Une petite histoire imaginaire:Un p

Une petite histoire imaginaire:

Un prof de gym forme une nouvelle famille avec une prof de musique.
Ses enfants à lui sautent partout, bougent, crient, s 'abrutissent avec la musique à fond …. Sont de vrais diables, mais sont physiquement autonomes, nouant leurs lacets, allant à vélo…

Ses enfants à elle sont sages, sachant apprécier le calme, lisant ou écoutant tranquillement, " qualitativement " de la musique, ne froissent pas leurs jolies robes plissées …mais sont infoutus de couper leur viande, de se débrouiller seuls dans la maison ou je ne sais quoi.

Les parents s'aiment, 
Lui ne remarque pas l'agitation crée par ses enfants, car il vit dans la même, 
Et il pense, " ils sont bizares ses gosses, très empotés ",
Elle ne remarque pas le manque d'autonomie de ses enfants puisqu'ils ont toujours été ainsi
Et elle pense " je n'ai jamais vu des gosses si mal élevés ".

Si on rajoute que dans sa famille a lui, on passe son temps a se faire des calins,
Et que dans sa famille à elle, on se salue fort poliment et on montre son amour en parlant gentiment à l'autre
On imagine alors que lui pense que ses enfants à elle ne l'aime pas puisqu'ils ne l'embrasse pas
Et qu'elle pensera que ses enfants à lui ne la respectent pas puisqu'ils lui parlent avec si peu d'égards…

Cela ne veut pas dire qu'il n'y a pas d'amour
Cela veut juste dire qu'on a des habitudes différentes et que parfois, on a du mal à découvrir l'autre sans le voir à travers notre propre filtre


Bonne route pour l'à-venir, bon courage pour le construire

النتائج (العربية) 1:

قصة خيالية صغيرة:مدرس ألعاب رياضية شكلت أسرة جديدة مع مدرس موسيقى.أولاده له القفز حولها، وتحرك, صرخة, s ' أبروتيسينت مع الموسيقى في القاع... الشياطين حقيقية، بل هي مستقلة ماديا، ربط بها شولاسيس، تسير بالدراجة...أطفالها من الحكمة، معرفة الاستمتاع بالقراءة الهادئة، أو الاستماع بهدوء، "نوعيا" الموسيقى، لا تجعد لكن فساتين جميلة مطوي.. إينفوتوس قص لحومها التعامل وحدها في المنزل أو أيا كان.الآباء والأمهات يحبون بعضهم البعض، أنه لا إشعار الاضطرابات التي تم إنشاؤها بواسطة أبنائه، نظراً لأنه يعيش في نفسه،. وقال أنه يعتقد، "أنهم هم بيزاريس أطفاله، التلعثم جداً".لا تلاحظ عدم وجود الاستقلال الذاتي لأولادها لأنهم كانوا دائماً حتىوتعتقد أنها "لم آر أطفال شدة عالية جداً".وإذا أضفنا أن في أسرته قد له، أنها تنفق وقتها للحصول على العناق،وأن في أسرته في ذلك، ونحن نرحب جداً بأدب ويظهر حبة من خلال الحديث لطيف إلى أخرىتخيل ثم أعتقد أنها لا تحب أطفالها له نظراً لأنها لا تبني عليهوقالت أنها سوف تفكر أن أطفاله له الفشل لأن يتحدثون عنه مع ذلك بعض الطرق...وهذا لا يعني أنه لا يوجد أي الحبوهذا يعني فقط أن لدينا عادات مختلفة، وأنه في بعض الأحيان، من الصعب اكتشاف الآخر دون رؤيتها من خلال عامل التصفية الخاصة بناطريق جيد للمستقبل، وحسن الحظ لبناء

النتائج (العربية) 2:

قصة خيالية: مدرس الصالة الرياضية تشكل عائلة جديدة مع معلم الموسيقى. أبنائه له القفز حولها، وتتحرك، ويصرخ، ق 'بوحشية مع موسيقى صاخبة .... هي الشياطين الحقيقية، ولكن تكون مستقلة ماديا، وربط الحذاء، وركوب الدراجات ... أولاده لأنه من الحكمة، مع العلم نقدر الهدوء والقراءة أو الاستماع بهدوء، "نوعيا" الموسيقى، لا تجعد ملابسهم مطوي جميلة ... ولكن infoutus قطع حومها، ليدافعوا عن أنفسهم في المنزل أو أيا كان. إن الآباء والأمهات يحبون،  وقال انه لا تلاحظ هذه الضجة التي أنشأتها أولاده، لأنه يعيش في نفسه،  وقال انه يعتقد، "bizares أطفاله هم في الفيلم جدا" وقالت إنها لا تلاحظ عدم وجود استقلالية أولاده كما كانت دائما هكذا، وتعتقد "أنا لم أر قط الاطفال وقحا للغاية." وإذا أضفنا أن أسرته له، ونحن قضاء بعض الوقت للعناق، وعائلتها، والناس تحية بأدب والحب وتبين لنا من خلال التحدث بشكل جيد مع بعضها البعض تخيل حين التفكير في أن له الأطفال لا يحبون ذلك لأنها لا تبني وقالت انها سوف يفكر في نفسه أن أولاده لا تحترم عنه يتحدثون مع قليل من الاعتبار لذلك ... وهذا لا يعني أن أي حب هذا يعني فقط لدينا عادات مختلفة، وأحيانا يكون من الصعب العثور على واحد من دون أن نرى من خلال لدينا مرشح الخاصة رحلة جيدة لليأتي الخير شجاعة لبناء

النتائج (العربية) 3:

صغير قصة خيالية:

مدرس جديد من أشكال الأسرة مدرس الموسيقى.......
الطفل له التحرك، والقفز، تصرخ، S شيء مع الموسيقى الخلفية...هو الشيطان الحقيقي، ولكن الجسم ربط أربطة الحذاء من الحكم الذاتي، ركوب الدراجة...

الطفل هي الحكمة، لأن التمتع هادئة بهدوء في القراءة أو الاستماع،"النوعي" الموسيقى، لا يسيء لهم ملابس جميلة، ولكن لا infoutus لهم التجاعيد قطع اللحم في المنزل نفسه، أو شيء من هذا.......


  الآباء في الحب، كان مهملاً في التحريك تولد طفلها، لأنه يعيش في نفس،  
وقال "انهم bizares طفل عاجز جدا،"

انها لم تلاحظ عدم استقلالية الطفل، لأنها دائما

، قالت، "أنا لم أر مثل هذا الطفل عالية......."

إذا كان لنا أن عائلته، ونحن قضاء بعض الوقت في عناق له

في الأسرة لها ونحن نرحب بأدب يظهر لك الحب و قوي يتكلم و

نريد منه أن يشعر الطفل أنها لا مثل له، لأنهم لا قبلة لها، وقالت انها تشعر
الأطفال لا احترام له، لأنهم قالوا إذا كان لا صغير...

)، هذا لا يعني أن لا حب
هذا فقط أريد أن أقول لدينا عادات الأكل مختلفة، وأحيانا لدينا من الصعب أن تجد آخر لا نرى أنفسنا من خلال فلتر

طيب لو كنت من الشجاعة، بناء