Le journal satirique Charlie Hebdo

Le journal satirique Charlie Hebdo a été la cible d’un attentat terroriste le 7 janvier 2015 à Paris. Douze personnes sont mortes dans la fusillade, dont huit collaborateurs du Charlie et deux policiers. Les présumés auteurs de la tuerie, les frères Chrérif et Saïd Kouachi, ont été tués vendredi par la police après deux jours de cavale. Au même moment, porte de Vincennes, Amedy Coulibaly, auteur présumé d'une fusillade jeudi à Montrouge durant laquelle une policière a perdu la vie, était abattu dans l'assaut policier contre un supermarché où il retenait plusieurs personnes. Quatre otages sont morts durant l'opération. Selon la police, l'homme était lié aux frères Kouachi. Lors d'un touchant hommage à ses amis tués dans l’attaque, l’ancien directeur de Charlie Hebdo, Philippe Val, parle d’un acte de guerre. « Il ne faut pas laisser le silence s’installer », a-t-il déclaré dans une entrevue diffusée dans les médias français. Et d’ajouter que la terreur ne doit pas empêcher la joie de vivre, la liberté, l’expression et la démocratie.

النتائج (العربية) 1:

الصحيفة الساخرة تشارلي أبدو كان هدفا لهجوم إرهابي في 7 يناير 2015 في باريس. توفي 12 شخصا في إطلاق النار، بما في ذلك ثمانية موظفين تشارلي واثنين من ضباط الشرطة. يزعم أن مرتكبي أعمال القتل، والأخوة تشريريف وسعيد كاي، قتلوا اليوم الجمعة بالشرطة بعد يومين على التشغيل. في نفس الوقت، فينسين الباب، "كوليبالي معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا"، مرتكب لإطلاق النار يوم الخميس في Montrouge خلالها ضابط الشرطة فقد حياته، قتل في اعتداء الشرطة على سوبر ماركت حيث أنه علم العديد من الناس. وتوفي أربعة رهائن خلال العملية. ووفقا للشرطة، والرجل ترتبط بالاخوة كاي. ويشير المدير السابق لتشارلي أبدو، فال Philippe، تكريما لمس لأصدقائه الذين قتلوا في الهجوم، بفعل الحرب. "لا تدع الصمت تسوية"، وقال في مقابلة بثها في وسائل الإعلام الفرنسية. وإضافة إلى أن الإرهاب لا يجب أن تمنع فرحة الحياة، والحرية والتعبير والديمقراطية.

النتائج (العربية) 2:

وكانت الصحيفة الساخرة شارلي ابدو هدفا لهجوم إرهابي 7 يناير 2015 في باريس. قتل اثني عشر شخصا في حادث إطلاق النار، بما في ذلك ثمانية موظفين من تشارلي واثنين من رجال الشرطة. وكان الجناة المزعومين لمذبحة، والاخوة Chrérif وسعيد Kouachi، قتلوا يوم الجمعة من قبل الشرطة بعد يومين هاربا. وفي الوقت نفسه، بورت دو فينسين، Amedy كوليبالي، وتبادل لاطلاق النار المزعوم في مونتروج الخميس قتل خلالها الشرطة، وقتل في الهجوم الشرطة ضد سوبر ماركت حيث شغل عدة أشخاص. توفي أربعة رهائن خلال العملية. وقالت الشرطة ان الرجل ذات الصلة إلى الإخوة Kouachi. في تحية مؤثرة الى اصدقائه قتلوا في الهجوم، المدير السابق لمجلة شارلي ابدو، فيليب فال، يتحدث عن عمل من أعمال الحرب. "لا تدع تسوية الصمت" وقال في مقابلة بثت في وسائل الإعلام الفرنسية. وأضاف أن الإرهاب لا ينبغي أن يمنع فرح الحياة والحرية والتعبير والديمقراطية.

النتائج (العربية) 3:

تشارلي الأسبوعية صحيفة الساخر الهدف من الهجمات الإرهابية، بحلول عام 2015، في 7 كانون الثاني / يناير في باريس.قتل 12 شخصا في إطلاق نار، من بينها 8 تشارلي و اثنين من رجال الشرطة.الكاتب بتهمة القتل، أيها الإخوة، kouachi chr é rif إن الشرطة قتلت يوم الجمعة بعد يومين من التشغيل.وفي الوقت نفسه، فينسون الباب amedy كوليبالي،ويرى الكاتب أن الشرطة الخميس في التقاط الصور، تفقد الحياة، بالرصاص في اعتداء الشرطة على انه سوبر ماركت العديد من الناس.وفاة أربعة أشخاص نوعية الجراحة.وذكرت الشرطة انه kouachi مع الاخوة.في ذكرى صديقه الحميم قتلوا في الهجوم، تشارلي الأسبوعية من مديري السابقفيليب فال عن أعمال الحرب."لا يمكننا السماح الصمت"، وقال في مقابلة، وسائل الإعلام الفرنسية المنتشرة.و الخوف لا يمنع الفرح في الحياة، وحرية التعبير والديمقراطية.