Diplomatie économique : nécessité e

Diplomatie économique : nécessité et enjeux majeurs pour le développement économique de l’Afrique
This entry was posted on 28/10/2012, in Afrique, Diplomatie économique africaine, Diplomatie commerciale, faiblesse diplomatie économique africaine, gouvernance économique, IDE Afrique. Bookmark the permalink. 2 commentaires
Notion de diplomatie économique
La diplomatie est la conduite de négociations entre les personnes, les groupes ou les nations pour le règlement pacifique des différends et litiges.
Sur le plan international, la diplomatie (internationale) se rapporte habituellement à la conduite des relations internationales par l’intermédiaire (très souvent) de diplomates professionnels. Le diplomate met ainsi en pratique la politique étrangère du pays qu’il représente au près d’un Etat tiers. La diplomatie est donc la science et la pratique des relations entre Etats.
Depuis la fin de la guerre froide, les relations entre Etats sont de moins en moins conflictuelles et de plus en plus basées sur des intérêts d’ordre économiques et stratégiques. Dès lors, la diplomatie devient essentiellement économique. La diplomatie économique est donc un ensemble de pratiques et de dispositifs utilisés par des personnes ou groupes, étatiques ou privés, afin d’atteindre les objectifs économiques d’un État en ayant recours à des moyens politico-stratégiques, ou de parvenir aux fins politiques en ayant recours à des moyens financiers et économiques.
L’offensive de la diplomatie économique des pays industrialisés : l’exemple français
La plupart des grandes nations industrialisées : Etats-Unis, Chine, Japon, Allemagne, Canada, France, Angleterre… disposent d’une diplomatie économique offensive au sein de leurs représentations diplomatiques. Le nouveau gouvernement français, à travers son ministre des affaires étrangères, Laurent Fabius, a d’ailleurs réaffirmé son envie de développer la diplomatie économique. Il a annoncé qu’il allait créer «au Quai d’Orsay une direction spécialement dédiée aux entreprises et aux affaires économiques» et d’organiser «chaque année une journée portes ouvertes aux entreprises, en particulier tournée vers les PME». Il propose aussi de positionner l’ambassadeur «à la tête de l’équipe de France de l’export» et de sensibiliser davantage les diplomates à la «dimension économique». L’objectif du Ministre est donc clairement défini, soutenir les entreprises françaises sur les marchés extérieurs et attirer en France des investissements étrangers pourvoyeurs d’emplois.
Une diplomatie économique africaine molle ou inexistante
Rares sont pourtant les Etats africains qui ont eu la volonté politique d’opérer des réformes afin de réorienter leur diplomatie vers plus d’économie. Combien d’ambassades africaines à l’étranger disposent de services dédiés à leurs entreprises et aux affaires économiques ? Combien de Chefs d’Etats africains voyagent à l’étranger avec des patrons d’entreprises et de PME nationaux, excepté les politico-affairistes des régimes en place ? Et pourtant l’avenir d’un Etat dépend de la bonne santé de ses entreprises, de ses PME, des opportunités d’investissements étrangers et de leurs retombées que sont la croissance économique et la création d’emplois.
Il faut réformer la diplomatie africaine vers plus d’offensive économique
Malgré leurs énormes ressources naturelles et minières, leur faible coût de main d’œuvre, beaucoup de pays africains, notamment subsahariens, peinent à attirer les investissements directs étrangers (IDE).Alors que l’Asie est un pôle d’attraction des IDE, l’Afrique n’a représenté que 3,6% des flux entrants mondiaux d’IDE en 2011, soient 54,4 milliards. Au lieu d’être réduites à de simples représentations des sbires d’un Chef d’Etat ou centres d’informations pour touristes, les ambassades africaines pourraient concentrer leurs efforts sur des relations d’ordre économiques. Il faudra réformer la diplomatie africaine vers plus d’offensive économique tout en améliorant également la gouvernance économique. Le profil et le choix des agents diplomatiques aux compétences techniques pointues et aux qualités de négociateurs avérés doivent également être une priorité pour redonner ses lettres de noblesse à une diplomatie africaine parfois très dépassée et agonisante. L’enjeu de la diplomatie économique consiste à trouver les sources adéquates d’informations, à identifier les meilleurs leaders, de bons prescripteurs, de manière à exercer une influence positive dans un sens favorable aux besoins et intérêts économiques des Etats africains. Il urge donc d’intégrer la diplomatie économique dans le cadre d’un dispositif national ou régional d’intelligence stratégique et économique afin de mieux prendre en compte les intérêts des entreprises nationales. Vu le morcellement des Etats africains, une diplomatie économique régionale dans le cadre du processus d’intégration, aura plus d’influence sur le plan international.
Dr. Alassani Sanny AGNORO
Politologue,
Expert/Consultant Affaires Economiques, Stratégiques & Géopolitiques
Spécialiste de l'Intégration régionale ouest africaine
SAICNETWORK AfRiCa

النتائج (العربية) 1:

الدبلوماسية الاقتصادية: الضرورة والقضايا الرئيسية للتنمية الاقتصادية في أفريقيا هذا الموضوع كتب في 28/10/2012، في أفريقيا، الدبلوماسية الاقتصادية الأفريقية والدبلوماسية التجارية، والدبلوماسية الاقتصادية الأفريقية، والإدارة الاقتصادية وضعف أفريقيا IDE. المرجعية الدائم. 2 تعليقات مفهوم الدبلوماسية الاقتصاديةوالدبلوماسية هي إجراء مفاوضات بين الأفراد أو الجماعات أو الأمم من أجل التسوية السلمية للمنازعات والدعاوى القضائية.وعلى الصعيد الدولي (الدولي) عادة ما يشير إلى سير العلاقات الدولية من خلال الدبلوماسية (كثير من الأحيان) الدبلوماسيين المحترفين. الدبلوماسي وبالتالي تنفيذ السياسة الخارجية للبلاد قال أنه يمثل نهاية إلى دولة ثالثة. والدبلوماسية هي العلم والممارسة للعلاقات بين الدول.منذ نهاية الحرب الباردة، العلاقات بين الدول المواجهة أقل وأكثر استناداً إلى المصالح الاقتصادية والاستراتيجية للنظام. ولذلك، يصبح الدبلوماسية الاقتصادية أساسا. ولذلك الدبلوماسية الاقتصادية مجموعة من الممارسات والأجهزة المستخدمة من قبل الأفراد أو الجماعات أو الدولة أو القطاع الخاص، من أجل تحقيق الأهداف الاقتصادية للدولة اللجوء إلى الطرق الاستراتيجية، أو لتحقيق أغراض سياسية باللجوء إلى الموارد المالية والاقتصادية.أن الهجوم الدبلوماسية الاقتصادية للبلدان الصناعية: المثال الفرنسيمعظم الدول الصناعية الرئيسية: الولايات المتحدة، الصين، اليابان، وألمانيا، وكندا، وفرنسا، إنجلترا... يكون دبلوماسية اقتصادية هجومية في هذه الممثليات الدبلوماسية. كما أن الحكومة الفرنسية الجديدة، من خلال وزير خارجيتها، فابيو Laurent، أكد مجددا رغبته في تطوير الدبلوماسية الاقتصادية. وأعلن أنه خلق "في اتجاه بارنيير خاصة مكرسة للشؤون الاقتصادية والتجارية" وتنظيم "كل عام يوم العمل المفتوحة وبخاصة التي تواجهها الشركات الصغيرة والمتوسطة. ويقترح أيضا موقف السفير "على رأس فريق فرنسا للتصدير" والوعي بأن الدبلوماسيين ' البعد الاقتصادي. هدف الوزير هو ولذلك بوضوح، دعم الشركات الفرنسية في الأسواق الأجنبية والاستثمار في فرنسا اجتذاب مقدمي الخدمات الأجانب من الوظائف.دبلوماسية اقتصادية أفريقية لينة أو غير موجودةنادر غير أن الدول الأفريقية التي كان لها الإرادة السياسية لإجراء إصلاحات من أجل إعادة التركيز على الدبلوماسية الحفظ أكثر. كم عدد السفارات الأفريقية في الخارج كرست لرجال الأعمال وخدمات الشؤون الاقتصادية؟ رؤساء الدول الأفريقية كيف السفر إلى الخارج مع أنماط من الشركات والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة الوطنية، ما عدا الخطط السياسية-أفايريستيس في مكان؟ وبعد مستقبل الدولة مرهون بصحة جيدة التعهدات، في المشاريع الصغيرة والمتوسطة، فرص الاستثمار الأجنبي وفوائدها الاقتصادية النمو وخلق فرص العمل.وعلينا أن نصلح الدبلوماسية الأفريقية نحو الهجوم الاقتصادي أكبررغم مواردها الطبيعية والتعدين الضخمة، عمالة منخفضة التكلفة، والعديد من البلدان الأفريقية، بما في ذلك أفريقيا جنوب الصحراء، تكافح من أجل اجتذاب الاستثمار الأجنبي المباشر (الاستثمار الأجنبي المباشر). أن آسيا قطبا لجذب الاستثمار الأجنبي المباشر، فأفريقيا تمثل 3.6 في المائة تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر العالمي في عام 2011، 54.4 بیلیون. بدلاً من أن يجري تخفيض لتمثيلات بسيطة من التوابع من رئيس دولة أو مراكز المعلومات للسياح، السفارات الأفريقية يمكن أن تركز جهودها على علاقات النظام الاقتصادي. بحاجة إلى إصلاح الدبلوماسية الأفريقية الاقتصادية نحو أكثر هجومية في حين أيضا تحسين الإدارة الاقتصادية. الشخصية واختيار المبعوثين الدبلوماسيين إلى حاد في المهارات التقنية والصفات المفاوضين ثبت يجب إعطاء أولوية لاستعادة رسائله نبل في الدبلوماسية الأفريقية أيضا في بعض الأحيان جداً التي عفا عليها الزمن والموت. التحدي المتمثل في الدبلوماسية الاقتصادية لإيجاد المصادر المناسبة للمعلومات، التعرف على أفضل القادة والواصفين جيدة، بغية ممارسة نفوذ إيجابي صالح الحاجات والمصالح الاقتصادية للدول الأفريقية. أنه يحث ذلك إدماج الدبلوماسية الاقتصادية في إطار الاستخبارات الاستراتيجية والاقتصادية الوطنية أو الإقليمية من أجل تأخذ في الاعتبار أفضل مصالح الشركات المحلية. نظراً لتجزئة الدول الأفريقية، دبلوماسية اقتصادية إقليمية في سياق عملية التكامل، سيكون تأثير أكبر على الصعيد الدولي.غلوريا الدكتور Sanny أجنوروأستاذ العلوم السياسية،خبير/مستشار "الشؤون الاقتصادية" والاستراتيجية والجغرافية-السياسيةأخصائي التكامل الإقليمي في غرب أفريقياسيكنيتورك أفريقيا

النتائج (العربية) 3:

الدبلوماسية الاقتصادية ضرورة تحديات رئيسية: التنمية الاقتصادية في أفريقيا هذه entry was posted on
28 / 10 / 2012، في أفريقيا، الاقتصاد والتجارة الخارجية والدبلوماسية الاقتصادية والدبلوماسية ضعف الإدارة الاقتصادية في أفريقيا، الاستثمار في أفريقيا.المرجعية the التعليق.......2 التعليقات مفهوم الدبلوماسية الاقتصادية

المفاوضات الدبلوماسية بين الناس أو الجماعات أو الدول السلمية لحل النزاعات الدبلوماسية الدولية.......

(الدولية) يعني عادة في العلاقات الدولية الدبلوماسيين المحترفين (غالبا).الدبلوماسي والسياسة الخارجية طرح في الواقع انه يمثل بلد بلد ما يقرب من الثلث.الدبلوماسية هي العلاقة بين العلم والممارسة الوطنية.......

منذ نهاية الحرب الباردة، الولايات المتحدة الأمريكية أقل علاقة الصراع أكثر وأكثر على أساس مصالح استراتيجية واقتصادية في النظام.ولذلك،أصبحت الدبلوماسية الاقتصادية الرئيسية.الدبلوماسية الاقتصادية هي مجموعة من استخدام معدات ممارسة الأفراد أو الجماعات، أو الأهداف الاقتصادية الوطنية الخاصة، من أجل تحقيق الاستراتيجية الوطنية وسيلة أو أداة لتحقيق مآرب سياسية ومالية واقتصادية.حملة الدبلوماسية الاقتصادية في البلدان الصناعية: فرنسا مثلا
معظم الدول الصناعية الكبرى: الولايات المتحدة، الصين، اليابان، كندا، فرنسا، ألمانيا، بريطانيا.............. هناك حملة الدبلوماسية الاقتصادية في البعثات الدبلوماسية.الحكومة الفرنسية الجديدة من خلال وزير الخارجية لوران فابيوس،