Entre 1906 et 1956, le Maroc est de

Entre 1906 et 1956, le Maroc est devenu un espace pour les affichistes français, en même temps qu’il entrait dans l’édifice impérial de la Troisième République. De façon évidente, car en phase avec l’insertion du protectorat dans la géographie coloniale de la France, le Maroc devient un des « thèmes » récurrents de la production d’affiches sur le champ colonial, mais son entrée dans cet univers graphique est tardive, ce qui explique sa posture spécifique et un catalogue relativement homogène. Trois phases sont identifiées dans ce processus créatif, qui elles-mêmes croisent les grandes évolutions de l’affiche en France : le temps de la découverte (1906-1926), le temps de l’affirmation d’un regard (1926-1940) et le temps de la mutation d’une image (1946-1956). C’est un Maroc mythifié qui émerge dans cette production, avec ses codes, ses imaginaires et ses objectifs spécifiques guidés par le colonisateur.

النتائج (العربية) 1:

بين عام 1906 وعام 1956، أصبح المغرب مساحة للفنانين الملصق الفرنسي، كما أنه دخل الصرح الإمبراطوري للجمهورية الثالثة. ومن الواضح للمرحلة مع إدراج المحمية في الجغرافيا الاستعمارية لفرنسا، المغرب يصبح أحد "المواضيع" من إنتاج ملصقات في ميدان الاستعمارية، ولكن دخولها في هذا الكون الرسم الراحل، الذي يشرح له موقف معين، وكتالوج متجانسة نسبيا. يتم التعرف على ثلاث مراحل في هذه العملية الإبداعية، هي نفسها عبر التطورات الرئيسية للملصق في فرنسا: الوقت لاكتشاف (1906-1926) والوقت لتأكيد نظرة (1926-1940) ووقت نقل صورة (1946-1956). ميثولوجيزيد المغرب هو الذي يظهر في هذا الإنتاج، مع قوانينها وخيالية، وأهدافه محددة تسترشد بالمستعمر.

النتائج (العربية) 2:

بين 1906 و 1956، أصبح المغرب مساحة الملصق الفرنسي للمرة نفسه دخل الصرح الإمبراطوري للجمهورية الثالثة. من الواضح، لأنه في خط مع ادراج محمية الاستعمارية في جغرافية فرنسا، أصبح المغرب واحدة من "الموضوعات" المتكررة إنتاج ملصقات على ارض الملعب الاستعماري، ولكن الدخول في هذا الكون الرسم في وقت متأخر وهذا ما يفسر موقفها محدد وكتالوج متجانسة نسبيا. تم تحديد ثلاث مراحل في هذه العملية الإبداعية، التي تتقاطع أنفسهم التطورات الرئيسية في الملصق في فرنسا: وقت اكتشاف (1906-1926)، والوقت من التأكيد على نظرة (1926-1940) والوقت لنقل صورة (1946-1956). انها المغرب أسطوري يظهر في هذا الإنتاج، مع رموز أعمالها، وهمية وأهدافه المحددة الموجهة من قبل المستعمر.

النتائج (العربية) 3:

من 1906 إلى المغرب عام 1956، أصبحت فرنسا affichistes الفضاء، في نفس الوقت، دخل مبنى إمباير ستيت الجمهورية الثالثة.من الواضح، لأن إدراج حماية المنطقة الجغرافية الاستعمارية الفرنسية في المغرب أصبح "موضوع" فلم التكرار في مجال إنتاج المستعمرات، ولكن في هذا الكون هو التأخر في الرسومات، هذا هو صاحب الموقف و دليل معين بالتساوي.في الثلاث مراحل العملية الإبداعية نفسها تتقاطع الاتجاهات الرئيسية في فرنسا: عرض الوقت (1906 - 1926) وجدت الوقت ننظر بالتأكيد (1926 إلى 1940) و الوقت تغير الصورة (من عام 1946 إلى عام 1956).هذا هو المغرب mythifi é ظهور هذا الإنتاج، تخيل و رمز لها هدف محدد المستعمر.