Une sociologie des sociologies des

Une sociologie des sociologies des publics

Deux parutions récentes viennent confirmer ce constat : Sociologie des publics de Jean-Pierre Esquenazi, publié dans la collection « Repères » aux éditions La Découverte, et Sociologie du public dans le champ culturel et artistique d’Antigone Mouchtouris, paru aux éditions L’Harmattan.
Le premier ouvrage, comme le veut la fameuse collection qui l’héberge, est un panorama assez complet en matière d’études consacrées aux publics de la culture au sens large ainsi qu’aux études de réception. Intelligemment découpé en sept parties (le public activé par l’œuvre ; précisé par l’enquête ; suscité par des stratégies commerciales ; produit par la stratification sociale ; structuré par des configurations culturelles ; défini par les interactions sociales ; façonné par des situations symboliques), il fonctionne comme une excellente invitation à la lecture des œuvres qu’il présente succinctement mais de façon toujours pertinente.
L’auteur est lui-même spécialiste de la télévision et du cinéma, il s’intéresse habituellement aussi bien aux conditions de production culturelle des séries télévisées, soaps, films…, qu’à leur interprétation et à leur réception, ce qui est assez rare en fait dans le domaine de l’image animée en France. Du coup, un grand nombre d’exemples proposés sont liés à la production télévisuelle ou cinématographique et donnent une coloration particulière au livre. Évoquant au passage la notion assez complexe « d’horizon d’attente » forgée par Hans Robert Jauss, J.-P. Esquenazi écrit par exemple : « La notion d’horizon d’attente a la qualité d’être particulièrement souple : la façon dont l’inspecteur Columbo, après s’être d’abord éloigné, se retourne vers l’assassin pour lui dire : “J’allais oublier… Ma femme voulait vous demander…” fait partie de l’horizon d’attente d’un téléspectateur averti. » Les amateurs apprécieront…
Plus qu’une sociologie des publics, c’est en fait une sociologie des sociologies des publics à laquelle Jean-Pierre Esquenazi nous introduit. Le souci est constant, en effet, de faire apparaître l’importance des choix théoriques opérés par les spécialistes pour éclairer tel ou tel aspect de la question des publics et des rapports aux œuvres.
En exposant ces différents choix – qui se rapportent la plupart du temps à des écoles de pensée différentes pour ne pas dire parfois opposées –, l’auteur prend bien soin de montrer les mérites respectifs et, dans certains cas, les angles morts de chaque courant. L’activité de réception est ainsi à replacer dans plusieurs contextes plus ou moins vastes et d’importance inégale (social, culturel, local, familial…), lesquels sont susceptibles d’exercer une influence déterminante sur elle.
L’approche extérieure apparaît donc indispensable, on l’imagine bien, mais il convient, comme le rappelle J.-P. Esquenazi, de ne pas négliger « l’intérieur » : c’est-à-dire de s’intéresser aux œuvres elles-mêmes et surtout, surtout, recueillir la subjectivité des agents. On peut, par exemple, gloser à l’infini sur Harry Potter en partant d’une analyse interne des ouvrages qui constituent cette série, mais tant qu’on ne s’est pas intéressé concrètement aux différentes lectures qui ont été faites de ces livres (adultes, enfantines, masculines, féminines, et en combinant les critères éventuellement), on passe à côté de l’essentiel de ce phénomène culturel de masse.
Notons également que, à l’image de nombreux autres sociologues, on trouve chez J.-P. Esquenazi la volonté d’aborder le domaine de la réception culturelle sans établir de jugements a priori (ce qui, je le rappelle, n’interdit pas ensuite des prises de position a posteriori). On pourra ainsi vérifier en le lisant que cette posture intellectuelle permet souvent de faire des découvertes intéressantes, notamment en ce qui concerne le fait que les « usages » ne sont pas systématiquement conditionnés par les « objets », loin s’en faut ; mêm

النتائج (العربية) 1:

وعلم الاجتماع علم الاجتماع العام

منشورين الأخيرة تؤكد هذه الملاحظة: الجماهير علم الاجتماع جان بيير Esquenazi، التي نشرت في "معايير" جمع نشرته الاكتشاف، وعلم الاجتماع العام في أنتيجون المجال الثقافي والفني Mouchtouris، التي نشرتها الطبعات هارماتان.
الكتاب الأول،كما هو جمع الشهير الذي يستضيف ذلك، هو نظرة شاملة إلى حد ما من دراسات في الثقافة عامة الجمهور وكذلك الشعور الدراسات الاستقبال. وقال التحقيق؛؛ مقسمة إلى سبعة أجزاء بذكاء (تفعيلها من قبل الجمهور العمل التي تولدها الاستراتيجيات التجارية التي تنتجها الطبقات الاجتماعية؛منظم من قبل تكوينات الثقافية، التي يحددها التفاعلات الاجتماعية التي شكلتها حالات رمزية)، وأنها تعمل بمثابة دعوة ممتازة لقراءة أعمال ويعرض لفترة وجيزة ولكن لا تزال ذات الصلة
المؤلف هو نفسه خبير. التلفزيون والسينماانها مهتمة عادة في كل من شروط الإنتاج الثقافي من المسلسل التلفزيوني، والصابون، والأفلام ... وتفسيرها واستقبالهم، وهو أمر نادر في الواقع في مجال الصورة المتحركة فرنسا. فجأة، وترتبط بعدد كبير من الأمثلة المقدمة لإنتاج فيلم أو التلفزيون، وإعطاء لون خاص لهذا الكتاب.مشيرا في تمرير فكرة معقدة نوعا ما من "أفق التوقع" التي صاغها هانز روبرت Jauss، J.-P. Esquenazi كتب ما يلي: "فكرة التوقع الأفق لديه نوعية من كونها مرنة جدا: كيف المفتش كولومبو، بعد إزالة الأولى، يتحول إلى قاتل ليقول:"كنت قد نسيت تقريبا ... زوجتي أريد أن أطلب منكم ..." هو جزء من أفق التوقع من المشاهد على علم بذلك. "ويمكن لعشاق نقدر ...
أكثر من علم الاجتماع العام، هو في الواقع سوسيولوجيا سوسيولوجيا الجمهور أن جان بيير Esquenazi قدمنا. القلق المستمر هو، في الواقع،تظهر أهمية من الخيارات النظرية التي قدمها المختصين لإلقاء الضوء على جانب معين من الأشغال العامة والتقارير إلى
فضح هذه الخيارات - المتعلقة في معظمها إلى مدارس فكرية مختلفة إن لم يكن معارضة أحيانا - المؤلف يحرص على إظهار مزايا وفي بعض الحالات، وزاوية ميتة من كل تيار. النشاط والاستقبال هو أن ينظر إليها في العديد من السياقات أهمية أكثر أو أقل اتساعا وغير المتكافئة (الأسرة الاجتماعية والثقافية والمحلية ...)، والتي من المرجح أن يكون لها تأثير حاسم على ذلك. يبدو
النهج الخارجي لذا من الضروري، كما يمكن أن يتصور، ولكن ينبغي، على ما أذكر.ف. Esquenazi، وليس لإهمال "داخل" وهذا هو القول، إلى التركيز على الأعمال نفسها وخاصة، وخاصة، وجمع من وكلاء الذاتية. يمكن، على سبيل المثال، إلى ما لا نهاية نزهة على هاري بوتر بدء التحليل الداخلي من الأعمال التي تشكل هذه السلسلةولكن كما أننا لم فعلا مهتمة في مختلف القراءات كانت مصنوعة من هذه الكتب (الكبار، الأطفال، الرجال والنساء، والجمع بين أي معايير)، فإنه يغفل جوهر هذه الظاهرة الشامل الثقافية.
أيضا نلاحظ أنه، مثل كثير من علماء الاجتماع الأخرى، وجدت في J.-P.سوف Esquenazi معالجة مجال الاستقبال الثقافية من دون أحكام مسبقة (ما أتذكر، لم يحظر بعد ذلك مواقف لاحقة). ونحن بالتالي يمكن التحقق من خلال قراءة هذا الموقف الفكري يمكن غالبا ما تجعل الاكتشافات مثيرة للاهتماموخاصة فيما يتعلق بحقيقة أن "يستخدم" لم يتم دائما مشروطا "الأجسام"، على العكس من ذلك؛ على حد سواء

النتائج (العربية) 2:

سوسيولوجيا سوسيولوجيس العامة

اثنين من الإصدارات الأخيرة تؤكد هذا الاستنتاج: علم الاجتماع العام جان-بيير اسكوينازي، ونشرت في مجموعة "البوصلة" أصدرت دار La Découverte، وعلم الاجتماع والجمهور في الميدان الثقافي والفني "أنتيجون موتشتوريس"، نشرت طبعات L'Harmattan.
الكتاب الأول، وفقا للمجموعة الشهيرة التي تستضيف ذلك، نظرة عامة كاملة تماما المكرسة للثقافة العامة بمعناها الواسع، فضلا عن التعليم دراسات الاستقبال. قطع بذكاء إلى سبعة أجزاء (الجمهور تمكين العمل الذي تقوم به المحدد بواسطة التحقيق التي تم إنشاؤها بواسطة استراتيجيات الأعمال التجارية; تنتجها الطبقية الاجتماعية؛ منظم بالتكوينات الثقافية؛ تعريف بالتفاعلات الاجتماعية؛ على شكل حالات رمزية)، فإنه يعمل كدعوة ممتازة لقراءة الأعمال يعرض بإيجاز ولكن الطريق دائماً. ذات الصلة
مقدم البلاغ نفسه أخصائي التلفزيون والسينما، عادة، وكذلك ظروف الإنتاج الثقافي سلسلة تلفزيونية، والصابون، والأفلام، وقال أنه يركز فقط تفسيرها واستقبالهم، وهو أمر نادر جداً في ميدان الصورة واستضافت في فرنسا. فجأة، عدد كبير من الإدخالات المرتبطة بالإنتاج التلفزيوني أو الفيلم، وتعطي تلوين دفتر خاص. إشارة إلى عبور مفهوم معقد جداً من أفق التوقعات "أقامها هانز روبرت جوس، ف.. يكتب اسكوينازي على سبيل المثال: "مفهوم أفق التوقعات قد النوعية تكون مرنة بشكل خاص: على الطريقة التي والكولتان المفتش بعد قد يكون أول بعيداً، يتحول إلى القاتل أقول له: "لقد نسيت تقريبا... زوجتي مطلوبة لاسال... "جزء من أفق التوقعات من عارض دراية. "سوف يتمتع عشاق..
أكثر من سوسيولوجيا الجمهور، بل هو في الواقع سوسيولوجيا سوسيولوجيس جماهير التي يقدم جان-بيير اسكوينازي لنا. وفي الواقع، القلق المستمر، لإظهار أهمية الخيارات النظرية التي قام بها المتخصصين لإلقاء الضوء على جانب هذا أو ذاك من مسألة الأشغال العامة وتقديم التقارير.
بتعريض هذه الخيارات مختلفة--معظم الوقت المتصلة بمختلف مدارس الفكر القول في بعض الأحيان متضاربة-، صاحب البلاغ الحرص على إظهار مزايا كل و, في بعض الحالات، زوايا الميت من كل تيار. هو نشاط التلقي ليحل محل في عدة سياقات أكثر أو أقل كبيرة وذات أهمية غير متكافئة (الاجتماعية والثقافية المحلية، الأسرة...)، الذي من المرجح أن تمارس تأثيراً حاسما على إجرائه.
النهج الخارجي ثم يبدو أساسيا، تخيل أنه جيد، ولكن ينبغي أن يكون، ياء-ص اسكوينازي، لا تهمل 'داخل': أي إلقاء نظرة على الأعمال نفسها وخاصة، ولا سيما، جمع الذاتية للوكلاء. ربما، على سبيل المثال، نزهة إلى ما لا نهاية في هاري بوتر استناداً إلى تحليل داخلي للأشغال التي تشكل هذه السلسلة. ولكن طالما أنها لا ليست مهتمة على وجه التحديد في القراءات المختلفة التي جعلت من هذه الكتب (البالغين، الأطفال، الذكور والإناث، ومن خلال الجمع بين المعايير التي ربما)، أنه يتجاهل جوهر هذه الظاهرة الثقافية من ماساشوستس
أيضا ملاحظة أنه، مثل العديد من علماء الاجتماع الأخرى، وجدت في ف... اسكوينازي استعداد لمعالجة مجال الاستقبال الثقافية دون إصدار الأحكام المسبقة (التي، أن أذكركم، لا ثم تحظر المناصب أثر رجعي). وهذا يمكن التحقق من القراءة يمكن غالباً أن هذا الموقف الفكري اكتشافات مثيرة للاهتمام. لا سيما فيما يتعلق بحقيقة أن 'الممارسات' ليس مرهونا بشكل منهجي ب 'الأشياء'، على العكس من ذلك؛ mem


.

النتائج (العربية) 3:

فى علم الاجتماع فى sociologies

كلا من الحكومة مؤخرا الاعمال المقبلة تاكيد هذا الادراك, وعلم الاجتماع الجماهير على جان بيير esquenazi, صدر فى سلسلة "معايير" فى طبعات اكتشاف, وعلم الاجتماع العام فى نطاق الثقافية والفنية من عدم mouchtouris, صدرت فى طبعات L'Harmattan.
اول كتاب,كما هو مطلوب فى قراره الشهير المجموعة التى تستضيف, فى صورة وافية فى مجال الدراسات المتعلقة العامة الثقافة بمعناها الواسع وكذلك الدراسات الاستلام. بذكاء قطع من سبعة اطراف (العام بتحويل من تنفيذ; واوضح التحقيق; الناشئ عن استراتيجيات تجارية; الناتج عن التكوين الطبقى الاجتماعى;الرسمى من الانماط الثقافية; يحدده التفاعلات الاجتماعية; صمم من حالات رمزية, ويعمل بمثابة دعوة الى ممتازة قراءة اعمالهم الذى يقدم موجزا ولكن بطريقة لا تزال ذات صلة.
صاحب البلاغ هو نفسه خبير فى التلفزيون والسينما,وقال انه يهتم عادة على ظروف الانتاج الثقافى فى مجموعات, soaps التلفزيونية والافلام…, فى تفسيرها, على استلام, وهو امر نادر الى حد ما فى مجال صورة حية فى فرنسا. وكنتيجة عدد كبير من الامثلة المقدمة ترتبط بالناتج التلفزيونى او الافلام وتوفر طابع خاص الكتاب.وفى معرض اشارته الى الانتقال من مفهوم "معقدة من افاق الانتظار" تشكل به هانز jauss روبرت ج. ب. esquenazi خطيا وعلى سبيل المثال: "مفهوم الافق الانتظار فى نوعية مرنة بشكل خاص: الطريقة التى المفتش ) بعد ان ابتعد اولا, ان يعود نحو قاتلة على ان اقول ما يلى:"اننى كنت نسيان .وفدى المراة تريد اطلب…" جزء من سنة الى انتظار ينتزع حذر. " من فرق الهواة وتقدير…
اكثر من مجرد علم الاجتماع فى الحكومة, هو فى الواقع فى علم الاجتماع فى sociologies الجماهير التى جان بيير esquenazi ونحن ادخل. ان اهتمام ثابت, فى الواقع,ان يبين اهمية اختيار النظرية المنتقاة من المتخصصين فى توضيح هذا الجانب او ذاك من مسالة العامة تقارير عن اعمالهم.
يوضح مختلف الخيارات, التى تتصل فى معظم الاحيان الى مدارس الفكر مختلفة لم تكن متعارضة احيانا التاريخية صاحب البلاغ تحيط توخى العناية اظهار فى مزايا كل بديل,وفى بعض الحالات, من منظورات وفاة كل عام. النشاط تلقى, ولادماج فى عدة سياقات اكثر او اقل حجما واهمية غير متساو (الاجتماعى والثقافى المحلى الاسرة…), التى يمكن ان يمارس تاثيرا حاسما على النهج الخارجية.
يبدو امرا لا غنى عنه, تتصور, ولكن يجب, مثلما يذكرنا ج.-P. esquenazi, عدم اغفال "الداخلية": وهذا يعنى ايلاء الاهتمام الى اعمالهم نفسها, وقبل كل شيء, جمع الذاتية العاملين. ويمكن, على سبيل المثال, اليها على ان لا حصر له من هارى بوتر واستنادا الى دراسة داخلية بشان المنشورات التى تشكل السلسلة,ولكن ما لم تكن مهتمة بشكل ملموس على مختلف القراءات التى قدمت هذه الكتب )الكبار, الاطفال, الذكور, المراة, فى الجمع بين المعايير وربما ) يكمن فى جانب كبير من هذه الظاهرة الثقافية الجماعية.
نلاحظ ايضا, فى صورة اخرى عديدة وعلماء الاجتماع, يوجد لدى ج. ب.esquenazi ارادة معالجة مجال تلقى الثقافية دون وضع الاحكام المسبقة )مما, اود ان اذكر لا يحظر ثم مواقف باثر رجعى. وبذلك يمكن التحقق منها من قراءة هذا وضع الفكرية يسمح كثيرا ما تكون عن اكتشافات شيقة,ولا سيما فيما يتعلق ان "الاستخدامات" ليست دائما تعبئتها من "الاجسام" بعيدة عن ان; mêm