Pour le juriste, la chasse a aussi

Pour le juriste, la chasse a aussi une dimension d'appropriation par l'individu ou un groupe d'animaux sans propriétaires légaux (Res nullius dans le droit). Ainsi en 1845, selon J. Perrève (ancien procureur du roi et juge, « la chasse, qui est un titre d'occupation, un moyen originaire, primaire d'acquérir la propriété, est l'action de les rechercher, de les poursuivre, de s'en emparer par force, par ruse ou adresse, soit au moyen d'engins, soit à l'aide d'animaux domptés pour l'usage domestique ou dressés à cette fin2 ».

النتائج (العربية) 1:

للفقيه، قد الصيد أيضا بعدا عن الملكية من جانب أي فرد أو مجموعة من الحيوانات دون المالكين القانونيين (Res nullius في القانون). وهكذا في عام 1845، وفقا بريف J. (السابق المدعي العام والقاضي، "هانت، وعنوان شغل، والطريقة الأصلية، الابتدائية اكتساب الملكية، هو العمل لإيجاد، ومحاكمتهم، للاستيلاء بالقوة، بحيلة أو عنوان أو العتاد، أو استخدام الحيوانات الداجنة المحلية استخدم أو أعد في هذا Finish2».

النتائج (العربية) 2:

لالفقيه، له الصيد أيضا بعدا الملكية من قبل فرد أو مجموعة من الحيوانات من دون أصحابها الشرعيين (الدقة المباحة في القانون). وهكذا في عام 1845، وفقا لJ. PERREVE (المدعي العام السابق والقاضي "، والصيد، والذي هو أساس أولي من الاحتلال، وسيلة لاكتساب الملكية الأصلية، والعمل هو السعي، ومتابعة ، للاستيلاء بالقوة والماكرة أو عنوان، أو عن طريق العتاد أو باستخدام الحيوانات الداجنة للاستخدام المنزلي أو أعدت لهذا fin2 ".

النتائج (العربية) 3:

بالنسبة لموظف قانونى, والصيد ايضا بعدا ملكية الفرد او مجموعة من الحيوانات بدون ملكية قانونية )RES المباحة فى القانون(. وعلى سبيل المثال فى 1845, وطبقا لما ذكره ج. perrève )النائب الاسبق الملك القضاة, "الصيد, وهو اطار الاحتلال, وسيلة الاصلى الاولية من اكتساب الملكية, هو العمل على البحث, على مواصلة هذه الجهود,الاستيلاء بالقوة, تمارس خدعة او العنوان, او بواسطة الاجهزة, او باستخدام الحيوانات فى مدى الاستخدام المنزلى او تحتفظ هذه fin2".