Il va sans dire que la famille est

Il va sans dire que la famille est la base de la vie sociale et assure la continuité de l'espèce humaine.
Il va sans dire que la famille est la base de la vie sociale et assure la continuité de l'espèce humaine.
Partant de cela, on peut dire que la famille est une forme de rapports sociaux elle s'efforce d'établir une harmonie entre ses éléments qui la constituent.
Or, cette continuité ne se fait pas sans crise.
Laquelle crise est considérée aussi bien par les psychopédagogues que les sociologues comme évidente.
La famille est censé apporter au jeune la sécurité et la tendresse qui le protègent des dangers du monde extérieur, contre lequel il n'est pas encore immunisé, assurer sa sécurité, cimenter sa personnalité et le garantir contre les épreuves. Mais cela ne saurait cacher le revers de la médaille, c'est-à-dire, les conflits, les angoisses, les incompréhensions etc...
Les parents ne cessent de se plaindre de leurs enfants, ils les accusent d'être à l'origine de conflits pensant' que leurs parents sont dépassés et que la conception que se font ces derniers de la vie est révolue et que la réalité actuelle est totalement différente d'autrefois.Les jeunes se croient aptes à avoir la possibilité de gérer leur vie comme il leur convient. Ils se conduisent comme s'ils étaient munis de toute expérience susceptible de les mettre à l'abri des difficultés de la vie. Ils considèrent, par exemple, l'intervention de leurs parents dans le choix de leurs vêtements, de leurs ami(e)s comme une ingérence dans leur vie privée, dans leur intimité.

النتائج (العربية) 1:

غنى عن القول أن الأسرة هي أساس الحياة الاجتماعية ويضمن استمرارية الجنس البشري. غنى عن القول أن الأسرة هي أساس الحياة الاجتماعية ويضمن استمرارية الجنس البشري. من هذا، يمكن أن نقول أن الأسرة هي شكل من أشكال العلاقات الاجتماعية وتسعى جاهدة إلى إقامة انسجام بين عناصره المكونة.ومع ذلك، ليست هذه الاستمرارية دون الأزمة. الأزمة التي تعتبر كذلك بلايليتس أن علماء الاجتماع كما هو واضح.الأسرة من المفترض أن تجلب الأمن الشبان والرقة التي تحميه من مخاطر على العالم الخارجي، ضد الذي ليس بعد تحصين، ضمان أمنها، وتدعيم شخصيته وضمان ضد الاختبارات. ولكن هذا لا يمكن أن تخفي على الجانب الآخر من العملة، أي الصراعات، والمخاوف، وسوء التفاهم إلخ...الآباء والأمهات يشكون باستمرار عن أطفالهم، أنهم اتهامهم بكونه في أصل التفكير الصراع ' أن يتم تجاوز آبائهم وأن التصميم التي حياة هذا الأخير ذهب وأن الواقع الراهن يختلف تماما من الماضي.يشعر الشباب بقادرة على لديهم القدرة على التحكم في حياتهم كما أنه يناسبهم. أنها تتصرف كما لو أنها كانت مزودة بأي تجربة يمكن حمايتهم من مواجهة تحديات الحياة. أنها تنظر، على سبيل المثال، تدخل الآباء في اختيار ملابسهم، صديقهم (s) كالتدخل في خصوصياتهم، حقهم في الخصوصية.

النتائج (العربية) 2:

وغني عن القول أن الأسرة هي أساس الحياة الاجتماعية ويضمن استمرارية الجنس البشري.
وغني عن القول أن الأسرة هي أساس الحياة الاجتماعية ويضمن استمرارية الجنس البشري.
وبناء على هذا، يمكن القول بأن الأسرة هي شكل من أشكال العلاقات الاجتماعية التي تسعى إلى إقامة الانسجام بين العناصر المكونة لها.
ومع ذلك، لا يتم هذا دون استمرارية الأزمة.
وتعتبر الأزمة التي كتبها كل من علماء النفس علماء الاجتماع وضوحا كما.
ومن المتوقع أن تجلب أمن الصغار والرقة التي حمايته من أخطار العالم الخارجي، الذي ضده لا يزال غير المناعي الأسرة، وضمان أمنها، وتدعيم شخصيته وضمانة ضد المحاكمات . ولكن هذا لا يمكن أن تخفي الجانب الآخر، وهذا هو القول، والصراعات، والقلق وسوء الفهم الخ ...
الآباء والأمهات يشكون باستمرار عن أطفالهم، فإنهم اتهامهم بأنهم في أصل الصراعات التفكير بأن آبائهم تجاوز وتصميم هي آخر من الحياة هو مرارا وأن الواقع الحالي مختلف تماما عن autrefois.Les الشباب يعتقدون المرجح أن لديها القدرة على إدارة حياتهم كما يناسبهم. يتصرفون كما لو أنهم كانوا يحملون أي خبرة التي تجعلها في مأمن من مصاعب الحياة. ويعتبرون، على سبيل المثال، وإشراك أولياء الأمور في اختيار ملابسهم، صديق (ق)، والتدخل في حياتهم الخاصة، في العلاقة الحميمة بهم.

النتائج (العربية) 3:

وغنى عن القول ان الاسرة هى اساس الحياة الاجتماعية ويكفل استمرارية الجنس البشرى.
ومن نافلة القول ان الاسرة هى اساس الحياة الاجتماعية ويكفل استمرارية البشرى.
وانطلاقا من ذلك, يمكن القول ان الاسرة هى شكل من اشكال التقارير الاجتماعية وهى تسعى الى تحقيق الانسجام بين العناصر التى تشكل.
الذهب,التواصل لا يحدث بدون ازمة.
فيه ازمة يعتبر سواء بالنسبة psychopédagogues ان وعلماء الاجتماع مثل واضح.
الاسرة يتوقع تقديم شاب والامن والرقة التى تحمى من الاخطار فى العالم الخارجى, ضد الذى لا يزال والاغذية, ضمان امنها, وترسيخ شخصيته فى ضمان ضد الاختبارات.ولكن لا يمكن اخفاء الجانب المظلم, وهذا يعنى, والصراعات, الرعب, الاخفاقات فى الفهم ..
وما الى ذلك ان الاباء لا تكف عن الشكوى من الاطفال,كما ينبغى ان تعكس وراء الصراعات ظنا منهم' ان الوالدين قد عفا عليها الزمن, ان مفهوم ان تتم هذه الاخيرة من الحياة على وشك الانتهاء, ان الواقع الحالى مختلف تماما عن سابقا - الشباب يعتقدون القادرة على اتاحة الفرصة ادارة حياتهم على النحو المناسب.كما ان تؤدى كما لو كانوا يحملون اى تجربة يمكن ان تكون فى مامن من صعوبات فى الحياة. وهى ترى, على سبيل المثال, فان اشتراك الابوين فى اختيار ملابسهم, صديق )ه( S/ باعتبارهما تدخلا فى حياتهم الخاصة, فى خصوصية.