النتائج (
العربية) 3:
[نسخ]نسخ!
الصحافة التحقيق حسب العلى boudoukha
"فى اوائل عام 1996 , الصحفيين لا يدركون ان هناك, فى سياق من العنف, مشكلة خطيرة من حالات الاختفاء القسرى فى الجزائر. ومن المعروف ان عبر البريد اليائسة التى تمكن فى التحرير او من خلال الاسرة. ولكن الموضوع لا يزال محرمة.ان بعض الصحف لم من الخوف - التوقف عن دفع ديونه من الصحف شائعة فى هذه الاثناء, من خلال "العقيدة" ان هذه الضحايا لم يكن بالامكان تحقيقهما. وفى الاسبوعية الامة, حيث العلى - عن boudoukha هو محرر, كنا قررت ان تتناول هذه المشكلة الخطيرة, معروف للجميع ولكن احدا لم يشر.وكنا شبه البعض انه ليس هناك معجزة وان اليومية يمنع الطباعة. وفى ذلك الوقت, لم يكن هناك فرص الرائعة التى توفرها الانترنت الالتفاف على الرقابة.
يكون obnubilé من ان نفسها يمكن ان يؤدى الا الى لا شيء. ومع ذلك, ترى العلى - عن صحافة يتجاهل مشكلة خطيرة معروفة,فى الالم عقوبة, الالاف من الجزائريين بالكف عن رسالتها الاولى, مما يجعل كرامته. ولذلك ينبغى ان تكون دائما فى حالة تجاوز "خطوط ساخنة" اكثر الخبيثة انها لم تكن ابدا المحددة بوضوح. "الخطوط الحمر السلطة, قال العلى - عن, لا يمكن ان خط هيئات التحرير.الا ان منارات مقبولة الصحافة هى تلك التى يقررها الدستور. ولا ينبغى التخلى عن هذا ان يسمح الدستور يغادر الى فرض رقابة »", يشهد سعيد djaafer, صحفى جزائرى, وهو زميل وصديق من العلى boudoukha.
"ملف المفقودين, الصادر فى اذار/مارس 1996 ,وقد اعد مع الصرامة وبعيد لان التحقيق على حقيقة معروفة ولكنها ظلت تحت éteignoir. وقال انه ينبغى وضع عبارة عن هذا الانحراف المروع, شاقة, من الضرورى الادلاء بشهاداتهم, رواية. ونحن نعرف ان هذه "pseudos" لا تحمى لنا شيئا. كما اننا لن يدخر او المصادرة او الملاحقة القضائية, او "رقابة قضائية",اكثر سلبية, او الضرب من الهواتف تهديدية او المجالس مجهولة من الناس الذين لا يريدون لنا ان "رغم ».
اليوم, مسالة الاشخاص المفقودين لا ينكر, ولكن الوقت لمناقشة هذا الموضوع هو "المخالفة الرهيبة". ان من الضرورى القيام بذلك. عاجل. الملف المتعلق بحقوق الانسان الذى اضطلع به الامة تحت اشراف العلى - عن,ولم يكن مفاجاة حقيقية, غير من الرقابة. ولكن الملف, يستضيفه Le Monde diplomatique , سيكون لها اثر كبير. ان التقاليد وقت ارتكابه. ومن خلال التحقيق فى الوقائع المعروفة الكثير يستطيعون الكلام علنا", تواصل سعيد djaafer.
صفحة من فتح الملف المعنى بالاشخاص المفقودين الصادر فى عالم الدبلوماسية فى اذار/مارس 1996
"العلى عن boudoukha لم وسيلزم بعد scoop او فضائح التى تشكل "بعض" فى الصحف. ان العمل الصحفى, باداء السلطة فى مدة كل من جمع الحقائق المواجهة من المصادر. بل انه يعلم ان على كل ما يلزم من مصادر يعلم reconnaitre فيما يتعلق بالمعلومات, التى تندرج فى الحروب الاتصال.خصائص القيمة التى تجعل المهنية التى تحترم فى مهنة ما يفرض بالضرورة الاخلاقية" salima ghezali, الصحفى الجزائرى.
المادة من العلى boudoukha, الملقب العلى bouazid, صدر فى عالم الدبلوماسية فى اذار/مارس 1996.
ما يعود بالفائدة على جمع ?
الطبعة الاولى من اسعار العلى boudoukha بدل مواد التحقيقات الصحفية الجزائرى بين 1 كانون الثانى/يناير و 31 ديسمبر 2013 . رئيس هيئة المحلفين فى السابق لطفى مدنى, زميل وصديق العلى boudoukha كبيرة المهنى الاذاعة والاتصالات والجامعات, يضع فى تونس.
وكالة الانباء وصلات بينية وسائط الاعلام التحرير من المغرب التايوانيين") بالسيطرة فى مجال النقل والامداد من هيئة المحلفين, تنظيم حفل تسليم جائزة على الحائز. ونامل من خلال رفع هذه الاموال اضافة الى تمويل هذه العملية عن طريق اللجوء الى جمهور كبير فى ظهور صحافة التحقيق فى الجزائر.ونحن نريد ان الهبات من الاسعار مؤخرا لكم. وهذا هو السبيل الى تحقيق الاستقلال فى الاسعار, مصداقيتها.
على الاكتتاب من 2500 يورو اننا نوجه وتغطى حوالى 20 فى المائة من نفقات المنظمة هذا الاصدار الاول مساعدة العلى boudoukha. وسيكون هذا الطرف الذى سيشمل مباشرة مكافاة الحائز,من الصحفيين الذين سيكون دون شك اتخذت ادارة المخاطر تسليط الضوء على التطورات مدفونة. ولذلك, فهو ضرورى فى هذا التجميع فى نجاح هذا المشروع. وسوف يعنى ان الاسعار التحقيق العلى boudoukha المستمر من القراء المواطنين.
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..