أكتب عن تشغيل الفتيات الصغيرات في ا

أكتب عن تشغيل الفتيات الصغيرات في المنازل لان هذا الامر عرف انتشارا كبيرا
فأنا أتسأل كيف تستطيع هذه الأم أن تبعد عنها فلذة كبدها وهي مازالت لم تتعدا السادسة من عمرها فكيف تتركها تربي من هم في سنها فهي مزالت طفلة تحتاج إلى الرعاية و الحنان فما ذنب هذه المسكينة لتتحمل المسؤلية ولتحرم من طفولتها لتسعد طفولة أخرى ما ذنبها لتغتصب ولتضرب حتى الموت ما ذنبها كل من غضب يلجأ إلى هذه البريئة لينفس غضبه فماذنبها تتلقى سيلا من التعنيف اللفظي والجسدي كلما خالفت أوامر ربة البيت، حتى ولو كان خطأها بسيطا مثل كسر صحن الأطفال، حيث تتعرض الطفلة ذات .
فمذنبها لتتعرض لممارسات لا إنسانية داخل بيوت مشغليهن.

إن اتخاذ الأطفال خدما في المنازل يمثل أسوأ أشكال عمالة الطفل، وهو وصمة عار في وجه المجتمع لا بد من محاربتها بمنع تشغيل الأطفال، وإيجاد فرص عمل مناسبة لذويهم.
على الرغم من توسيع التشريعات والقوانين وبرامج تخفيف الفقر والإصلاحات التعليمية، إلا أن خادمات المنازل لا يستفدن منها، فإذا كانت مدونة العمل حظرت تشغيل الأطفال تحت سن الخامسة عشرة، ورغم أن هذا التشريع ينطبق على الخادمات، فإن وزارة التشغيل لا يمكنها تطبيقه ومراقبة عمل الأطفال في القطاع غير الرسمي، لأن مفتشي الشغل ليسوا مخولين الدخول إلى المنازل، وتحرير محاضر بشأن مخالفات مدونة الشغل التي رفعت سن الأطفال المشغلين من 12 إلى 15 سنة، كما أن غياب قانون خاص يعالج خدمة المنازل، يصعب مهمة معالجة ظاهرة تشغيل الفتيات فليس هناك إطار قانوني يحدد ساعات العمل وطبيعته والمخالفات والانتهاكات المتعلقة به".
فهذه الفتاة تبقى معلقة بين أصحاب العمل و السماسرة فهم أحرار في تحديد شروط العمل وفقاً لإرادتهم، أجر زهيد وساعات عمل طويلة اكل غير صحي,النوم في المطبخ دون فراش,الاستيقاظ في وقت جد مبكروأعمال شاقة، وأن يسيئوا معاملة الخادمات بدون الخوف من المقاضاة،.

ويضيع حق هذه الطفلة المسكينة لان المحاكم يمكن أن تباشر العمل في قضية الإساءة إلى خادمة في حالة قيام شاهدين بالشكوى، لكنه من النادر أن تتم معاقبة المشغلين الذين يسيئون معاملة الخادمات، كما أن العقوبات القضائية الصادرة بحق عدد قليل من المشغلين الذين تمت إحالتهم للقضاء لم تكن كافية بشكل عام لكي تشكل رادعا فعالا لمنتهكي حقوق الخادمات.

فإن الحل الوحيد لإنقاذ الطفلة الخادمة من قيود أسرة جائرة هو رقابة المجتمع حيث يلعب الجيران والمساعدون الاجتماعيون والنقابات والجمعيات دورا أساسيا في الحد من انتهاك حقوق الخادمة الصغيرة.
وترسل الفتيات اللاتي يهربن من أصحاب عمل مسيئين إلى مراكز ومؤسسات حكومية، حيث يتلقين العلاجات الطبية النفسية والاجتماعية الضرورية لإعادة تأهيلهن نفسيا واجتماعيا, أن نقص هذه المراكز مقابل ازدياد عدد الأطفال المحتاجين للحماية يدفع الخادمات اللاتي تعرضن لسوء المعاملة في منازل مشغليهن إلى تفضيل الشارع، حيث يقعن ضحايا استغلال من نوع آخر، ويتعرضن للاغتصاب هذا إن لم يتعرضن له من طرف ذكور العائلة المشغلة، ويجبرن على أعمال منافية للآداب، حتى وإن تم احتجازهن في مراكز الأحداث وإبلاغ عوائلهن، فإن أغلب الأسر ترفض أن تأخذهن ثانية بسبب الشعور بالعار، رغم أنها استغلت رواتب عملهن لسنوات طويلة".
وعن أسباب ظاهرة عمل الأطفال في المنازل إن الفقر والأمية والطلاق وتفكك الأسرة والهجرة وتعاطي المخدرات أسباب أدت إلى استفحال ظاهرة خادمات المنازل الصغيرات.
وأشارت باحثة إلى تفاوت مجالات ومستويات إساءة معاملة الطفلة الخادمة حسب حدتها ودرجتها وآثارها، تبعا للوسط الذي يوجد فيه الطفل وتبعا للفاعل، وبالقياس أيضا للوسيلة المعتمدة في الإساءة، وللأشكال التي تتخذها، وأضافت أن "خطورة الإساءة في الشغل تتمثل في الآثار السلبية على السلامة البدنية والتوازن النفسي للطفل، كما أنها تشكل مساسا خطيرا بحقوقه في النمو والبقاء، وقدرته على بناء عائلة مستقرة".
القضاء على تشغيل الخادمات الصغيرات يواجه برفض المجتمع، لأن آباء الخادمات ينظرون إلى بناتهن على أنهن مورد رزق، فيما المشغلون يستغلون تدني الراتب والسلطة التي يمكن أن تطبق على فتاة صغيرة بريئة في غياب من يطالب بحقها.
ودعت إلى تكاتف أدوار المهنيين والآباء، والأطباء والحقوقيين والإعلاميين، للقضاء على هذه الظاهرة من خلال سد الفراغ التشريعي بإصدار قانون يقنن خدم المنازل والتصدي بحزم لشبكات السماسرة، وإيجاد فرص عمل في المناطق التي تسجل نسبا عالية لتشغيل الصغيرات كخادمات.

منقول

إن اتخاذ الأطفال خدما في المنازل يمثل أسوأ أشكال عمالة الطفل، وهو وصمة عار في وجه المجتمع لا بد من محاربتها بمنع تشغيل الأطفال، وإيجاد فرص عمل مناسبة لذويهم.
على الرغم من توسيع التشريعات والقوانين وبرامج تخفيف الفقر والإصلاحات التعليمية، إلا أن خادمات المنازل لا يستفدن منها، فإذا كانت مدونة العمل حظرت تشغيل الأطفال تحت سن الخامسة عشرة، ورغم أن هذا التشريع ينطبق على الخادمات، فإن وزارة التشغيل لا يمكنها تطبيقه ومراقبة عمل الأطفال في القطاع غير الرسمي، لأن مفتشي الشغل ليسوا مخولين الدخول إلى المنازل، وتحرير محاضر بشأن مخالفات مدونة الشغل التي رفعت سن الأطفال المشغلين من 12 إلى 15 سنة، كما أن غياب قانون خاص يعالج خدمة المنازل، يصعب مهمة معالجة ظاهرة تشغيل الفتيات فليس هناك إطار قانوني يحدد ساعات العمل وطبيعته والمخالفات والانتهاكات المتعلقة به".
فهذه الفتاة تبقى معلقة بين أصحاب العمل و السماسرة فهم أحرار في تحديد شروط العمل وفقاً لإرادتهم، أجر زهيد وساعات عمل طويلة اكل غير صحي,النوم في المطبخ دون فراش,الاستيقاظ في وقت جد مبكروأعمال شاقة، وأن يسيئوا معاملة الخادمات بدون الخوف من المقاضاة،.

ويضيع حق هذه الطفلة المسكينة لان المحاكم يمكن أن تباشر العمل في قضية الإساءة إلى خادمة في حالة قيام شاهدين بالشكوى، لكنه من النادر أن تتم معاقبة المشغلين الذين يسيئون معاملة الخادمات، كما أن العقوبات القضائية الصادرة بحق عدد قليل من المشغلين الذين تمت إحالتهم للقضاء لم تكن كافية بشكل عام لكي تشكل رادعا فعالا لمنتهكي حقوق الخادمات.

فإن الحل الوحيد لإنقاذ الطفلة الخادمة من قيود أسرة جائرة هو رقابة المجتمع حيث يلعب الجيران والمساعدون الاجتماعيون والنقابات والجمعيات دورا أساسيا في الحد من انتهاك حقوق الخادمة الصغيرة.
وترسل الفتيات اللاتي يهربن من أصحاب عمل مسيئين إلى مراكز ومؤسسات حكومية، حيث يتلقين العلاجات الطبية النفسية والاجتماعية الضرورية لإعادة تأهيلهن نفسيا واجتماعيا, أن نقص هذه المراكز مقابل ازدياد عدد الأطفال المحتاجين للحماية يدفع الخادمات اللاتي تعرضن لسوء المعاملة في منازل مشغليهن إلى تفضيل الشارع، حيث يقعن ضحايا استغلال من نوع آخر، ويتعرضن للاغتصاب هذا إن لم يتعرضن له من طرف ذكور العائلة المشغلة، ويجبرن على أعمال منافية للآداب، حتى وإن تم احتجازهن في مراكز الأحداث وإبلاغ عوائلهن، فإن أغلب الأسر ترفض أن تأخذهن ثانية بسبب الشعور بالعار، رغم أنها استغلت رواتب عملهن لسنوات طويلة".
وعن أسباب ظاهرة عمل الأطفال في المنازل إن الفقر والأمية والطلاق وتفكك الأسرة والهجرة وتعاطي المخدرات أسباب أدت إلى استفحال ظاهرة خادمات المنازل الصغيرات.
وأشارت باحثة إلى تفاوت مجالات ومستويات إساءة معاملة الطفلة الخادمة حسب حدتها ودرجتها وآثارها، تبعا للوسط الذي يوجد فيه الطفل وتبعا للفاعل، وبالقياس أيضا للوسيلة المعتمدة في الإساءة، وللأشكال التي تتخذها، وأضافت أن "خطورة الإساءة في الشغل تتمثل في الآثار السلبية على السلامة البدنية والتوازن النفسي للطفل، كما أنها تشكل مساسا خطيرا بحقوقه في النمو والبقاء، وقدرته على بناء عائلة مستقرة".
القضاء على تشغيل الخادمات الصغيرات يواجه برفض المجتمع، لأن آباء الخادمات ينظرون إلى بناتهن على أنهن مورد رزق، فيما المشغلون يستغلون تدني الراتب والسلطة التي يمكن أن تطبق على فتاة صغيرة بريئة في غياب من يطالب بحقها.
ودعت إلى تكاتف أدوار المهنيين والآباء، والأطباء والحقوقيين والإعلاميين، للقضاء على هذه الظاهرة من خلال سد الفراغ التشريعي بإصدار قانون يقنن خدم المنازل والتصدي بحزم لشبكات السماسرة، وإيجاد فرص عمل في المناطق التي تسجل نسبا عالية لتشغيل الصغيرات كخادمات.

منقول

0/5000

من: -

إلى: -

النتائج (العربية) 1: [نسخ]

نسخ!

أكتب عن تشغيل الفتيات الصغيرات في المنازل ﻷن هذا الأمر عرف انتشارا كبيرا فأنا أتسأل مدى كلمات تستطيع هذه الأم أن تبعد عنها فلذة كبدها وهي مازالت لم تتعدا السادسة من عمرها فكيف تتركها تربى من هم في سنها فةى مزالت طفلة تحتاج إلى الرعاية و الحنان فما ذنب هذه المسكينة لتتحمل المسؤلية ولتحرم من طفولتها لتسعد طفولة أخرى طريفة ذنبها لتغتصب ولتضرب حتى الموت طريفة ذنبها كل عروض من غضب يلجأ إلى هذه البريئة لينفس غضبه فماذنبها تتلقى سيلا من التعنيف اللفظي والجسدي كلما خالفت أوامر ربة البيت، إيتش دي إيتش كان خطأها بسيطاً مثل حتى ṢAḤN مقدد الأطفال، حيث تتعرض الطفلة ذات .لتتعرض فمذنبها لممارسات إنسانية عاطفية داخل مشغليهن بيوت.بيلت اتخاذ الأطفال خدماً في المنازل يمثل أسوأ أشكال عمالة الطفل، إيتش جي إيتش وصمة المسلسل في وجه المجتمع عاطفية بد من محاربتها بمنع تشغيل الأطفال، وإيجاد فرص عمل مناسبة لذويهم.على الرغم من توسيع التشريعات والقوانين وبرامج تخفيف الفقر والإصلاحات التعليمية، إلا أن خادمات المنازل عاطفية يستفدن منها، فإذا كانت مدونة العمل حظرت تشغيل الأطفال تحت سن الخامسة عشرة، ورغم أن هذا التشريع ينطبق على الخادمات، فإن نصف التشغيل عاطفية يمكنها تطبيقه ومراقبة عمل الأطفال في القطاع غير الرسمي، لأن مفتشي الشغل ليسوا مخولين الدخول إلى المنازل، وتحرير محاضر بشأن مخالفات مدونة الشغل التي رفعت الأطفال المشغلين من 12 سن إلى 15 سنة، كما أن غياب قانون خاص يعالج خدمة المنازل، يصعب مهمة معالجة ظاهرة تشغيل الفتيات إيه دي جي ثري هناك إطار قانوني يحدد ساعات العمل وطبيعته والمخالفات واﻻنتهاكات به المتعلقة".إيه جي زيرو جي الفتاة تبقى معلقة بين أصحاب العمل و السماسرة فهم أحرار في تحديد شروط العمل وفقاً لإرادتهم، أجر زهيد وساعات عمل طويلة أكل غير صحي، والنوم في المطبخ دون فراش الاستيقاظ في وقت جد مبكروأعمال شاقة، وأن يسيئوا معاملة الخادمات دون الخوف من المقاضاة.ويضيع حق هذه الطفلة المسكينة ﻷن المحاكم يمكن أن تباشر العمل في قضية الإساءة إلى خادمة في حالة قيام شاهدين بالشكوى، لكنه من النادر أن تتم معاقبة المشغلين الذين يسيئون معاملة الخادمات، كما أن العقوبات القضائية الصادرة بحق عدد قليل من المشغلين الذين تمت إحالتهم للقضاء تكن كافية بشكل تقديراً تشكل رادعا فعالاً لمنتهكي حقوق الخادمات عام لم. فإن الحل الوحيد لإنقاذ الطفلة الخادمة من قيود حكم جائرة هو رقابة المجتمع حيث يلعب الجيران والمساعدون الاجتماعيون والنقابات والجمعيات دوراً أساسيا في الحد من انتهاك حقوق الخادمة الصغيرة.وترسل الفتيات اللاتي يهربن من أصحاب عمل مسيئين إلى مراكز ومؤسسات حكومية، حيث يتلقين العلاجات الطبية النفسية والاجتماعية الضرورية لإعادة تأهيلهن نفسيا واجتماعيا أن نقص هذه المراكز مقابل ازدياد عدد الأطفال المحتاجين للحماية يدفع الخادمات اللاتي تعرضن لسوء المعاملة في منازل مشغليهن إلى تفضيل الشارع، حيث يقعن ضحايا استغلال من نوع آخر، ويتعرضن لﻻغتصاب هذا بيلت لم يتعرضن له من طرف ذكور العائلة المشغلة، ويجبرن على أعمال منافية للآداب، حتى وإن تم احتجازهن في مراكز الأحداث وإبلاغ عوائلهن، فإن أغلب الأسر ترفض أن تأخذهن ثانية بسبب الشعور بالعار، رغم أنها استغلت رواتب عملهن لسنوات طويلة".إيتش ناين إف أسباب ظاهرة عمل الأطفال في المنازل بيلت الفقر والأمية والطﻻق وتفكك الأسرة والهجرة وتعاطي المخدرات أسباب أدت إلى استفحال ظاهرة خادمات المنازل الصغيرات.وأشارت باحثة إلى تفاوت مجالات ومستويات إساءة معاملة الطفلة الخادمة حسب حدتها ودرجتها وآثارها، تبعاً للوسط يقول يوجد فيه الطفل وتبعأ للفاعل، وبالقياس أيضا للوسيلة المعتمدة في الإساءة، وللأشكال التي تتخذها، وأضافت أن "خطورة الإساءة في الشغل تتمثل في الآثار السلبية على السلامة البدنية والتوازن النفسي للطفل، كما أنها تشكل مساسا خطيرا بحقوقه في النمو والبقاء، وقدرته على بناء عائلة مستقرة".القضاء على تشغيل الخادمات الصغيرات يواجه برفض المجتمع، لأن آباء الخادمات ينظرون إلى بناتهن على أنهن مورد رزق، فيما المشغلون يستغلون تدني الراتب والسلطة التي يمكن أن تطبق على فتاة صغيرة بريئة في غياب من يطالب بحقها.ودعت إلى تكاتف أدوار المهنيين والآباء، والأطباء والحقوقيين والإعلاميين، للقضاء على هذه الظاهرة من خلال سد الفراغ التشريعي بإصدار قانون يقنن خدم المنازل والتصدي بحزم لشبكات السماسرة، وإيجاد فرص عمل في المناطق التي تسجل نسبا نجد لتشغيل الصغيرات كخادمات.منقول

يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..

النتائج (العربية) 2:[نسخ]

نسخ!

أكتب عن تشغيل الفتيات الصغيرات في المنازل لان هذا الامر عرف انتشارا كبيرا
فأنا أتسأل كيف تستطيع هذة الأم آن تبعد عنها فلذة كبدها وهى مازالت لم تتعدا السادسة من عمرها فكيف تتركها تربي من هم في سنها فهى مزالت طفلة تحتاج لآلى الرعاية و الحنان فما ذنب هذة المسكينة لتتحمل المسؤليه ولتحرم من طفولتها لتسعد طفولة أخرى ما ذنبها لتغتصب ولتضرب حتى الموت ما ذنبها كل من غضب يلجأ آلى هذة البريئة لينفس غضبة فماذنبها تتلقى سيلا من التعنيف اللفظي والجسدي كلما خالفت أوامر ربة البيت، حتى ولو كان خطاها بسيطا مثل كسر صحن الأطفال، حيث تتعرض الطفلة ذات
فمذنبها لتتعرض لممارسات لا إنسانية داخل بيوت مشغليهن إن إتخاذ الأطفال خدما في المنازل يمثل أسوأ أشكال عمالة الطفل، وهو وصمة عار في وجه المجتمع لا بد من محاربتها بمنع تشغيل الأطفال، وإيجاد فرص عمل مناسبه لذويهم على الرغم من توسيع التشريعات والقوانين وبرامج تخفيف الفقر والإصلاحات التعليمية، إلا أن خادمات المنازل لا يستفدن منها، فإذا كآنت مدونة العمل حظرت تشغيل الأطفال تحت سن الخامسة عشرة، ورغم أن هذا التشريع ينطبق على الخادمات، فآن وزارة التشغيل لا يمكنها تطبيقه ومراقبة عمل الأطفال في القطاع غير الرسمي، لأن مفتشي الشغل ليسوا مخولين الدخول إلى المنازل، وتحرير محاضر بشان مخالفات مدونة الشغل آلتي رفعت سن الأطفال المشغلين من 12 إلى 15 سنة، كما أن غياب قانون خاص يعالج خدمة المنازل، يصعب مهمة معالجه ظاهرة تشغيل الفتيات فليس هنآك اطار قانوني يحدد ساعات العمل وطبيعته والمخالفات والانتهاكات المتعلقة به ". فهذه الفتاة تبقى معلقة بين أصحاب العمل و السماسرة فهم أحرار في تحديد شروط العمل وفقا لإرادتهم، أجر زهيد وساعات عمل طويلة اكل غير صحي، النوم في المطبخ ودون فراش، الاستيقاظ في وقت جد مبكروأعمال شاقة، وأن يسيئوا معاملة الخادمات بدون الخوف من المقاضاة، ويضيع حق هذة الطفلة المسكينة لان المحاكم يمكن آن تباشر العمل في أدرلي الإساءة آلى خادمة في حآله قيام شاهدين بالشكوى، لكنه من النادر آن تتم معاقبة المشغلين الذين يسيئون معاملة الخادمات، كمآ آن العقوبات القضائية الصادرة بحق عدد قليل من المشغلين الذين تمت إحالتهم للقضاء لم تكن كافية بشكل عام لكي تشكل رادعا فعالا لمنتهكي حقوق الخادمات فآن الحل الوحيد لإنقاذ الطفلة الخادمة من قيود أسرة جائرة هو رقابة المجتمع حيث ويلعب الجيران والمساعدون الاجتماعيون والنقابات والجمعيات دورا أساسيا في الحد من انتهاك حقوق الخادمة الصغيرة وترسل الفتيات اللاتي يهربن من أصحاب عمل مسيئين إلى مراكز ومؤسسات حكومية، حيث ويتلقين العلاجات الطبية النفسية والاجتماعية الضرورية لإعادة تأهيلهن نفسيا واجتماعيا، آن نقص هذة المراكز مقابل ازدياد عدد الأطفال المحتاجين للحماية يدفع الخادمات اللاتي تعرضن لسوء المعامله في منازل مشغليهن آلى تفضيل الشارع، حيث يقعن ضحايا استغلال من نوع آخر، ويتعرضن للاغتصاب هذا إن لم يتعرضن له من طرف ذكور العائلة المشغلة، ويجبرن على أعمال منافية للآداب، حتى وآن تم احتجازهن في مراكز الأحداث وإبلاغ عوائلهن، فآن اغلب الآسر ترفض آن تأخذهن ثانية بسبب الشعور بالعار، رغم أنها استغلت رواتب عملهن لسنوات طويلة ". وعن أسباب ظاهرة عمل الأطفال في المنازل إن الفقر والأمية والطلاق وتفكك الأسرة ووالهجرة وتعاطي المخدرات أسباب ادت آلى استفحال ظاهرة خادمات المنازل الصغيرات وأشارت باحثة آلى تفاوت مجالات ومستويات إساءة معاملة الطفلة الخادمة حسب حدتها ودرجتها وآثارها، تبعا للوسط الذي يوجد فيه الطفل وتبعا للفاعل، وبالقياس أيضا للوسيلة المعتمدة في الإساءة، وللأشكال التي تتخذها، وأضافت أن " الإساءة في الشغل تتمثل في الآثار السلبيه على السلامة البدنية والتوازن النفسي للطفل، كمآ إنهآ تشكل مساسا خطيرا بحقوقه في النمو والبقاء، وقدرته على بناء عائلة مستقره القضاء على تشغيل الخادمات الصغيرات يواجه برفض المجتمع، لان آباء الخادمات ينظرون آلى بناتهن على أنهن مورد رزق، فيمآ المشغلون يستغلون تدني الراتب والسلطة آلتي يمكن آن تطبق على فتاة صغيرة بريئة في غياب من يطالب بحقها ودعت إلى تكاتف أدوار المهنيين والآباء، والأطباء والحقوقيين والإعلاميين، للقضاء على هذه الظاهرة من سد الفراغ التشريعي خلال، بأصدار قانون يقنن خدم المنازل والتصدي بحزم لشبكات السماسرة، وإيجاد فرص عمل في المناطق آلتي تسجل نسبا عالية لتشغيل الصغيرات كخادمات منقول

يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..

النتائج (العربية) 3:[نسخ]

نسخ!

أ ك ت ب ع ن ت ش هو حاليا ي ل ا ل ف ت ي ا ت ا ل ص هو حاليا ي ر ا ت ف ي ا ل م ن ا تحت ل ل ا ن ه ذ ا ا ل ا م ر ع ر ف ا ن ت ش ا ر ا ك ب ي ر ا

ف أ ن ا أ ت س أ ل ك ي ف ت س ت ط ي ع ه ذ ه ا ل أ م أ ن ت ب ع د ع ن ه ا ف ل ذ سيطرة ك ب د ه ا و ه ي م ا تحت ا ل ت ل م ت ت ع د ا ا ل س ا د س سيطرة م ن ع م ر ه ا ف ك ي ف ت ت ر ك ه ا ت ر ب ي م ن ه م ف ي س ن ه ا ف ه ي م تحت ا ل ت ط ف ل سيطرة ت ح ت ا ج إ ل ى ا ل ر ع ا ي سيطرة و ا ل ح ن ا ن ف م ا ذ ن ب ه ذ ه ا ل م س ك ي ن سيطرة ل ت ت ح م ل ا ل م س ؤ ل ي سيطرة و ل ت ح ر م م ن ط ف و ل ت ه اط ف و ل سيطرة أ خ ر ى م ا ذ ن ب ه ا ل ت هو حاليا ت ص ب و ل ت ض ر ب ح ت ى ا ل م و ت م ا ذ ن ب ه ا ك ل م ن هو حاليا ض ب ي ل ج أ إ ل ى ه ذ ه ا ل ب ر ي ئ سيطرة ل ي ن ف س هو حاليا ض ب ه ف م ا ذ ن ب ه ا ت ت ل ق ى س ي ل ا م ن ا ل ت ع ن ي ف ا ل ل ف ظ ي و ا ل ج س د ي ك ل م ا خ ا ل ف ت أ و ا م ر ر ب سيطرة ا ل ب ي ت، ح ت ى و ل و ك ا ن خ ط أ ه ا ب س ي ط ا م ث ل ك س ر ص ح ن ا ل أ ط ف ا ل، ح ي ثا ل ط ف ل سيطرة ذ ا ت.......م
ف ذ ن ب ه ا ل ت ت ع ر ض ل م م ا ر س ا ت ل ا إ ن س ا ن ي سيطرة د ا خ ل ب ي و ت م ش هو حاليا ل ي ه ن.......

إ ن ا ت خ ا ذ ا ل أ ط ف ا ل خ د م ا ف ي ا ل م ن ا تحت ل ي م ث ل أ س و أ أ ش ك ا ل ع م ا ل سيطرة ا ل ط ف ل، و ه و و ص م سيطرة ع ا ر ف ي و ج ه ا ل م ج ت م ع ل ا ب د م ن م ح ا ر ب ت ه ا ب م ن ع ت ش هو حاليا ي ل ا ل أ ط ف ا ل، و إ ي ج ا د ف ر ص ع م ل م ن ا س ب سيطرة ل ذ و ي ه م.......

ع ل ى ا ل ر هو حاليا م م ن ت و س ي ع ا ل ت ش ر ي ع ا ت و ا ل ق و ا ن ي ن و ب ر ا م ج ت خ ف ي ف ا ل ف ق ر و ا ل إ ص ل ا ح ا ت ا ل ت ع ل ي م ي سيطرة، إ ل ا أ ن خ ا د م ا ت ا ل م ن ا تحت ل ل ا ي س ت ف د ن م ن ه ا، ف إ ذ ا ك ا ن ت م د و ن سيطرة ا ل ع م ل ح ظ ر ت ت ش ي ل ا هو حاليا ل أ ط ف ا ل ت ح ت س ن ا ل خ ا م س سيطرة ع ش ر سيطرة، و ر هو حاليا م أ ن ه ذ ا ا ل ت ش ر ي ع ي ن ط ب ق ع ل ىف إ ن و تحت سيطرة ا ر ا ل ت ش هو حاليا ي ل ل ا ي م ك ن ه ا ت ط ب ي ق ه و م ر ا ق ب سيطرة ع م ل ا ل أ ط ف ا ل ف ي ا ل ق ط ا ع هو حاليا ي ر ا ل ر س م ي، ل أ ن م ف ت ش ي ا ل ش هو حاليا ل ل ي س و ا م خ و ل ي ن ا ل د خ و ل إ ل ى ا ل م ن ا تحت ل، و ت ح ر ي ر م ح ا ض ر ب ش أ ن م خ ا ل ف ا ت م د و ن سيطرة ا ل ش هو حاليا ل ا ل ت ي ر ف ع ت س ن ا ل أ ط ف ا ل ا ل م ش هو حاليا ل ي ن م ن 12 إ ل ى 15 س ن سيطرة، ك م ا أ نق ا ن و ن خ ا ص ي ع ا ل ج خ د م سيطرة ا ل م ن ا تحت ل، ي ص ع ب م ه م سيطرة م ع ا ل ج سيطرة ظ ا ه ر سيطرة ت ش هو حاليا ي ل ا ل ف ت ي ا ت ف ل ي س ه ن ا ك إ ط ا ر ق ا ن و ن ي ي ح د د س ا ع ا ت ا ل ع م ل و ط ب ي ع ت ه و ا ل م خ ا ل ف ا ت و ا ل ا ن ت ه ا ك ا ت ا ل م ت ع ل ق سيطرة ب ه ".ه
ف ذ ه ا ل ف ت ا سيطرة ت ب ق ى م ع ل ق سيطرة ب ي ن أ ص ح ا ب ا ل ع م ل و ا ل س م ا س ر سيطرة ف ه م أ ح ر ا ر ف ي ت ح د ي د ش ر و ط ا ل ع م ل و ف ق ا ً ل إ ر ا د ت ه م، أ ج ر تحت ه ي د و س ا ع ا ت ع م ل ط و ي ل سيطرة ا ك ل هو حاليا ي ر ص ح ي، ا ل ن و م ف ي ا ل م ط ب خ د و ن ف ر ا ش،ا ل ا س ت ي ق ا ظ ف ي و ق ت ج د م ب ك ر و أ ع م ا ل ش ا ق سيطرة، و أ ن ي س ي ئ و ا م ع ا م ل سيطرة ا ل خ ا د م ا ت ب د و ن ا ل خ و ف م ن ا ل م ق ا ض ا سيطرة،

.و ي ض ي ع ح ق ه ذ ه ا ل ط ف ل سيطرة ا ل م س ك ي ن سيطرة ل ا ن ا ل م ح ا ك م ي م ك ن أ ن ت ب ا ش ر ا ل ع م ل ف ي ق ض ي سيطرة ا ل إ س ا ء سيطرة إ ل ى خ ا د م سيطرة ف ي ح ا ل سيطرة ق ي ا م ش ا ه د ي ن ب ا ل ش ك و ى، ل ك ن ه م ن ا ل ن ا د ر أ ن ت ت م م ع ا ق ب سيطرة ا ل م ش هو حاليا ل ي ن ا ل ذ ي ن ي س ي ئ و ن م ع ا م ل سيطرة ا ل خ ا د م ا ت، ك م ا أ ن ا ل ع ق و ب ا ت ا ل ق ض ا ئ ي سيطرة ا ل ص ا د ر سيطرةع د د ق ل ي ل م ن ا ل م ش هو حاليا ل ي ن ا ل ذ ي ن ت م ت إ ح ا ل ت ه م ل ل ق ض ا ء ل م ت ك ن ك ا ف ي سيطرة ب ش ك ل ع ا م ل ك ي ت ش ك ل ر ا د ع ا ف ع ا ل ا ل م ن ت ه ك ي ح ق و ق ا ل خ ا د م ا ت.......

ف إ ن ا ل ح ل ا ل و ح ي د ل إ ن ق ا ذ ا ل ط ف ل سيطرة ا ل خ ا د م سيطرة م ن ق ي و د أ س ر سيطرة ج ا ئ ر سيطرة ه و ر ق ا ب سيطرة ا ل م ج ت م ع ح ي ث ي ل ع ب ا ل ج ي ر ا ن و ا ل م س ا ع د و ن ا ل ا ج ت م ا ع ي و ن و ا ل ن ق ا ب ا ت و ا ل ج م ع ي ا ت د و ر ا أ س ا س ي ا ف ي ا ل ح د م ن ا ن ت ه ا ك ح ق و ق ا ل خ ا د م سيطرة ا ل ص هو حاليا ي ر سيطرة.......

و ت ر س ل ا ل ف ت ي ا ت ا ل ل ا ت ي ي ه ر ب ن م ن أ ص ح ا ب ع م ل م س ي ئ ي ن إ ل ى م ر ا ك تحت و م ؤ س س ا ت ح ك و م ي سيطرة، ح ي ث ي ت ل ق ي ن ا ل ع ل ا ج ا ت ا ل ط ب ي سيطرة ا ل ن ف س ي سيطرة و ا ل ا ج ت م ا ع ي سيطرة ا ل ض ر و ر ي سيطرة ل إ ع ا د سيطرة ت أ ه ي ل ه ن ن ف س ي ا و ا ج ت م ا ع ي ا،أ ن ن ق ص ه ذ ه ا ل م ر ا ك تحت م ق ا ب ل ا تحت د ي ا د ع د د ا ل أ ط ف ا ل ا ل م ح ت ا ج ي ن ل ل ح م ا ي سيطرة ي د ف ع ا ل خ ا د م ا ت ا ل ل ا ت ي ت ع ر ض ن ل س و ء ا ل م ع ا م ل سيطرة ف ي م ن ا تحت ل م ش هو حاليا ل ي ه ن إ ل ى ت ف ض ي ل ا ل ش ا ر ع، ح ي ث ي ق ع ن ض ح ا ي ا ا س ت هو حاليا ل ا ل م ن ن و ع آ خ ر، و ي ت ع ر ض ن ل ل ا هو حاليا ت ص ا ب ه ذ ا إ ن ل م ي ت ع ر ض ن ل ه م ن ط ر فا ل ع ا ئ ل سيطرة ا ل م ش هو حاليا ل سيطرة، و ي ج ب ر ن ع ل ى أ ع م ا ل م ن ا ف ي سيطرة ل ل آ د ا ب، ح ت ى و إ ن ت م ا ح ت ج ا تحت ه ن ف ي م ر ا ك تحت ا ل أ ح د ا ث و إ ب ل ا هو حاليا ع و ا ئ ل ه ن، ف إ ن أ هو حاليا ل ب ا ل أ س ر ت ر ف ض أ ن ت أ خ ذ ه ن ث ا ن ي سيطرة ب س ب ب ا ل ش ع و ر ب ا ل ع ا ر، ر هو حاليا م أ ن ه ا ا س ت هو حاليا ل ت ر و ا ت ب ع م ل ه ن ل س ن و ا ت ط و ي ل سيطرة ".ع
و ن أ س ب ا ب ظ ا ه ر سيطرة ع م ل ا ل أ ط ف ا ل ف ي ا ل م ن ا تحت ل إ ن ا ل ف ق ر و ا ل أ م ي سيطرة و ا ل ط ل ا ق و ت ف ك ك ا ل أ س ر سيطرة و ا ل ه ج ر سيطرة و ت ع ا ط ي ا ل م خ د ر ا ت أ س ب ا ب أ د ت إ ل ى ا س ت ف ح ا ل ظ ا ه ر سيطرة خ ا د م ا ت ا ل م ن ا تحت ل ا ل ص ي ر هو حاليا ا ت.......

و أ ش ا ر ت ب ا ح ث سيطرة إ ل ى ت ف ا و ت م ج ا ل ا ت و م س ت و ي ا ت إ س ا ء سيطرة م ع ا م ل سيطرة ا ل ط ف ل سيطرة ا ل خ ا د م سيطرة ح س ب ح د ت ه ا و د ر ج ت ه ا و آ ث ا ر ه ا، ت ب ع ا ل ل و س ط ا ل ذ ي ي و ج د ف ي ه ا ل ط ف ل و ت ب ع ا ل ل ف ا ع ل، و ب ا ل ق ي ا س أ ي ض ا ل ل و س ي ل سيطرة ا ل م ع ت م د سيطرة ف ي ا ل إ س ا ء سيطرة، و ل ل أ ش ك ا ل ا ل ت ي ت ت خ ذ ه ا، و أ ض ا ف ت أ نا ل إ س ا ء سيطرة ف ي ا ل ش هو حاليا ل ت ت م ث ل ف ي ا ل آ ث ا ر ا ل س ل ب ي سيطرة ع ل ى ا ل س ل ا م سيطرة ا ل ب د ن ي سيطرة و ا ل ت و ا تحت ن ا ل ن ف س ي ل ل ط ف ل، ك م ا أ ن ه ا ت ش ك ل م س ا س ا خ ط ي ر ا ب ح ق و ق ه ف ي ا ل ن م و و ا ل ب ق ا ء، و ق د ر ت ه ع ل ى ب ن ا ء ع ا ئ ل سيطرة م س ت ق ر سيطرة ".ل
ا ق ض ا ء ع ل ى ت ش هو حاليا ي ل ا ل خ ا د م ا ت ا ل ص هو حاليا ي ر ا ت ي و ا ج ه ب ر ف ض ا ل م ج ت م ع، ل أ ن آ ب ا ء ا ل خ ا د م ا ت ي ن ظ ر و ن إ ل ى ب ن ا ت ه ن ع ل ى أ ن ه ن م و ر د ر تحت ق، ف ي م ا ا ل م ش هو حاليا ل و ن ي س ت هو حاليا ل و ن ت د ن ي ا ل ر ا ت ب و ا ل س ل ط سيطرة ا ل ت ي ي م ك ن أ ن ت ط ب ق ع ل ى ف ت ا سيطرة ص هو حاليا ي ر سيطرة ب ر ي ئ سيطرة ف ي هو حاليا ي ا ب م ن ي ط ا ل ب ب ح ق ه ا.......

و د ع ت إ ل ى ت ك ا ت ف أ د و ا ر ا ل م ه ن ي ي ن و ا ل آ ب ا ء، و ا ل أ ط ب ا ء و ا ل ح ق و ق ي ي ن و ا ل إ ع ل ا م ي ي ن، ل ل ق ض ا ء ع ل ى ه ذ ه ا ل ظ ا ه ر سيطرة م ن خ ل ا ل س د ا ل ف ر ا هو حاليا ا ل ت ش ر ي ع ي ب إ ص د ا ر ق ا ن و ن ي ق ن ن خ د م ا ل م ن ا تحت ل و ا ل ت ص د ي ب ح تحت م ل ش ب ك ا ت ا ل س م ا س ر سيطرة، و إ ي ج ا د ف ر ص ع م ل ف ي ا ل م ن ا ط ق ا ل ت ين س ب ا ع ا ل ي سيطرة ل ت ش هو حاليا ي ل ا ل ص هو حاليا ي ر ا ت ك خ ا د م ا ت.......م ن ق و ل

يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..

لغات أخرى

دعم الترجمة أداة: الآيسلندية, الأذرية, الأردية, الأفريقانية, الألبانية, الألمانية, الأمهرية, الأوديا (الأوريا), الأوزبكية, الأوكرانية, الأويغورية, الأيرلندية, الإسبانية, الإستونية, الإنجليزية, الإندونيسية, الإيطالية, الإيغبو, الارمنية, الاسبرانتو, الاسكتلندية الغالية, الباسكية, الباشتوية, البرتغالية, البلغارية, البنجابية, البنغالية, البورمية, البوسنية, البولندية, البيلاروسية, التاميلية, التايلاندية, التتارية, التركمانية, التركية, التشيكية, التعرّف التلقائي على اللغة, التيلوجو, الجاليكية, الجاوية, الجورجية, الخؤوصا, الخميرية, الدانماركية, الروسية, الرومانية, الزولوية, الساموانية, الساندينيزية, السلوفاكية, السلوفينية, السندية, السنهالية, السواحيلية, السويدية, السيبيوانية, السيسوتو, الشونا, الصربية, الصومالية, الصينية, الطاجيكي, العبرية, العربية, الغوجراتية, الفارسية, الفرنسية, الفريزية, الفلبينية, الفنلندية, الفيتنامية, القطلونية, القيرغيزية, الكازاكي, الكانادا, الكردية, الكرواتية, الكشف التلقائي, الكورسيكي, الكورية, الكينيارواندية, اللاتفية, اللاتينية, اللاوو, اللغة الكريولية الهايتية, اللوكسمبورغية, الليتوانية, المالايالامية, المالطيّة, الماورية, المدغشقرية, المقدونية, الملايو, المنغولية, المهراتية, النرويجية, النيبالية, الهمونجية, الهندية, الهنغارية, الهوسا, الهولندية, الويلزية, اليورباية, اليونانية, الييدية, تشيتشوا, كلينجون, لغة هاواي, ياباني, لغة الترجمة.