النتائج (
العربية) 3:
[نسخ]نسخ!
michel10 - بتحليل
الاجتماع ايطاليا من اصل المانى, روبرت michels )1876 - 1936 ) كان طريقا رهيب: ابناء الطبقة كبيرة فى كولونيا, مناضل الاشتراكية مقتنع, عالم المناهضة البرلمانية لان البرلمانات, والمؤامرات البرلمانيين تمنع الحقيقى اشتراكية, وحقيقة ان تتحقق من مذهب تحريف التاريخ الاشتراكى الديمقراطى,يؤيد والحركة النقابية الثورى, صديق sorel, وايطاليا, به من ماكس ويبر, محبى موسولينى فى الاكاديمية العليا, زوجة; به من ان الماس, والتناقضات فى النصف الاول من هذا القرن. ان الطريق سعيه الفكرية تقرب من اكثر من نقطة هنرى.
من دراسته فى القاهرة, والاحزاب السياسية,وترجمت الى 1914, سعت, فى تحليل الاحزاب السياسية ونقابات العمال, الى ابراز التناقضات بين القيم الديمقراطية رايه تضفى الشرعية على العمل الجماعى, ومتطلبات الوظيفية الكامنة فى اى منظمة من الحوزة, التى تحولها الى القلة الحاكمة. وقد اصبحت مشاركة محدودة بشدة, والا حذفها,فى اطار الهيئات التمثيلية فى ما يسمى "قانون به من القلة الحاكمة".
ان القلة الحاكمة فى نظام الاحزاب يغفل احد الجماهير فى العالم عن طريق سوى الخلط هو الاحزاب وسيادة - partitocratie - "ديمقراطى" ويخدم قضية مشتركة بينما لا ان اقلية صغيرة نسبيا من فرض قيادته فى الحفاظ على مناصب المسؤولية. ومن الامثلة embourgeoisement الاحزاب,فى البداية ان محاولتها للثورة, تصبح تدريجيا الى هيئات المعارضة البرلمانية. الى المفاضلة المتزايدة فى التمثيل فى المنظمات السياسية او الاجتماعية - الاقتصادية, حرية عمل المجتمع شعبية ضد اى سلطة موظفى ]الاحزاب[وهذا هو حال التغلب على الضعف الاساسى الجماهير عن طريق تعزيز السيادة الشعبية. وفى راينا ان الرخاء من michels يتمثل فى التوصل الى قرار الفضاء ليس هذا المجال من السيطرة sociétaire وصورة تحت اسم "الديمقراطية الغربية".
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
