L’étude qui vient d’être publiée mo

L’étude qui vient d’être publiée montre non seulement que le travail de nuit est associé à des pertes de l’efficience cognitive, par comparaison avec des groupes contrôles, mais que les effets sur le cerveau et la cognition ont un caractère cumulatif : ils deviennent importants et significatifs après plusieurs années d’exposition. Après dix ans d’exposition, les pertes cognitives mesurées par des tests neuropsychologiques classiques (vitesse de traitement, attention, mémoire épisodique) sont équivalentes à 6,5 années de vieillissement cognitif tel que mesuré dans l’ensemble de l’échantillon étudié. Un deuxième résultat important de cette étude est que les effets ont une inertie importante : le retour à la normale des fonctions cognitives prend au moins cinq ans après avoir repris un rythme de vie normal complet. Toutefois, la réversibilité des effets reste une bonne nouvelle !

النتائج (العربية) 1:

وتبين الدراسة التي نشرت فقط أن العمل الليلي مرتبط بفقدان الكفاءة المعرفية، بالمقارنة مع مجموعات المراقبة، بل أن تأثيرات على الدماغ والإدراك تراكمية: تصبح هامة وبعد عدة سنوات من التعرض. بعد عشر سنوات تعرض، الخسائر المعرفي تقاس بالاختبارات العصبية التقليدية (تجهيز السرعة، الانتباه، الذاكرة العرضية) ما يعادل 6.5 سنوات هذه الشيخوخة المعرفي قياسها عبر العينة المدروسة. نتيجة هذه الدراسة هامة ثانية أن الآثار بالقصور كبيرة: عودة إلى الوظائف المعرفية العادية يستغرق خمس سنوات على الأقل بعد الاستيلاء على كامل وتيرة الحياة العادية. ومع ذلك، عكس آثار خبر لا تزال جيدة!

النتائج (العربية) 2:

تظهر الدراسة وقد تم نشرها ليس فقط أن يرتبط العمل ليلا مع فقدان الكفاءة المعرفية، مقارنة مع مجموعة السيطرة، ولكن التأثيرات على الدماغ والإدراك تراكمية: تصبح مهم وكبير بعد عدة سنوات من التعرض. بعد عشر سنوات من التعرض، والخسائر المعرفية بينته الاختبارات النفسية العصبية التقليدية (سرعة المعالجة، والانتباه، الذاكرة العرضية) تعادل 6.5 سنوات من الشيخوخة المعرفية التي تقاس عبر العينة. وكان من النتائج الهامة الثاني من هذه الدراسة هو أن الآثار هي الجمود الكبير: العودة إلى الوظيفة الإدراكية العادية تستغرق خمس سنوات على الأقل بعد استئناف النبض الطبيعي كامل للحياة. ومع ذلك، فإن العودة إلى الوراء من آثار يبقى الخبر السار!

النتائج (العربية) 3:

صدر للتو دراسة تبين أن الليل ليس فقط مع فقدان الكفاءة المعرفية بالمقارنة مع مجموعة المراقبة، ولكن تأثير على الدماغ و مع التراكمي المعرفي: أنها تصبح مهمة بعد عدة سنوات من التعرض.بعد عشر سنوات من التعرض، فقدان الإدراك الاختبارات النفسية العصبية (قياس سرعة تجهيز التقليدية، الانتباه، الذاكرة) يعادل 6.5 سنوات الشيخوخة المعرفية تحديد في كل عينة البحث.والثاني هو أن هذا البحث أهمية كبيرة مع الجمود: استعادة وظيفة الادراك العادي تحتاج على الأقل 5 سنوات بعد استعادة إيقاع الحياة الطبيعية سليمة.ومع ذلك، لا تزال آثار عكسها هي أخبار جيدة!