La sainte ignorance. Le temps de la

La sainte ignorance. Le temps de la religion sans culture
Olivier Roy
> Donnez votre avis
Ce livre tente de montrer que la « crise des religions », visible à travers la poussée fondamentaliste, vient d'une disjonction croissante entre religion et culture(s). Le religieux demeure pour ainsi dire isolé, sorti des cultures traditionnelles où il est né, écarté des nouvelles cultures où il est censé s'intégrer. De cette schizophrénie naissent, selon O. Roy, la plupart des phénomènes religieux « déviants » qu'on peut observer aujourd'hui. Il en résulte une approche très neuve du phénomène religieux, avec des questions essentielles reposées par notre actualité : quel rapport entre religion et culture, religion et civilisation ? Mais d'abord : qu'est-ce qu'une culture, une civilisation ? La culture doit-elle être en opposition ou en accord avec le fait religieux ? Que fait-on de la culture de celui qu'on veut convertir ? Que devient la religion de celui qui est déraciné de sa culture d'origine ? Comment la culture mondialisée transforme-t-elle le religieux ? De nombreux exemples, pris dans l'islam et le christianisme contemporain, illustrent une réflexion qui explique la conjoncture religieuse étrange de notre temps.

النتائج (العربية) 1:

الجهل المقدس. وقت الدين دون الثقافةOlivier روي> إبداء الرأي الخاصهذا الكتاب خيمة لإظهار أن الأزمة الأديان، وتظهر من خلال دفع الأصولية، فقط تزايد الفصل بين الدين والثقافة (s). الدينية تظل معزولة تقريبا، من أصل الثقافات التقليدية التي ولد فيها، رفض الثقافات الجديدة حيث أنه من المفترض أن يصلح. يولد هذا الفصام، روي سين، ووفقا لمعظم الظواهر الدينية "المنحرف" الذي يمكن أن يلاحظ اليوم. والنتيجة هي نهج جديد جداً للظواهر الدينية، مع المسائل الأساسية التي تم إنشاؤها بواسطة الأخبار: ما هي العلاقة بين الدين والثقافة والديانة والحضارة؟ ولكن أولاً: ما هو ثقافة وحضارة؟ ينبغي أن تكون الثقافة في المعارضة أو باﻻتفاق مع الحقيقة الدينية؟ وماذا عن الثقافة التي تريد تحويله؟ ماذا يحدث لدين واحد الذي هو الذين اقتلعوا من ثقافتها الأصلية؟ كيف تحول عولمة الثقافة الدينية؟ أمثلة كثيرة، في الإسلام والمسيحية المعاصرة، وتوضيح انعكاس الذي يشرح الظروف الدينية غريبة في عصرنا.

النتائج (العربية) 2:

الجهل المقدس. الساعة الدين بلا ثقافة
أوليفييه
روي> كتابة مراجعة
هذا الكتاب محاولة لإظهار أن "الأزمة الدينية" وظاهرة للعيان من خلال دفع الأصولي، ويأتي من انفصال متزايد بين الدين والثقافة (ق). بقايا الدينية معزولة تقريبا، من الثقافات التقليدية التي ولد فيها، تنتشر محاصيل جديدة حيث أنه من المفترض أن دمج. ويولد هذا الفصام، وفقا لO. روي، ومعظم الظواهر الدينية "المنحرفة" التي يمكن ملاحظتها اليوم. والنتيجة هي نهج جديد جدا لظاهرة الدينية، مع القضايا الرئيسية تقع على عاتق أخبارنا: ما العلاقة بين الدين والثقافة والدين والحضارة؟ ولكن أولا: ما هو ثقافة، حضارة؟ يجب أن تكون الثقافة في المعارضة أو في اتفاق مع الواقع الديني؟ ما يجري الثقافة التي نريد تحويل؟ ما يصبح دين واحد الذي اقتلعوا من ثقافتهم الأصلية؟ كيف تحول الثقافة العالمية دينية؟ العديد من الأمثلة، اتخذت الإسلام والمسيحية المعاصرة، وتظهر انعكاس يشرح الوضع الديني غريب في عصرنا.

النتائج (العربية) 3:

الجهل المقدس.الوقت لا الثقافة الدينية

> الزيتون روي تعطي رأيك

هذا الكتاب يحاول أن يثبت أن الدين "أزمة"، مرئية من خلال دفع الأصوليين، ينمو بين الأديان والثقافات فصل (ق).الدين لا يمكن أن تكون معزولة، من الثقافة التقليدية، وهذا هو الطبيعي،تجاهل الموقف يجب أن تكون ثقافة جديدة من التكامل.هذا هو الفصام، و روي حسب معظم الدين "المنحرف" ظاهرة يمكن ملاحظتها في اليوم.والنتيجة هي جديدة جدا الظاهرة الدينية، ويعيد لنا المشاكل الرئيسية: ما هي الأخبار و الثقافة الدينية و الدين و الحضارة؟أولا:ما هي الثقافة و الحضارة؟الثقافة يجب أن يعارض أو يؤيد الدين؟ما هي الثقافة الناس نحن نريد تحويل؟ما هو الدين الذي ترك الثقافة؟العولمة الثقافية كيفية تغيير ما الدين؟أمثلة كثيرة في الإسلام و المسيحية المعاصرة،شرح غريب الدين انعكاس البيئة، يفسر لنا الوقت.