La correspondance entre hier et auj

La correspondance entre hier et aujourd'hui change. En effet, dans le passé, ceux qui savaient lire, écrire étaient reconnus comme étant intelligents. Ils pouvaient écrire pour transmettre aux autres. On y trouve des écrivains, des philosophes puis des gens dits "cultivés". C'était une marque de reconnaissance. De nos jours, la correspondance diffère et n'a peut-être pas la même destination. Je m'explique, un homme politique s'entoure de conseillers. Le langage écrit se transforme en sms par un public utilisateur de portables. Les mots y sont raccourcis, mais pourtant compris.

النتائج (العربية) 1:

المراسلات بين الأمس واليوم آخذة في التغير. وفي الواقع، في الماضي، أولئك الذين يستطيعون القراءة والكتابة قد يعترف بالذكية. يمكن أن يكتب لينقل إلى الآخرين. وهناك الكتاب والفلاسفة والناس تسمى "يزرع". وكان مارك للاعتراف. واليوم، المراسلات مختلفة وربما لم يكن نفس الوجهة. اسمحوا لي أن اشرح، رجل سياسي يحيط نفسه بمستشارين. اللغة المكتوبة يتحول إلى مستخدم العام للمحمول sms. العبارة تقصير، ولكن لم تفهم بعد.

النتائج (العربية) 2:

المراسلات بين الماضي والحاضر يتغير. في الواقع، في الماضي، تم الاعتراف أولئك الذين يستطيعون القراءة والكتابة، كما يجري ذكي. يمكن يكتبون أن ينقل إلى الآخرين. ويشمل الكتاب والفلاسفة والناس ما يسمى "المزروعة". وكان الاعتراف. المراسلات اليوم مختلفة ولديها ربما ليس نفس الوجهة. اسمحوا لي أن أشرح، وهو سياسي يحيط نفسه بمستشارين. يتم تحويل اللغة المكتوبة في رسالة قصيرة العامة من قبل مستخدم الهاتف المحمول. الكلمات هي هناك اختصارات، بعد فهمها.

النتائج (العربية) 3:

أمس و اليوم العلاقة المتغيرة.في الواقع، في الماضي، أولئك الذين يعرفون القراءة والكتابة يعتبر ذكي.يمكن كتابة إرسالها إلى الآخرين.هناك من الكتاب والفلاسفة، ثم الناس ما يسمى "النمو".هذه هي العلامة التجارية المعترف بها.الآن، المقابلة مختلفة، لا يمكن أن يكون نفس الوجهة.أنا أقول إذا كان الشخص حول المستشار السياسي.اللغة المكتوبة إلى المستخدم العامة الهاتف الخليوي.الكلام هو اختصار، ولكن الفهم.