C’était un jeune hommede bonne fami

C’était un jeune hommede bonne famille
D’une apparence très aimable, presque agréable
Enfin, rien d’extraordinaire, un type bien ordinaire…
Mais dont la seule évocation du verbe « oser » terrifiait.
Oser prendre la parole
Oser prendre des initiatives
Oser oser…
Pour vous aider,
Voici un exemple concernant ce personnage :
Il n'osait pas traverser,
Même sur les passages cloutés
Résultat :
Il tournait en rond dans le quartier.
Il vivait dans une sorte de bulle protectrice
Mais celle-ci commençait à devenir trop petite à ses yeux.
Pour s’en échapper,
Il rêvait,
Pendant ses moments perdus,
Il devenait conquistador, matador, fier à bras
N’ayant peur de rien.
Il pouvait défier
Toute une armée
Rien que par sa présence ;
Il était pareil à un colosse,
Déplaçant des montagnes en Asie
Ou parcourant les anciennes steppes mongoles
Arborant à son bras les couleurs de sa belle
- imaginaire elle aussi…
Il aurait aimé avoir la peau colorée
Et surchargée de tatouages
Sans oublier une cicatrice sur la joue
Preuve, pour lui, d'une grande témérité.
Mais il avait la peau aussi lisse que celle d'un bébé
Sans trace aucune,
Juste la goutte au nez

النتائج (العربية) 1:

كان من عائلة شاب حميد حسنمظهر ممتعة تقريبا ودية للغايةوأخيراً، لا شيء غير عادي، نوع العادي...ولكن مجرد ذكر كلمة "داري" بالرعب.يجرؤ على الكلاميجرؤ على اتخاذ مبادراتداري داري...لمساعدتك،هنا هو على سبيل مثال فيما يتعلق بهذا الحرف:أنه لم يجرؤ على الصليب،حتى في المقاطع المرصعةالنتيجة:أنها تحلق في المنطقة.وعاش في نوع من فقاعة واقيةولكن بدأ أن تصبح صغيرة جداً في عينية.للهروب،كان يحلم،وخلال لحظات فقدت،وأصبح الفاتح، والثيران، وفخور بالذراعلا يجري خائفا من أي شيء.أنه يمكن أن التحديجيش كاملبمجرد وجودها؛وكان مثل العملاق،تحريك الجبال في آسياأو التصفح السهوب المنغولية القديمةيرتدي ذراعه ألوانه جميلة-وهمي أيضا...كان يود أن يكون لون الجلدومحمل بشكل زائد مع الوشمناهيك عن ندبة على خدهالأدلة، بالنسبة له، من رعونة كبيرة.ولكن كان الجلد سلسا كما أن طفل.دون أن يترك أثرا لا شيء.مجرد قطره الآنف

النتائج (العربية) 2:

كان لديه عائلة hommede الشباب جيدة
في مظهر ودية للغاية، لطيف تقريبا
وأخيرا، لا شيء يتوهم، مجرد شاب عادي ...
ولكن مجرد ذكر كلمة "يجرؤ" بالرعب.
التجاسر على التحدث
تجرؤ على اتخاذ مبادرات
داري يجرؤ ...
لمساعدتك،
هو مثال لهذا الحرف:
وهو لا يجرؤ على عبور،
حتى على المعابر حمار وحشي
النتيجة:
التفت حولها في الحي.
وعاش في نوع من الحماية
فقاعة، ولكن أصبح من . صغيرة جدا بالنسبة له
للهروب،
كان يحلم
أثناء وقت فراغه،
وأصبح الفاتح، مصارع الثيران، الذراع فخور
لا يخاف من أي شيء.
وقال إنه يتحدى
الجيش كله
وحدها من قبل وجوده،
كان مثل عملاق
تحريك الجبال في آسيا
أو يتصفحون السهوب المنغولية القديمة
يرتدي ذراعه ألوان الجميلة
- الخيال جدا ...
كان يود الجلد الملون
وطاقتها الوشم
ناهيك عن ندبة على خده
والدليل، بالنسبة له، والتهور عظيم.
ولكن كان لديه بشرة ناعمة مثل الطفل
LNT لا،
مجرد سيلان الأنف

النتائج (العربية) 3:

هذا هو واحد من الشباب.............. عائلة جيدة

تقريبا يبدو لطيف، لطيف آخر، لا شيء خاص، عادي طيب...

ولكن فقط ذكر "يجرؤ" خائفة.......

من يجرؤ على الكلام، يجرؤ على المبادرة

لمساعدة كنت تجرؤ... هذا هو مثال في هذا الدور،
:
لم يجرؤ من قبل حتى في "الطريق الصحيح"


من النتائج:التفت في انه يعيش في مكان قريب.......

رغوة حماية العين، ولكن بدأت تصبح صغيرة جدا.......

انه الرغبة في الهروب، في وقته

لقد فقدت، تصبح الفاتح، الماتادور العضلات

لا تخاف.......

يمكن الطعن في أي جيش من وجودها

؛ انه مثل عمالقة آسيا تحرك الجبال

في العصور القديمة السهوب المنغولية أو
مع ذراعه اللون خيال جميل أيضا

.............. كان لون الجلد الوشم

و زائد لا ننسى الندبة على وجهه
الأدلة، بالنسبة له، وهو خطر كبير.......

ولكن له أيضا أكثر من الرضع الجلد ناعم سلس لا

، فقط تدفق الأنف