5/Diplomatie économique multilatéra

5/Diplomatie économique multilatérale et influence
parClaude Revel
Présidente–fondatrice d’IRIS Action et professeur affiliée à SKEMA Business School, intelligence économique et relations internationales.
L a diplomatie économique multilatérale a pris une dimension véritablement nouvelle avec le développement de la mondialisation.
2
En premier lieu, son champ s’est considérablement élargi. Selon la définition de Bergeijk et Moons [1][1] P. A. G. van Bergeijk, S. Moons, Economic Diplomacy..., « la diplomatie économique consiste en un ensemble d’activités visant les méthodes et procédés de la prise internationale de décision et relatives aux activités économiques transfrontières dans le monde réel. […] Elle a comme champs d’action le commerce, l’investissement, les marchés internationaux, les migrations, l’aide, la sécurité économique et les institutions qui façonnent l’environnement international, et comme instruments les relations, la négociation, l’influence ». Tous ces champs relèvent aujourd’hui au moins pour partie de la sphère multilatérale, qui s’est en outre élargie à d’autres sujets, comme nous le verrons. Sharp [2][2] P. Sharp, “Who Needs Diplomats? The problem of Diplomatic... explique que la diplomatie actuelle est désormais « caractérisée par un multilatéralisme institutionnalisé croissant visant un ordre international plus fort, soit en améliorant la coopération entre États soit en transcendant ce besoin » (ce que nous comprenons comme créant un degré ou des procédures supplémentaires pour y répondre).
3
La simple observation montre que la montée en puissance des marchés qui a découlé de notre mondialisation libérale ainsi que l’absence de gouvernance politique mondiale ont conduit à traiter la plupart des grandes questions planétaires selon un prisme économique et nécessairement multilatéral. Les lieux et formes de ce multilatéralisme ont beaucoup évolué et la diplomatie économique multilatérale traite aujourd’hui d’une grande diversité de sujets. Parallèlement, ce champ jadis réservé aux États s’est ouvert aux acteurs non étatiques. Dans la donne actuelle, ce sont ces acteurs qui ensemble définissent ce que selon la tradition française l’on pourrait appeler l’intérêt général mondial.
4
En deuxième lieu, la diplomatie économique multilatérale est impactée de plein fouet par trois caractéristiques de la mondialisation : des échanges internationaux matériels et immatériels qui ont explosé, entraînant une compétition elle aussi globale et en partie dématérialisée ; la nécessité de nouvelles règles du jeu pour les réguler ; et enfin, la transformation de notre société globale en société de l’information, avec des moyens de communication et d’expression immédiats et planétaires, qui induisent des modes de fonctionnement et de décision nouveaux, dont l’utilisation à grande échelle des techniques d’intelligence (au double sens du terme) et d’influence. Les pratiques multilatérales ont parfaitement intégré ces nouveaux paradigmes.
5
Mais il ne s’agit pas que de forme. Les règles et décisions multilatérales véhiculent des idées et des valeurs, dont elles organisent la mise en œuvre. Quelles sont aujourd’hui les idées et valeurs les mieux promues ? Quel est l’impact des nouveaux modes de décision multilatérale sur la définition de l’intérêt général ?

النتائج (العربية) 1:

الدبلوماسية الاقتصادية 5/المتعددة الأطراف والتأثيركلود عربدمؤسس ورئيس عمل آيريس وأستاذ المنتسب سكيما مدرسة إدارة الأعمال والمعلومات الاقتصادية والعلاقات الدولية.L دبلوماسية المتعددة الأطراف اقتصادية أخذت بعدا جديداً حقاً مع تطور العولمة.2أولاً، قد اتسع نطاقها إلى حد كبير. ووفقا لتعريف بيرجيجك وأقمار [1] [1] ص أ غ. فإن بيرجيجك، وأقمار س.، والدبلوماسية الاقتصادية..., "الدبلوماسية الاقتصادية تتكون من مجموعة من الأنشطة أساليب وعمليات اتخاذ القرارات الدولية ذات الصلة بالأنشطة الاقتصادية في العالم الحقيقي عبر الحدود. […] أنها كميادين العمل التجارة، والاستثمار والأسواق الدولية، الهجرة، تعليمات، والأمن الاقتصادي والمؤسسات التي تشكل البيئة الدولية، والعلاقات، والتفاوض، والنفوذ. كل هذه الحقول اليوم على الأقل لجزء من المجال المتعدد الأطراف، التي وسعت أيضا إلى مواضيع أخرى، كما سنرى. حادة [2] [2] ص حاد، "الذي يحتاج إلى الدبلوماسيين؟ يشرح مشكلة دبلوماسية.. أن الدبلوماسية الحالية الآن 'تتميز بتزايد التعددية المؤسسية لنظام دولي أقوى، أما عن طريق تحسين التعاون بين الدول، أو تجاوز الحاجة"(ما نفهم أنها تخلق درجة أو إجراءات إضافية للرد).3ملاحظة بسيطة تبين أن صعود الأسواق التي نجمت عن العولمة الليبرالية لدينا والافتقار إلى الإدارة السياسية العالمية أدت إلى معالجة أهم القضايا العالمية الرئيسية وفقا لمنظور اقتصادي والمتعددة الأطراف بالضرورة. أماكن وأشكال هذه التعددية قد تطورت والدبلوماسية الاقتصادية المتعددة الأطراف اليوم يتعامل مع طائفة واسعة من المواضيع. في الوقت نفسه، يكون هذا الحقل مرة واحدة محفوظة للدول مفتوحة للجهات الفاعلة من غير الدول. في الحالة الراهنة، ما هي هذه الجهات معا تحديد ما الذي، وفقا للتقاليد الفرنسية يمكن أن يسمى المصلحة العامة العالمية.4وثانيا، الدبلوماسية الاقتصادية المتعددة الأطراف هو تأثر بضرب ثلاثة خصائص العولمة: التبادلات الدولية الملموسة وغير الملموسة التي انفجرت، مما تسبب في منافسة أنها أيضا شاملة وذات الشكل غير المادي جزئيا. القواعد الجديدة اللعبة بحاجة إلى تنظيم؛ وأخيراً، تحول مجتمعنا العالمي في مجتمع المعلومات، مع فورية والكواكب، وسائل الاتصال والتعبير الذي حمل وسائط العملية والقرار الجديد، بما في ذلك استخدام تقنيات الاستخبارات (بمعنى الكلمة مزدوجة)، والتأثير على نطاق واسع. الممارسات المتعددة الأطراف اندمجوا تماما هذه النماذج الجديدة.5ولكن ليس من النموذج. القواعد والقرارات المتعددة الأطراف نقل الأفكار والقيم التي تنظم التنفيذ. ما هي اليوم الأفكار والقيم التي تعزز على نحو أفضل؟ ما هو تأثير وسائط جديدة متعددة الأطراف المقرر على تعريف المصلحة العامة؟

النتائج (العربية) 2:

5 الدبلوماسية الاقتصادية والتأثيرات / متعددة الأطراف
parClaude عربد
الرئيس المؤسس للIRIS العمل وأستاذ تابعة مع كلية إدارة الأعمال SKEMA، ذكاء الأعمال والعلاقات الدولية.
T توليه الدبلوماسية الاقتصادية المتعددة الأطراف بعدا جديدا حقا مع تطور العولمة.
2
في أولا، وسعت نطاقها إلى حد كبير. كما تم تعريفها من قبل بيرخ آيك وأقمار [1] [1] PAG فان بيرخ آيك، S. أقمار، الدبلوماسية الاقتصادية ... "الدبلوماسية الاقتصادية هي مجموعة من الأنشطة لأساليب وعمليات صنع القرار الدولي و المتعلقة بالأنشطة الاقتصادية العابرة للحدود في العالم الحقيقي. [...] وقالت إنها حقول العمل مثل التجارة والاستثمار والأسواق الدولية، والهجرة، والمساعدات والأمن الاقتصادي والمؤسسات التي تشكل البيئة الدولية، وكأدوات العلاقات والتفاوض، تأثير ". كل هذه المجالات تنتمي الآن على الأقل لجزء من المجال المتعدد الأطراف، الذي تم تمديده أيضا إلى مواضيع أخرى، كما سنرى. شارب [2] [2] P. شارب "، الذي يحتاج دبلوماسيون؟ مشكلة الدبلوماسي ... يوضح ان الدبلوماسية الحالية هي الآن "التي تتميز بالتعددية المؤسسي المتنامي لنظام دولي أقوى، أو من خلال تحسين التعاون بين الدول أو تجاوز هذه الحاجة" (ما نفهمه عن خلق درجة أو إجراءات إضافية للرد).
3
معارض ملاحظة بسيطة أن صعود الأسواق التي نتجت عن العولمة الليبرالية لدينا وانعدام الحكم السياسي العالمي أدت لعلاج معظم القضايا العالمية الرئيسية المنشور الاقتصادي ومتعددة الأطراف بالضرورة. الأماكن والأشكال التي تطورت التعددية والمتعدد الأطراف الدبلوماسية الاقتصادية اليوم تتناول مجموعة متنوعة من الموضوعات. وفي الوقت نفسه، وهذا مرة واحدة محفوظة لحقل المتحدة مفتوحة أمام الجهات الفاعلة من غير الدول. في اليوم يعطي، فمن هذه الجهات التي تحدد معا ما في التقاليد الفرنسية يمكن تسميته المصلحة العامة العالمية.
4
ثانيا، أثرت الدبلوماسية الاقتصادية المتعددة الأطراف بشدة من ثلاث خصائص العولمة: المواد الدولية والتبادل غير المادية التي انفجرت، مما تسبب في المنافسة العالمية أيضا وغير المادية جزئيا. ضرورة وضع قواعد جديدة لتنظيم؛ وأخيرا، تحول مجتمعنا العالمي في مجتمع المعلومات، مع وسائل الاتصال والتعبير الفوري والكواكب، مما يحفز أوضاع التشغيل والقرار الجديد، بما في ذلك الاستخدام الواسع النطاق للتقنيات الاستخبارات (في كل معنى الكلمة) والنفوذ. والممارسات المتعددة الأطراف هذه النماذج الجديدة. اندماجا كاملا
5
ولكن ليس بهذا الشكل. القواعد والقرارات المتعددة الأطراف تنقل الأفكار والقيم، وتنظيم تنفيذ. ما هي عليه اليوم من الأفكار والقيم روجت أفضل؟ ما هو تأثير وسائط جديدة للقرار متعدد الأطراف حول تعريف المصلحة العامة؟

النتائج (العربية) 3:

5 / الدبلوماسية الاقتصادية التي تؤثر على parclaude 勒韦

عمل متعدد الأطراف pr é sidente – fondatrice ايريس و أستاذ في كلية الأعمال التجارية التابعة للاتحاد الدولي، المعلومات الاقتصادية و العلاقات الدولية الدبلوماسية الاقتصادية المتعددة الأطراف.......
ل يدخل جديد تطور العولمة الحقيقية.......

2 أولا، توسيع نطاق واضح.......بحكم التعريف، moons   بايه آيك ([1] [1] الصفحة A. G....... 范贝赫 آيك، أمريكا، الدبلوماسية الاقتصادية.............. "الدبلوماسية الاقتصادية هي مجموعة من الأنشطة و طريقة عملية لتحديد الأنشطة الاقتصادية عبر الحدود الدولية في العالم الحقيقي.[…] لها دور في مجال التجارة، والاستثمار،في السوق الدولية، الهجرة، ووكالات المعونة، والأمن الاقتصادي في تشكيل البيئة الدولية، أداة تأثير العلاقة بين المفاوضات ".كل هذه المجالات تنتمي إلى اليوم، على الأقل جزئيا المجال المتعدد الأطراف، إلى توسيع التخصصات الأخرى، كما سنرى.شارب   [2] [2]. شارب"الذي يحتاج إلى الدبلوماسيين؟the problem of diplomatic..............وأوضح أن الآن هو "دبلوماسية متزايدة إضفاء الطابع المؤسسي على النظام الدولي متعدد الأطراف أكثر قوة، هو تعزيز التعاون بين الدول هو ضرورة التعالي" (ونحن نفهم درجة إضافية أو إنشاء إجراءات الرد 3

).ملاحظة بسيطة أن صعود قوى السوق الحرة والعولمة، مما تسبب لنا أن غياب الإدارة إلى معالجة المشاكل السياسية في العالم في معظم الكواكب بريزم و الاقتصاد يجب أن تكون متعددة الأطراف.المكان و شكل من أشكال التعددية الدبلوماسية الاقتصادية قد تغيرت كثيرا اليوم موضوع التنوع في التجارة المتعددة الأطراف.وفي الوقت نفسه، هذا قد ترك البلد مفتوحة إلى الجهات الفاعلة من غير الدول.في الحالة الراهنة.هذه الجهات معا تحديد التقليدية في فرنسا قد تسمى المصالح العالمية.......

4 والثاني الدبلوماسية الاقتصادية المتعددة الأطراف تأثير أول ثلاث خصائص: العولمة في التجارة الدولية الملموسة وغير الملموسة ارتفعتكما يؤدي إلى المنافسة كليا و جزئيا يختفي، يلزم وضع قواعد اللعبة الجديدة السيطرة؛ وأخيرا، تحول المجتمع مجتمع معلومات شامل، وسائل الاتصال والتعبير المباشر مع الكواكب، إلى عملية وضع قرارات جديدة،