Le titre de la présente étude est o

Le titre de la présente étude est objectif, en constatant que les démocraties
modernes elles-mêmes comportent une part de monarchie et que
cette part tend à s’accroître dans les régimes parlementaires en cette fin
du XXe siècle où ils parviennent grâce à elle à retrouver une efficacité
qu’ils avaient perdue avant 1939. Voici plus de vingt ans, on a fait scandale
en affirmant que toutes les grandes démocraties du monde devenaient
des « monarchies républicaines », dont la Grande-Bretagne,
l’Allemagne et la France développaient un modèle nouveau, différent de
celui établi par les États-Unis deux siècles plus tôt. A Londres, à Bonn,
à Paris comme à Washington, le pouvoir suprême était assuré par un
monarque élu pratiquement par le peuple. En Europe, il succédait au roi
héréditaire des monarchies d’autrefois.

النتائج (العربية) 1:

وعنوان الدراسة هو الهدف، وإذ تلاحظ أن الديمقراطياتالحديثة نفسها تشمل حصة من النظام الملكي، وأنهذا الجزء يميل إلى الزيادة في النظم البرلمانية في نهايةالقرن العشرين حيث تمكنوا من خلال ذلك إيجاد كفاءةأنها فقدت قبل عام 1939. منذ أكثر من عشرين عاماً كان فضيحةبالقول أن جميع الديمقراطيات العظمى في العالم أصبح"ممالك الجمهوري"، بما في ذلك بريطانيا.أن ألمانيا وفرنسا وضع نموذج جديد ومختلفواحدة أنشأتها الولايات المتحدة قبل قرنين من الزمان. في لندن، بون،في باريس كما في واشنطن، قدمت السلطة العلياالملك ينتخبها الشعب تقريبا. في أوروبا، نجح الملكممالك وراثية من ماض.

النتائج (العربية) 2:

عنوان الدراسة هو موضوعي، مشيرا إلى أن الديمقراطيات
الحديثة نفسها تحتوي على عنصر الملكية وأن
هذه الحصة آخذة في التزايد في الأنظمة البرلمانية في أواخر
القرن العشرين، عندما تمكنوا من العثور عليه من خلال كفاءة
انهم فقدوا قبل عام 1939. وهنا أكثر من عشرين عاما، وقدم فضيحة
مشيرا إلى أن جميع الديمقراطيات الكبرى في العالم أصبحت
في "الممالك الجمهورية"، بما في ذلك بريطانيا و
ألمانيا وفرنسا طورت نموذج جديد، يختلف عن
واحد التي وضعتها الولايات المتحدة في وقت سابق من قرنين من الزمان. في لندن وبون،
في باريس وواشنطن، وقدمت السلطة العليا من قبل
العاهل المنتخبة تقريبا من قبل الشعب. في أوروبا، نجح لملك
ممالك وراثية من العمر.

النتائج (العربية) 3:

وفى اطار هذه الدراسة هو الهدف, يلاحظ ان الديمقراطيات الحديثة
نفسها تنطوى على جانب من الملكية,
الحصة تميل الى الارتفاع فى الانظمة البرلمانية فى نهاية القرن العشرين
حيث تصل عن طريق, فى استعادة فعالية
انهم قد فقدت قبل 1939 . وفيما يلى اكثر من عشرين عاما, تم بالفعل فضيحة
واكدت ايضا ان جميع الديمقراطيات الكبيرة فى العالم اصبحت
من "monarchies الجمهورية" التى بريطانيا,
المانيا وفرنسا تطورت نموذجا جديدا, تختلف عن
الذى وضعت الولايات المتحدة قرنين من قبل. وفى لندن, فى بون,
الى باريس وواشنطن, السلطة العليا يوفره
ملك المنتخب من الشعب تقريبا. وفى اوروبا,وقال انه بعد الملك
monarchies بالولادة فى الماضى.