Elle court, elle court … la rumeur.

Elle court, elle court … la rumeur..!


Si il y a quelque temps encore, elle se diffusait de « la bouche bavarde à l’oreille curieuse », aujourd’hui, elle se répand des sites aux réseaux sociaux.


La rumeur n’a pas de logique,  et il lui suffit juste de circuler et de se fortifier d’elle-même.

النتائج (العربية) 1:

أنها تدير، تدير الإشاعة.....!منذ بعض الوقت، فإن بث "شطي الفم إلى الإذن غريبة"، اليوم، أن ينتشر في مواقع الشبكات الاجتماعية.الشائعات لا منطق، ويكفي فقط لنقل وتقوية نفسها.

النتائج (العربية) 2:

تدير، أنها تدير الإشاعة ... ..! إذا كان هناك بعض الوقت، ونقله من "فم ثرثارة إلى الأذن غريبة"، والآن ينتشر إلى مواقع الشبكات الاجتماعية. الإشاعة ن لا يوجد لديه المنطق، ويكفي بالنسبة له للتحرك وتحصين نفسها.

النتائج (العربية) 3:

ركضت و ركضت الشائعات....................................................................................!


، إذا كان لديك الوقت، انها لاول مرة "دردشة" الفم الغريب اليوم هو موقع الشبكات الاجتماعية.......


من الشائعات لا منطق له فقط   تعميم وتعزيز نفسه

.