La situation économique durant le 1

La situation économique durant le 18ème siècle était assez défavorable ; ce fut la

cause principale du vagabondage.

Le chômage au 18ème siècle résultait d’une situation complexe. Les salaires rasaient

le seuil de survie, les impôts étaient excessifs, la main d’œuvre non qualifiée était

abondante alors que l’offre était assez limitée. Les guerres incessantes qui

ravagèrent les Pays-Bas autrichiens durant presque tout le 17ème siècle et la première

moitié du 18ème détérioraient le sol dont la population tirait sa subsistance.


Certains, notamment les plus pauvres, voulurent remédier à leur condition en allant

chercher l’argent là où ils croyaient pouvoir le trouver. Ils quittèrent donc leurs villages
où ils ne trouvaient pas les secours nécessaires et se dirigèrent vers les villes, bien que

celles-ci ne sois guère plus accueillantes. Néanmoins, il était assez facile d’y entrer, de

participer aux distributions de secours ou simplement de mendier ; cela provoquait un

important afflux de nécessiteux vers les agglomérations et surtout vers les plus

importantes d’entres elles. Bruxelles, en tant que capitale, attirait un

grand nombre d’étrangers.



Les autorités étaient conscientes du danger que pouvait représenter la présence

d’étrangers inconnus et suspects et elles essayaient de contrôler au mieux leur

conduite en ville par de nombreuses ordonnances.

النتائج (العربية) 1:

الحالة الاقتصادية خلال القرن الثامن عشر كانت غير مواتية بدلاً من ذلك؛ وكان هذا السبب الرئيسي للتشرد. البطالة في القرن الثامن عشر كان نتيجة لحالة معقدة. الأجور حلق الحد الأدنى للبقاء على قيد الحياة، كانت الضرائب المفرطة، والعمال غير المهرة وفرة ثم العرض كان محدودا جداً. الحروب المتواصلة التي اجتاحت "هولندا النمساوية" خلال تقريبا طوال القرن السابع عشر وأول نصف القرن الثامن عشر تدهور التربة الذي السكان المستمدة في معيشتهم. بعض، خاصة الأكثر فقراً، مطلوبة لعلاج حالتهم عن طريق الذهاب العثور على المال حيث أنهم شعروا أنهم يمكن العثور عليه. ولذلك غادروا قراهمحيث أنها لم تجد الإغاثة الضرورية وذهبوا إلى المدن، على الرغم من أن هذه الترحيب بالكاد أكثر. ومع ذلك، كان من السهل جداً للدخول، منالمشاركة في توزيع مواد الإغاثة أو ببساطة التسول؛ وهذا سبب تدفق إعداد كبيرة من المحتاجين تجاه المستوطنات ولا سيما معظممن المهم أن أدخل عليها. بروكسل، كرأس المال، جذبتالعديد من الأجانب. السلطات كانت على علم بالخطر الذي يمكن أن يشكل وجود أشخاص مجهولون الغريبة والمشتبه فيهم، وأنهم كانوا يحاولون تحسين الرقابة علىالقيادة في جميع أنحاء المدينة بالعديد من الطلبيات.

النتائج (العربية) 2:

كان الوضع الاقتصادي في القرن 18 غير المواتية جدا؛ كان هذا هو السبب الرئيسي لالتشرد. وكان معدل البطالة في القرن 18 نتيجة لهذا الوضع المعقد. حلق الرواتب عتبة البقاء على قيد الحياة، وكانت الضرائب المفرطة، والعمالة غير الماهرة وفيرة ولكن العرض المحدود. الحروب المتواصلة التي عصفت النمساوية هولندا لمعظم القرن 17 وأول ويتغذى نصف 18 تدهور التربة سكانها. ، وخاصة الأكثر فقرا، أراد البعض لعلاج حالتهم الذهاب للحصول على المال حيث كانوا يعتقدون أنهم يمكن العثور عليه. لذلك تركوا قراهم حيث لا يمكن أن تجد الإغاثة اللازمة وتوجهت إلى المدن، على الرغم من أن هذه لا تكون أكثر من الترحيب. ومع ذلك، كان من السهل جدا للدخول، إلى المشاركة في توزيع مواد الإغاثة أو ببساطة للتسول. هذا أدى إلى تدفق أعداد كبيرة من المراكز الحضرية المحتاجة وخصوصا للأكثر أهمية منها. ، عاصمة جذب بروكسل، و عدد كبير من الأجانب. وكانت السلطات تدرك الخطر الذي يمكن أن يمثل وجود الغرباء والأجانب المشبوهة وحاولوا قصارى جهدهم للسيطرة على القيادة في المدينة من قبل العديد من أوامر.

النتائج (العربية) 3:

الحالة الاقتصادية خلال 18 الحادى والعشرين هو ما يكفى غير مؤاتية; وقد حدث ذلك فى

السبب الرئيسى فى التشرد.

البطالة فى 18 الحادى والعشرين نتيجة لحالة معقدة. الاجور rasaient

خط البقاء, الضرائب كانت مفرطة فى اليد العاملة غير الماهرة كان غنيا

بينما كان العرض محدودة. ان الحروب المتكررة التى

ravagèrent وهولندا النمساوية خلال معظم انحاء 17 الحادى والعشرين, فى النصف الاول من 18

الجلسة تفاقمت الارض التى تطلق من السكان فى معيشتهم.


بعض البلدان, ولا سيما الاكثر فقرا, voulurent تصحيح وضعهم فى الممتدة

التماس الاموال حيث انهم يعتقدون ان ايجاد. وهى منذ ان قراهم
حيث لا يوجد اى جهود الاغاثة الضرورية, مباشرة الى المدن, وعلى الرغم من ان

ولا تذكر اكثر اثارة "الصديقة. ومع ذلك, كان من السهل نسبيا دخولها,

المشاركة فى توزيع الاغاثة او مجرد التسول; وهذا اثار قاسية على

تدفق كبير من المحتاجين الى المدن, ولا سيما الى اشد

هامة من جملة ما. بروكسل,بوصفها عاصمة, ويجلب

على العديد من الاجانب.



السلطات كانت تدرك الخطر الذى يمكن ان يشكل وجود

الاجانب المشتبه فيهم غير معروفة, وهى تحاول السيطرة على تحسين

السلوك فى المدينة فى عدة اوامر.