La morsure glaciale de la douche su

La morsure glaciale de la douche sur ma peau brûlante chassa les derniers vestiges d’un
cauchemar dont je n’arrivais pas à me souvenir vraiment.
Je fermai les yeux et me plaçai directement sous le jet dans l’espoir que la frayeur et la
nausée disparaîtraient dans la bonde en même temps que le tourbillon d’eau qui se formait
à mes pieds. Un frisson me secoua, et mes pensées se tournèrent vers ma femme. Mon ange
qui dormait paisiblement dans l’appartement voisin. J’avais tellement besoin d’elle, j’aurais
tant voulu me perdre en elle, mais je ne le pouvais pas. Non, je ne pouvais ni la serrer dans
mes bras ni attirer son corps voluptueux sous le mien pour m’y enfouir et laisser ses caresses
effacer les mauvais souvenirs.
— Merde.
Les mains plaquées contre le carrelage, j’encaissais le déluge punitif qui me pénétrait
jusqu’aux os. Je n’étais qu’un sale égoïste.
Si j’avais été un type bien, je me serais détourné d’Eva à la seconde où je l’avais vue
pour la première fois.
Au lieu de quoi, je l’avais épousée. Et j’aurais voulu que la nouvelle de notre mariage
soit annoncée par tous les médias de la planète plutôt que d’être un secret partagé par une
poignée de gens. Le pire, puisque je n’avais pas l’intention de lui rendre sa liberté, c’était
que j’allais devoir trouver le moyen de garder tapis en moi les démons qui me hantaient au
point de m’empêcher de dormir dans la même chambre qu’elle.
Une fois débarrassé de la sueur de mon cauchemar, j’enfilai un pantalon de jogging et
gagnai la pièce qui me servait de bureau. Il était à peine 7 heures du matin.
Deux heures plus tôt, j’avais quitté l’appartement qu’Eva partageait avec son meilleur
ami, Cary Taylor, pour lui permettre de dormir quelques heures avant d’aller travailler.
Nous nous étions aimés toute la nuit, l’un et l’autre trop fébriles et trop avides. Il y avait eu
autre chose aussi. J’avais senti chez elle une nécessité pressante qui m’avait mis mal à l’aise
et dont le souvenir me rongeait

النتائج (العربية) 1:

قاد لدغة الباردة للاستحمام في جلدي حرق مخلفات الماضيكابوس الذي لم أستطع أن أتذكر حقاً.أغلقت عيني ولي وضعت مباشرة تحت الطائرة على أمل أن الخوفسوف تختفي الغثيان في استنزاف كدوامة المياه التي تشكل في الوقت نفسهعلى قدمي. قشعريرة هزت لي، وتحولت أفكاري إلى زوجتي. ملاكيالذين ناموا سلميا في الشقة المجاورة. لذا تحتاج إلى ذلك، سيكون لدىسواء أردت أن تفقد لي في ذلك، ولكن لم أستطع. لا، أنا يمكن أن لا تشديد فيذراعي لا تجتذب جسدها حسي كالأعمال المتعلقة بالألغام لدفن لي وترك لها المداعباتمحو الذكريات السيئة.-القرف.اليد مطلي ضد البلاط، أنا كان المصرفية الفيضانات العقابية التي اخترقت ليحتى العظم. كان مجرد القذرة الأنانية.إذا كنت قد تم من نوع جيد، وأنا يتم تحويل لي إيفا في الثانية حيث كان ينظر لهاللمرة الأولى.بدلاً من ذلك، قد تزوج له. وكنت أريد خبر زواجناأن تعلن جميع وسائل الإعلام في العالم بدلاً من أن تكون سرية يتقاسمهاعدد قليل من الناس. أسوأ الأحوال، لأنه لم أكن أنوي جعل له حريته، كانكان على وشك أن تجد وسيلة لإبقاء السجاد في لي الشياطين أنه مسكون لي فيأشر إلى يمنعني من النوم في نفس الغرفة وقالت.مرة التخلص من عرق كابوسي، حصلت سروال الركض وفاز الغرفة تخدم لي سطح المكتب. وكان بالكاد 07:00 ص في الصباح.ساعتين في وقت سابق، قد غادر شقة إيفا مشتركة مع أفضلصديق، "كاري تايلور"، إلى النوم بضع ساعات قبل الذهاب إلى العمل.كنا أحب لنا كل ليلة واحدة والأخرى أيضا الحموية والجشع جداً. كان هناكشيء آخر أيضا. وقد شعرت بمنزلها حاجة ملحة التي وضعت لي غير مريحوتذكر قضم لي

النتائج (العربية) 2:

لدغة الجليدية من الحمام على بلدي حرق الجلد قاد بقايا الأخيرة من
الكابوس الذي لم أستطع أن أتذكر حقا.
أغمضت عيني ووضعت نفسي مباشرة تحت الطائرة على أمل أن الخوف
والغثيان تختفي في المكونات معا مع الماء يحوم التي تم تشكيلها
في قدمي. A قشعريرة هزت لي، وتحولت أفكاري لزوجتي. ملاكي
الذي كان نائما بسلام في الشقة المجاورة. ولست بحاجة لها كثيرا، وأود أن
ذلك يريد أن يخسر نفسي في ذلك، ولكن لم أستطع. لا، أنا لا يمكن أن تعقد لها في
ذراعي والحصول على جسدها حسي تحت الألغام في اسمحوا لي دفن المداعبات لها
ومحو الذكريات السيئة.
- اللعنة
الأيدي تضغط على الكلمة، وأنا encaissais الطوفان عقابي اخترقت لي
حتى العظم. أنا لم يكن سوى الأنانية القذرة.
لو كنت الرجل، ويهمني أن تتحول بعيدا عن إيفا لحظة رأيتها
للمرة الأولى.
وبدلا من ذلك، كنت قد تزوجت . وأردت خبر زواجنا
يتم الإعلان من قبل جميع وسائل الإعلام في العالم من أن تكون سرية مشتركة من قبل
حفنة من الناس. أسوأ، لأنني لم أكن أنوي أن يعطيه حريته، وكان
أن كنت قد لايجاد وسيلة للحفاظ على السجاد في لي الشياطين التي يلاحقني
نقطة تبقي لي من النوم في نفس الغرفة كانت.
وبمجرد التخلص من عرق بلدي كابوس، أنا وضعت على الركض السراويل
وgagnai الغرفة التي كانت بمثابة مكتبي. كان بالكاد 7:00 في الصباح.
في وقت سابق من ساعتين، وأنا قد غادر شقة مشتركة إيفا مع أفضل له
صديق، غاري تايلور، لتمكينه من النوم قبل الذهاب إلى العمل بضع ساعات.
كان لدينا محبوب كل ليلة، وغيرها من واحد محموم جدا والجشع جدا. كان هناك
شيء آخر أيضا. كنت قد شعرت في بلدها حاجة الملحة التي وضعت لي سوء في سهولة
وذاكرتها كان يأكل لي

النتائج (العربية) 3:

البرد القارس دش على جلدي من بقايا الماضي الساخنة..
كابوس، لا أتذكر كنت أغمض عيني، حقاً.......

كنت جيش التحرير الشعبى الصينى ç اي حقن مباشر الأمل في الخوف و الغثيان، المنبثقة تختفي

مع دوامة الماء في قدمي.لقد هز انفجار،و فكرتي هي بالفعل في العمل، فهي زوجتي.......ملاكي
المجاور النوم.......أنا حقا في حاجة لها، سوف تفقد بلدي
الشوق لها، ولكن لا أستطيع أن.......لا، أنا لا يمكن أن تحمل لي الذراع والجسم
جذب في طريقي إلى دفن، جعل يده
حذف الذكريات السيئة الحظ

..............من ناحية الضغط على الطوب، أخذت الفيضانات معاقبة لي ارتداء
العظام.أنا مجرد شخص أناني.......

، إذا كنت شخص جيد، سوف أضع ايفا الثانية، أنا أول مرة أرى

....... بدلا من ذلك، كنت قد تزوجت....... أتمنى الزواج الجديد

نشرت وسائل الإعلام هو كل الكواكب بدلا من تقاسم أسرار التعامل مع الناس

.الأسوأ من ذلك، لأنني لا أريد لها أن هذه هي الحرية، سوف تجد أن السجاد أنا الشيطان أنا

أنا ملفوفة في النوم في نفس الغرفة، كانت لي.......
عرق بلدي كابوسأنا enfilai السراويل الرياضية و gagnai
غرفتي مثل المكتب.هو تقريبا عند الساعة 7 صباحا قبل ساعتين.......

، غادرت الشقة أفضل صديق له سهم ايفا
卡里泰勒، واسمحوا له النوم لبضع ساعات، ثم تذهب إلى العمل.......

نحن نحب ليلة أخرى السيدة حمى الجشع.هناك

من الأشياء الأخرى أيضا.أعتقد أنها حاجة ملحة قد تجعلني غير مريحة، لدي ذكريات