرائم حرب. أن أوامر محاكمة، بالتأكيد.في البحث عن إجابات بشأن لماذا يبدو القادة الأفارقة أن الرجال فقط التي تتبعها المحكمة الجنائية الدولية، جئت عبر هذه حقيقة مروعة: هناك اتفاقات دولية "نظام روما الأساسي" المشار إليها بشروط عديدة، بما في ذلك المادة 98 اتفاقات واتفاقيات حصانة ثنائية (التحيز)، اتفاقات الإفلات من العقاب، واتفاقات ثنائية بعدم التسليم. ابتداء من عام 2002، أن الولايات المتحدة بدأت التفاوض على هذه الاتفاقات مع فرادى البلدان، وخلص مائة على الأقل هذه الدول الموقعة. توافق البلدان التي توقع هذه مع الولايات المتحدة على عدم تسليم الأميركيين للولاية القضائية "المحكمة الجنائية الدولية". أساسا، سوف تواجه الزعيم الأمريكي رقم من أي وقت مضى ما الرئيس البشير محضة لأن الولايات المتحدة قد تم تنسيق الترتيبات الدبلوماسية الجماعية، الحصري لها وحدها. يتعرض النفاق من المحكمة الجنائية الدولية، إذا قبل أي شيء آخر، ثم بهذه الاتفاقات.

النتائج (العربية) 2:

وأمر مؤقت المحكمة العليا في بريتوريا قد أصدر مشيرا إلى أن العام هو منعت الرئيس السوداني عمر البشير من مغادرة البلاد. وهو يتهم بارتكاب جرائم الحرب والإبادة الجماعية وجرائم مناهضة الروبوت خلال الصراع في دارفور، و-صدرت تعليمات للبقاء في جنوب أفريقيا حتى الاثنين عندما القصير سوف تتخذ قرارا بشأن ما إذا كان تسليم الرئيس البشير إلى المحكمة الجنائية الدولية (ICC ). ومنذ البداية، يجب أن نكون واضحين ومحكوم بأن جميع أي أشكال الظلم الأقوى في المصطلحات. يجب أن يكون الحكام المستبد ومرتكبي القتل الجماعي للمساءلة عن عقد جرائمهم، ومع ذلك، يجب تطبيق هذه القاعدة على جميع الرجال الذين يقعون تحت الوصف أعلاه، وليس قلة مختارة. ومن بشعور عميق من الحرج أن أسأل العديد من الأسئلة التي تعصف بعقل المتعلمين: هل تعتقد أن المحكمة الجنائية الدولية ستواصل العام من أي وقت مضى، زعيم أوروبي أو أمريكا الشمالية الغربي الإسرائيلي الأفارقة يفعلون؟ من ما كنا-شهدنا، وليس التخمين من استقراء افتراضية حاجة، والجواب السهل هو لا. قمت بزيارة "حالات الحالية" صفحة على الموقع الرسمي للمحكمة الجنائية الدولية. يوجد حاليا 7 حالات جارية. حاول 7 القادة الأفارقة يجري حاليا أبيض؛ حاول 7 رجال من اللون الأبيض يجري. انها ليست ابدا في مصلحة التدرج إلى نشر المثل العنصرية حال عدم وجود الدوافع، ويقول بعض الناس قد ولأطروحة إذا كان الرجال مذنبون بارتكاب جرائم حرب من هم تلك يحاكم shoulds. وأنا أتفق تماما نداء، أي الرجل الذي ينسق الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التعليقات يستحق رجل آخر للمساءلة. ومع ذلك، ومعرفة الشؤون العالمية الحالية يجعل من الواضح جدا أن القادة الأفارقة ليسوا رجال الوحيد الذي تحتاج إلى المراقبة من قبل المحكمة الجنائية الدولية. لماذا لم يحاكم كونه أبيض، الرجل الذي قاد جورج W بوش الصليبية الحديثة اليوم مناهضة العراق وأفغانستان مع ملفقة والدافع هو المسؤول عن الدمار الكامل لتلك البلدان؟ بدعم من صاحب cronie في الوحشية توني بلير، والأطباء مقره في واشنطن من أجل المسؤولية الاجتماعية (PRS) أصدرت دراسة تاريخية هذا العام عدد القتلى كيو لا الختامية من 10 سنوات من "الحرب على الإرهاب" منذ هجمات 11/9 هو في الأقل 1.3 مليون، ومرتفعا كما يمكن أن تكون 2000000. يستدعي جريمة حرب تستحق المحاكمة. لماذا لم يحاكم بنيامين نتنياهو أن تكون بيضاء، والرجل الذي تطلق هجوما على الشعب المحاصر في غزة كل 2 سنوات، تعيث فسادا والموت التي لا تدخر الأطفال والمستشفيات وحتى ملاجئ للأمم المتحدة. الأمم المتحدة، منظمة العفو الدولية، هيومن رايتس ووتش، ومنظمة حقوق الإنسان بتسيلم الاسرائيلية، العديد من بين أمور أخرى، أجرى يكون بين اسعة لتقصي الحقائق الختامية البعثة أن إسرائيل مذنبة بارتكاب جرائم حرب بالفعل. وهذا يستدعي محاكمة، وبالتأكيد في البحث عن إجابات لماذا القادة الأفارقة SCCM أن يكون الرجل الوحيد ملاحقته من قبل المحكمة الجنائية الدولية، جئت عبر حقيقة صادمة: هناك اتفاقات دولية من نظام روما الأساسي يشار إلى عدة شروط، بما في ذلك المادة 98 واتفاقات الحصانة الثنائية (التحيز)، واتفاقيات الإفلات من العقاب، واتفاقات عدم الاستسلام والثنائية. بدءا من عام 2002، بدأت الولايات المتحدة اتفاقيات التفاوض مع أطروحة بلد على حدة، وخلصت إلى مائة على الأقل هذه الموقعة. الدول التي توقع أطروحة مع الولايات المتحدة على عدم تسليم الأمريكيين يوافقون على اختصاص المحكمة الجنائية الدولية. أساسا، أي زعيم الأمريكي سيواجه أي وقت مضى ما هو الرئيس البشير بحتة لأن الولايات المتحدة و-تم تنسيق الترتيبات الدبلوماسية الجماعية، حكرا على 'م وحدها. يتعرض النفاق للمحكمة الجنائية الدولية، إذا قبل أي شيء آخر، ثم باتفاقات أطروحة.

النتائج (العربية) 3:

The بريتوريا High قصيرة وعليها) An Interim Order stating that السودانية اليوم (S/ الزعيم عمر البشير is barred from P The Country. He is Accused of committing جرائم الحرب, والجرائم المرتكبة ضد ذلك للحقوق والانسانية and The during conflict دارفور,and هاس عدد instructed to " in South Africa وهو يوم الاثنين " The قصيرة will take الى المقرر ان whether to هاند over الرئيس البشير to The International Criminal قصيرة ) ICC-ASP/). The from outset, اى بى we all and نقل that Forms of any الظلم are condemned in The strongest الالكترونية. tyrannical الواقع and perpetrators of mass القتل اى بى held قابل for their الجرائم, However ,This rule اى بى Applited to all نظرها WHO فال under The above and Not الوصف, وقد Select '.

IT- is اعماق " قد sense of embarrassment that I بعديد مسالة plaguing مانى عام educated mind: دو فيا think The ICC-ASP/ الواردة ever pursue عام Israeli, نورث ويسترن European الذهب American الزعيم as لمدة دو Africans? from What we اذا witnessed , and رقم التخمين of hypothetical استنتاجات المنظمة,The مجرد answer is رقم. الاول ايضا the " Current cases" الصفحة ومن The ICC-ASP/ الرسمية Website; there are a national 7 الخلايا; 7 African الزعماء a being tried; 7 نظرها being of الدولية tried. IT- is on Interest in The of progressiveness to propagate racist ideals " The motives دو Not حد,and some People ماى العزب if these that are of The نظرها بانه جرائم الحرب لمدة Who are The ones should Be tried. اولا, الوجوب completely any مان WHO orchestrates غروس Human Rights of الانتهاكات Another مان deserves to Be held قابل. However , knowledge Affairs of World Current IT- All Too المتعلقة بالشفافية that are African الزعماء only نظرها Not The WHO need to Be hounded by The ICC-ASP/.

(ث) Why is جورج بوش Not being tried مان WHO , The Modern Day , led حملة ضد العراق and افغانستان " سابقة motives and is المسؤولة for complete تدمير of The those countries? التاريخ الحق by cronie in savagery تونى بلير,The Washington DC - based الاطباء Responsibility for الاجتماعية (التجديد) عن landmark Study , this year CONCLUDING that The به ما from 10 years of The War "يمكن terror" The منذ 9 / 11 " is at least 1.3 مليون , and could Be as High as 2 مليون دولار. وقد that ايضا worthy of war الجريمة trial. Why is بنيامين نتنياهو Not being tried,)ا مان WHO launches عام الهجوم ومن The besieged of people غزة every 2 years, wreaking havoc and به that spare T" اليوم, " Children and ايفن من قبل shelters. The, منظمة العفو الدولية, Human Rights Watch , and The Human Rights Israeli منظمة بتسيلم, amongst مانى مع منظمات اخرى, اذا واسعا Fact - بعثات تقصى CONCLUDING that is اسرائيل بانه of war الجرائم nouveau.وقد that ايضا, Trial surely.

in Looking for Forced as to Why African الزعماء seem to Be The only نظرها pursued by The ICC-ASP/, الاول فى الكاميرون بندا shocking Fact: there are الدولى Agreements of The روما تاجيرها الاستعراض to by المسؤولية الالكترونية , including المادة 98 Agreements , bilateral الاجنبية Agreements ) "( الافلات Agreements , and bilateral عدم اما Agreements. الرصد in 2002 ,The United States عديدة ) these Agreements " Individual countries , and هاس Concluded at least One توفير such". countries that sign these " The United States to الوجوب Not اما الصيد to The jurisdiction of The International Criminal قصيرة. essentially,رقم American الزعيم will ever ازاء What is الرئيس البشير purely because The US هاس عدد المقاييس Mass " Diplomatic الترتيبات الحصرية "to them. The hypocrisy OF THE ICC-ASP/ is exposed, if by Nothing الصحة, then by these Agreements.