FrançaisAu début des années 1990, l

Français
Au début des années 1990, la victoire du libéralisme sur le communisme a entraîné le retour du rôle de l’économie dans la compétition entre États. La conquête des marchés a pris la place des conquêtes territoriales et oriente chaque jour davantage leur politique internationale. Si au cours des deux dernières décennies presque tous les États développés ont mis en œuvre des politiques de conquête à caractère économique et culturel, qualifiées de ” diplomatie économique », ce sont les États-Unis qui ont conçu le dispositif le plus efficace et qui se sont imposés sur les marchés internationaux. Mais cette évolution n’est pas sans effets pervers. Depuis une dizaine d’années une nouvelle logique de rapports de force s’est imposée. On observe quotidiennement les interférences étatiques dans la compétition économique pour la préservation ou la promotion des intérêts nationaux. Elles provoquent une forte altération du jeu de l’offre et de la demande.

النتائج (العربية) 1:

الفرنسيةفي أوائل التسعينات، أدت إلى انتصار الليبرالية على الشيوعية في عودة دور الاقتصاد في المنافسة بين الدول. أخذت الأسواق مكان الفتوحات الإقليمية وأدلة كل يوم أكثر السياسة الدولية. إذا نفذت تقريبا جميع الدول المتقدمة خلال العقدين الماضيين سياسات الغزو الاقتصادي والثقافي، مؤهل "الدبلوماسية الاقتصادية"، من الولايات المتحدة الذين قد صمم الجهاز الأكثر كفاءة، والذين ظهرت في الأسواق الدولية ". ولكن هذا التطور لا تخلو من عيوب. منذ عشر سنوات فرض منطق جديد للتقارير من نفسها. ولاحظت صحيفة تدخل الدولة في المنافسة الاقتصادية للحفاظ على وتعزيز المصالح الوطنية. وهي تتسبب تحوير قوية للعبة العرض والطلب.

النتائج (العربية) 3:

فرنسا
في بداية التسعينات، الليبرالية على انتصار الشيوعية أدى الانتعاش الاقتصادي دور في المنافسة بين البلدان.قهر في السوق، بدلا من الاحتلال و توجيه كل يوم المزيد من السياسة الدولية.إذا كان في العقود القليلة الماضية، تقريبا جميع البلدان المتقدمة النمو على تنفيذ السياسة الاقتصادية و الثقافية قهر، تسمى "الدبلوماسية الاقتصادية"، هو تصميم الولايات المتحدة الأكثر فعالية الجهاز، اضغط على السوق الدولية.ولكن هذا ليس أي تأثير سلبي.في العقد الماضي من جديد العلاقات المنطقية هي تدخل الدولة لمراقبة كل يوم في المنافسة الاقتصادية لحماية أو تعزيز المصالح الوطنية.وسوف تغيير اللعبة قوي العرض و الطلب.......