Le résultat de l’exercice est facil

Le résultat de l’exercice est facile à déterminer, lorsque les recettes correspondent à la vente de produits ou de services dont les coûts ont été encourus dans l’exercice. Dans ce cas le constat fait en comptabilité générale suffit à le calculer par simple différence entre les deux éléments du compte d’exploitation. Mais cette circonstance est exceptionnelle. En général une partie des dépenses de la période concernent des produits qui seront vendus ultérieurement et une partie des produits vendus intègre des frais qui proviennent d’une production antérieure. La comptabilité générale qui recueille les flux par nature de dépense ne permet pas de résoudre cette difficulté.

Deux exemples permettront de comprendre la complexité organisationnelle du problème.

Un promoteur va mettre plusieurs années à concevoir et fabriquer un immeuble. Si l’immeuble est en cours de construction à la fin de l’exercice, l’ensemble des coûts encourus sur cet immeuble doivent être isolés pour ne pas charger les résultats de l’exercice. Ces coûts sont un regroupement par chantier des comptes de charges de la comptabilité générale. Ils sont accumulés en cours à l’actif du bilan pour ne pas charger les résultats. Lorsque les appartements sont mis en vente on va sortir des comptes d’encours les charges correspondantes qui vont être rapprochées de la valeur des ventes pour faire apparaître le résultat. Les ventes pouvant s’écouler sur plusieurs années, les en cours vont être vidés au fur et à mesure. Les sociétés de promotion ont donc un besoin crucial de comptabilité analytique par immeuble ne serait-ce que pour déterminer leur résultat de comptabilité générale. Le recoupement avec les charges et produits de la comptabilité générale est également indispensable : compte tenu des sommes en jeu il ne peut y avoir de fuite de valeur d’un exercice à l’autre. Un système estimatif ne suffit pas.
Un fabricant actuel d’outils coupants produit plusieurs milliers de produits différents. Un catalogue de vente contient souvent plus de 10 000 articles. En général les séries de production de chaque article planifiées chaque année ne correspondent qu’en partie aux ventes de l’année. En fin d’exercice, des séries seront en cours (des coûts ont été engagés mais les produits ne sont pas finis) et de nombreux produits finis ne seront pas encore vendus. Autrement dit il faut savoir, produit par produit, quelle est la valeur qui a été accumulée pendant l’exercice dans les produits restant en stock, et quelle partie de la valeur reportée des exercices précédents correspond à des produits vendus dans l’exercice en cours. Il est donc indispensable de connaître la variation de valeur des stocks et des en cours, ce qui ne peut se faire qu’article par article. Un reclassement des charges pour valoriser les entrées en stock est donc nécessaire et implique une comptabilité analytique. Ici encore notons que l’objectif est de permettre la production du résultat comptable général, défini comme la différence entre les ventes et le prix de revient des ventes.
Tant que l’industrie était constituée de petits ateliers, produisant en petites séries des articles peu nombreux, les chevauchements de valeur entre exercice étaient de peu d’importance. Quand le développement du capitalisme a fait apparaître des entreprises fortement capitalisées produisant en masse une grande variété d’articles, le besoin a été de plus en plus pressant. C’est pourquoi la comptabilité analytique est née d’abord dans la sidérurgie et dans les grosses industries mécaniques, chimiques ou verrière (par exemple Saint Gobain) et y a pris toute son ampleur à la fin du XIXe siècle et au début du XXe. L’étude des temps, notamment autour des innovations de Charles Taylor, a donné de l’élan aux méthodes de production et donné un cadre à la ventilation des coûts dans les différents produits. Le « costing » est devenu de règle dans l’industrie et a permis de dégager beaucoup des concepts utilisés dans les systèmes de comptabilité analytique.

النتائج (العربية) 1:

نتيجة للممارسة من السهل تحديد، عندما تقابل إيرادات بيع المنتجات أو الخدمات التكاليف التي تم تكبدها في الممارسة. وفي هذه الحالة الملاحظة التي وردت بشكل عام دفتر الأستاذ كافية حساب ذلك باختلاف بسيط بين هذين العنصرين من حساب التشغيل. ولكن هذا الظرف الاستثنائي. عادة ما يتضمن جزء من النفقات لفترة القلق المنتجات التي سيتم بيعها في وقت لاحق وجزء من المنتجات المباعة التهم التي تأتي من إنتاج سابق. دفتر الأستاذ العام الذي يجمع التدفق الإنفاق بحكم طبيعتها لا حل هذه الصعوبة.أمثلة اثنين سوف تساعد على فهم التعقيد التنظيمي للمشكلة.مروج سوف يستغرق عدة سنوات تصميم وتصنيع مبنى. إذا كان المبنى تحت الإنشاء في نهاية السنة، يجب أن يكون معزولاً جميع التكاليف المتكبدة في هذا المبنى عدم تحميل نتائج الممارسة. وهذه التكاليف تجمع ببناء حسابات المصروفات في دفتر الأستاذ العام. أنها تراكمت خلال الأصول في الميزانية العمومية عدم تحميل النتائج. عندما يتم وضع شقق للبيع سوف تخرج من مثيلتها بالنسبة المقابلة حسابات المصروفات التي سوف تكون تقريب قيمة المبيعات للكشف عن النتيجة. المبيعات المحتمل أن ينقضي على مدى عدة سنوات، سيتم إفراغ الحالية والقياس. ولذلك يكون تشجيع الشركات ضرورة حاسمة للمحاسبة ببناء سوى ما يمكن أن يكون لتحديد بهم نتيجة المحاسبة العامة. تداخل مع رسوم ومنتجات المحاسبة أيضا ضروري: نظراً للمبالغ المعنية، قد يكون هناك تسرب قيمة من سنة إلى أخرى. نظام التقديرية لا يكفي.أنتجت شركة مصنعة الحالي من أدوات القطع عدة آلاف من المنتجات المختلفة. غالباً ما يتضمن قائمة بمقالات أكثر من 000 10. بشكل عام إنتاج كل سلسلة البند المقرر كل سنة مطابقة جزئيا فقط المبيعات للسنة. في نهاية العام، ستكون هذه السلسلة الجارية (تكاليف تم تكبدها لكن ليست منتجات تامة الصنع) وسوف لا تباع العديد من المنتجات التامة الصنع. وبعبارة أخرى تحتاج إلى معرفته، أساسا--منتج، وما هي القيمة التي قد تراكمت خلال الممارسة في كمية المخزون، ويتوافق مع ما هو جزء من القيمة المؤجلة من السنوات السابقة للمنتجات التي تباع في السنة الحالية. ولذلك من الضروري معرفة التغير في قيمة الأرصدة والحالية، ما لا يمكن القيام به المادة بالمادة. ولذا من الضروري إعادة تصنيف النفقات إلى إدخالات قيمة الأسهم وتشمل محاسبة تحليلية. هنا مرة أخرى من الجدير أن الهدف تمكين الإنتاج نتيجة المحاسبة العامة، ويعرف الفرق بين المبيعات وتكلفة المبيعات.ما دامت هذه الصناعة تتألف من الورش الصغيرة المنتجة لمجموعة صغيرة من المقالات القليلة، كانت الازدواجية في القيمة بين ممارسة ذات أهمية ضئيلة. عندما يبدو تطور الرأسمالية بشدة رسملة الشركات بوسائل إنتاج مجموعة متنوعة من المواد، كان ضرورة أكثر إلحاحا. هذا هو لماذا هو ولد أولاً في صناعة الصلب والصناعات الكبيرة الميكانيكية، الكيميائية أو الظلة (مثل سانت غوبين) المحاسبة وأخذت جميع اتساع نطاقها في نهاية القرن التاسع عشر وأوائل العشرين. دراسة الوقت، لا سيما حول الابتكارات تشارلز تايلور، أعطى زخما لأساليب الإنتاج، ونظرا لوضع إطار لتوزيع التكاليف في مختلف المنتجات. "تكلف" أصبح القاعدة في هذه الصناعة، وحددت العديد من المفاهيم المستخدمة في نظم المحاسبة التحليلية.

النتائج (العربية) 3:

نتيجة ممارسة السهل تحديده, عندما تكون الايرادات فى بيع السلع او الخدمات بتكاليف تم تكبدها فى فترة السنتين. وفى هذه الحالات فى الحقيقة فى المحاسبة العامة كافية على حساب من مجرد الفرق بين عنصرين من حساب الاستغلال. بيد ان هذا الظرف فريد من نوعه.وفى العام جزءا من نفقات الفترة تتعلق بالمنتجات التى سيتم بيعها بعد ذلك جزء من المنتجات تباع تدمج التكاليف التى تاتى من الانتاج السابق. المحاسبة العامة التى تجتذب تدفقات من طبيعة النفقات لا يتيح حل هذه المشكلة.

وهناك مثالان تمكن من فهم التعقيد التنظيمى مشكلة.

مشرفة على عدة سنوات الان وضع تصميم وصنع مبنى. واذا كان المبنى هو قيد التشييد فى نهاية فترة السنتين, فان مجموع التكاليف المتكبدة فى هذا المبنى يجب معزولة فى عدم تحميل الاداء فى فترة السنتين.وهذه التكاليف هى تجميع من الموقع حسابات تكاليف المحاسبة العامة. وهم المتراكمة فى للتقييم القطرى لا تكلف النتائج. وعندما الشقق للبيع وسوف الخروج من حسابات رصيد من الرسوم ذات الصلة التى سيجرى مقارنة قيمة المبيعات على ان تظهر نتيجة.مبيعات قد ينقضى على مدى عدة سنوات, سيجرى خلال جردت من الجبهة المتحدة الثورية, الى حد. المجتمعات من تعزيز بذلك الحاجة الماسة محاسبة من المبنى لا لشيء الا فى تحديد نتائج المحاسبة العامة. ان تشابه مع الاعباء والمنتجات المحاسبة العامة امر اساسى ايضا:وفى ضوء المبالغ المعنية لا يمكن ان يكون هناك تسرب قيمة عملية. نظام المقدرة لا يكفى.
منتج الحالى ادوات حادة الناتج عدة الاف من منتجات مختلفة. فهرس البيع تتضمن اكثر من 000 10 المواد.وبصفة عامة فان سلسلة الانتاج كل مادة المخططة سنويا لا تعكس الا جزئيا فى المبيعات من السنة. فى نهاية فترة السنتين, سيجرى فى اثناء فترات )التكاليف المتكبدة ولكن لا المنتجات النهائية( كثير من السلع المصنعة لن بعد البيع. وبعبارة اخرى, فلا بد من معرفة كل منتج على حدة,وما هى القيمة التى تراكمت خلال فترة السنتين فى المواد المتبقية فى المخزون, اى جزء من قيمة ارجئ من الفترات المالية السابقة تعكس السلع المباعة فى فترة السنتين الجارية. ولذلك, فمن الضرورى معرفة والتغيرات قيمة المخزون الحالى, مما لا يمكن تحقيقه الا مادة مادة.اعادة تصنيف الوظائف من اجل تنمية تدفقات فى المخزون حاجة وتنطوى على محاسبة التكاليف. وهنا ايضا نلاحظ ان الهدف هو تمكين ا نتاج نتيجة المحاسب العام, الذى يعرف بانه الفرق بين تجارة واسعار يعنى المبيعات.
سواء ان صناعة صغيرة تتالف من حلقات العمل,تقع فى مجموعات صغيرة من المواد قليلة بعض التداخل بين ممارسة كانت قيمة محدودة من اهمية. وعندما التنمية الراسمالية قد كشفت عن الشركات بشدة يضاف تنتج فى حوزة طائفة واسعة من المواد, فى حاجة ملحة على نحو متزايد.وهذا هو السبب فى محاسبة نشات اولا فى صناعة الصلب الكبيرة فى الصناعات الميكانيكية او الكيميائية او يؤسس (مثل سانت gobain( اتخذ كل من حجم فى نهاية القرن التاسع عشر, فى بداية القرن العشرين. النظر فى الوقت المناسب, لا سيما حول الابتكارات تشارلز تايلور,اعطت دفعة قوية الى اساليب الانتاج, وقدمت اطارا توزيع التكاليف فى مختلف السلع الاساسية. ان "costing" قد اصبح القاعدة فى الصناعة, مكن من تحديد العديد من المفاهيم المستخدمة فى نظم محاسبة التكاليف.